بيان عاجل من هيئة الدواء بشأن مخالفات الأدوية
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
وجهت هيئة الدواء المصرية كافة الصيادلة والمواطنين التواصل مع الهيئة عبر سبل التواصل المختلفة، في حال وجود مخالفات بشأن تداول الأدوية، من خلال الخط الساخن 15301 أو موقع الهيئة الرسمي، الموضح عليه آلية البحث للتأكد من تسجيل المستحضرات الدوائية بهيئة الدواء المصرية.
وقالت هيئة الدواء المصرية أنها تستهدف ضبط سوق الدواء، والحفاظ على جودة وفاعلية وأمان المستحضرات والمستلزمات الطبية المتداولة بالمؤسسات الصيدلية، كذلك متابعة أماكن التصنيع والتخزين ومقاومة الجرائم الإلكترونية.
وأضافت هيئة الدواء، أنه يتم انخاذ كافة الاجراءات القانونية حيال المخالفين لاليات تداول الدواء وذلك من خلال تحرير المحاضر اللازمة للعرض على النيابة المختصة، وتحريز المضبوطات المخالفة.
وأوضحت هيئة الدواء المصرية، أنه يتم التنسيق مع الجهات الرقابية والأمنية، بتكثيف جهودها الرقابية بحملات تفتيشية موسعة على المؤسسات الصيدلية بجميع أنحاء الجمهورية.
وأشارت إلي أنه خلال الجولات التفتيشية يتم المرور على الصيدليات العامة، والخاصة بالمستشفيات، ومخازن الأدوية، وشركات توزيع، وغالبا ما تتنوع المخالفات ما بين غش تجاري، وأدوية مهربة، أو غير مسجلة، وعدم تواجد المدير الصيدلي المسئول أو من ينوب عنه، ومزاولة مهنة بدون ترخيص، وأماكن غير مرخصة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مخالفات هيئة الدواء الخط الساخن هیئة الدواء المصریة
إقرأ أيضاً:
تحذير عاجل من الهيئة اللبنانية للعقارات.. هذا ما تضمنه
أكدت الهيئة اللبنانية للعقارات في بيان لها، اليوم السبت، على "ضرورة تسريع إزالة الردميات والركام ومعالجتها وفق الاطر البيئية السليمة حرصا على صحة المواطنين والسلامة العامة".وحذرت الهيئة من "تداعيات عدم إزالة الركام لما قد ينتج عنه من انبعاثات للغازات السامة كغاز الميثان والاسبيتوس وما يصدر من عفونة جراء تحلل المواد المنزلية وغيرها من الكائنات بسبب تسرب مياه الامطار بين الردم والابنية المتهدمة، وما قد تسببه تلك الامطار من جرف للاتربة والرمال والسيول الجارفة لمواد صلبة، المؤدية الى تفاقم مشكلة انسداد الريغارات ومصافي تصريف المياه وانقلابها على الابنية والاحياء المجاورة".
وذكرت بأنه "لا يمكن فقط التركيز على المناطق المتضررة والمهدمة والابنية المحيطة فحسب، فهناك مناطق تحتاج الى كشف فني وهندسي وتقييم وضع خرساناتها واساستها نظرا لغياب الصيانة عنها بسب قدم العهد والايجارات القديمة والتغير المناخي ونظرا للاوضاع الاقتصادية".
وطالبت المواطنين بأن يقوموا "بمعاينة ابنيتهم القريبة من المناطق المدمرة بواسطة خبراء ومهندسين للكشف المبكر عن وضع الابنية قبل ان يتم اخفاء التشوهات او التشققات التي قد تكون خطرة".