شرطة أبوظبي توقع مذكرة تفاهم مع مستشفى «ريم»
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «أبوظبي للتنمية» يطلق برنامجاً للتوعية بالاستدامة 190 متحدثاً في المؤتمر العالمي للتأهيل اليوموقعت القيادة العامة لشرطة أبوظبي مذكرة تفاهم مع مستشفى ريم بأبوظبي، بشأن تقديم خدمات الرعاية الصحية المتخصصة للمنتسبين وأسرهم، وذلك ضمن اهتمامها وحرصها الدائم على إسعاد المنتسبين وأسرهم بتوفير أرقى الخدمات التي تعزز جودة الحياة.
وأكد مدير قطاع المالية والخدمات، أن المذكرة تأتي ضمن الحرص المستمر على تعزيز الشراكة الاستراتيجية والتعاون مع مختلف الجهات، وتبادل المعرفة والخبرات والتجارب المؤسسية والدراسات ذات العلاقة باختصاصات الجهتين في المستويات المشتركة كافة، إلى جانب فتح قنوات اتصال مباشر، وتوفير خدمات طبية متميزة ورعاية صحية متخصصة، تلبي الاحتياجات الطبية للمنتسبين والمتقاعدين وأسرهم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شرطة أبوظبي أبوظبي الرعاية الصحية
إقرأ أيضاً:
جامعة صحار توقع 3 مذكرات تفاهم مع جامعات تركية
صحار- الرؤية
وقعت جامعة صحار 3 مذكرات تفاهم مع جامعات بالجمهورية التركية وهي جامعة أنقرة أول مؤسسة حكومية للتعليم العالي تنشأ في تركيا بعد تأسيس الجمهورية وتقع في قلب العاصمة التركية أنقرة، وجامعة مرمرة وهي جامعة حكومية أيضاً وتعد ثاني أكبر جامعة في البلاد وتقع في الجزء الآسيوي من إسطنبول، وجامعة إسطنبول التقنية التي تعد ثالث أقدم جامعة تقنية في العالم وتقع في مدينة إسطنبول، وهي مُخصصة بالعلوم والهندسة وكذلك العلوم الاجتماعية، وذلك بحضور معالي الأستاذة الدكتورة رحمة بنت إبراهيم المحروقية وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار.
وتتضمن مذكرات التفاهم التعاون في المجالات الأكاديمية والبحثية والنشر للأوراق العلمية بين أساتذة الجامعات المذكورة وجامعة صحار، كما اشتملت مذكرات التفاهم على التبادل الأكاديمي والطلابي، وإقامة المؤتمرات والندوات المشتركة.
وقع الاتفاقيات من جانب جامعة صحار الدكتور حمدان بن سليمان الفزاري رئيس الجامعة، بينما وقعها من الجانب الآخر رؤساء تلك الجامعات.
وقال الدكتور حمدان بن سليمان الفزاري: "إن توقيع هذه الاتفاقيات يمثل أفقاً جديداً من التعاون المُثمر مع مؤسسات أكاديمية عالمية ذات سمعة راسخة، مما يساهم في تعزيز مكانة جامعة صحار بين نظيراتها الدولية، فشراكاتنا الجديدة في المجالات الأكاديمية والبحثية والتبادل الطلابي لن تقتصر على إثراء العملية التعليمية لدينا فحسب، بل ستفتح أمامنا آفاقاً واسعة لتعزيز ثقافة الابتكار والمشاركة العلمية على مستوى عالمي".