هدى جاسم (بغداد)

أخبار ذات صلة إسرائيل تشن أعنف قصف على جنوب لبنان منذ عام «أبيض الشباب» يواجه جزر ماريانا في «تصفيات آسيا»

أكد مصدر عراقي مطلع، أمس، أن القوات الأميركية المتمركزة في قاعدة «عين الأسد» غرب الأنبار شرعت منذ نحو أسبوع بما يسمى بحزمة التدريب الثالثة، وهي الأكبر منذ سنوات.
وقال المصدر، إن هذه الحزمة تتضمن محاور ومسارات متعددة، منها كيفية التصدي واحتواء هجوم واسع بالمسيرات والصواريخ الموجهة، وكيفية التعامل مع سقوط الضحايا، حيث عمدت إلى توسيع المستشفى الميداني، مشيراً إلى أن القوات الأميركية قامت بنشر أحزمة إلكترونية لأول مرة من خلال الأبراج الخارجية للرصد والاستشعار، إضافة إلى زيادة عدد منظومات الدفاع الجوي، وسط معلومات تتحدث عن تخفيض عدد الموظفين المدنيين إلى الحد الأقصى، إضافة إلى تحصين مرابط الأباتشي والمسيرات.

وبيّن أن هذه الإجراءات الاستباقية تأتي كخطوة لتفادي أو التصدي لهجوم واسع قد يحدث، خاصة مع تطورات الأحداث في الشرق الأوسط والتوترات الحاصلة حالياً خاصة في لبنان.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: العراق قاعدة عين الأسد القوات الأميركية لبنان

إقرأ أيضاً:

المقاومة الإسلامية في لبنان: للمرة الثالثة قصفنا تحركا لقوات جيش ‏العدو الإسرائيلي عند الأطراف الشرقية لبلدة مارون الراس بصلية صاروخية

يمانيون – عاجل

المقاومة الإسلامية في لبنان: للمرة الثالثة قصفنا تحركا لقوات جيش ‏العدو الإسرائيلي عند الأطراف الشرقية لبلدة مارون الراس بصلية صاروخية

مقالات مشابهة

  • جامعة المنصورة تختتم فعاليات الدورة التدريبية الثانية للتمريض الإفريقي
  • المقاومة الإسلامية في لبنان: للمرة الثالثة قصفنا تحركا لقوات جيش ‏العدو الإسرائيلي عند الأطراف الشرقية لبلدة مارون الراس بصلية صاروخية
  • العدل الأميركية تبدأ إنهاء القضايا الجنائية ضد ترمب قبل توليه مهامه
  • دمار واسع وحريق في قاعدة أفيفيم الصهيونية خلفته صواريخ حزب الله
  • حريق ودمار واسع في قاعدة أفيفيم الصهيونية خلفته صواريخ حزب الله
  • عملية أمريكية غامضة في محيط عين الأسد.. هدف مجهول وتوقيت لافت
  • عملية أمريكية غامضة في محيط عين الأسد.. هدف مجهول وتوقيت لافت- عاجل
  • العراق.. توقف حركة الأرتال والطائرات في «عين الأسد»
  • منتخب العراق يتجرع الخسارة الثالثة في البطولة العربية للكرة الطائرة
  • أعين الصحافة على الانتخابات الأميركية في 10 شهور.. الصحة والبيئة الأقل تغطية ونصيب الأسد للكاريزما