عرضت فضائية “يورونيوز” تقريرا بعنوان، أمطار موسمية عنيفة تتسبب بفيضانات وتودي بحياة 5 أشخاص في ميانمار.

ووفقا للتقرير، قال مدير وزارة الرعاية الاجتماعية والإغاثة وإعادة التوطين، لاي شوي زين أو، إن من بين القتلى أربعة أطفال.

وقال لاي إن بعض أجزاء ولايتي كايين ومون الجنوبيتين ما لا تزال في حالة حرجة بسبب الأمطار الغزيرة وارتفاع منسوب مياه الأنهر.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فيضانات ميانمار الأمطار الغزيرة

إقرأ أيضاً:

«الذكاء الاصطناعي» يتنبأ بوقوع «عواصف شمسية» عنيفة

أشارت دراسة جديدة إلى أن “الذكاء الاصطناعي”، تنبأ بوقوع عواصف شمسية عنيفة.

وأشارت الدراسة، “إلى أنه ثمة خوارزميات تم تدريبها على عقود من النشاط الشمسي تمكنت من رصد جميع علامات النشاط المتزايد مما قد يساعد في التنبؤ بالانفجارات الشمسية المستقبلية”.

وبحسب موقع “ساينس الريتsciencealert”، “فإن الانبعاثات الكتلية الإكليلية (CMEs) هي انفجارات هائلة للبلازما تنطلق من إكليل الشمس إلى الفضاء بسبب اضطرابات في المجال المغناطيسي الشمسي، وغالباً ما ترتبط هذه الأحداث الانفجارية بالتوهجات الشمسية وتحدث عندما تعيد خطوط المجال المغناطيسي تنظيم نفسها فجأة، مما يؤدي إلى إطلاق كميات هائلة من الطاقة”.

وبحسب الدراسة، “شهدت الشمس انبعاثاً كتلياً إكليلياً ضخماً في فبراير/ شباط 2000، حيث أطلقت فقاعة هائلة من البلازما المغناطيسية إلى الفضاء، وعند وصولها إلى الأرض، تتفاعل هذه الانبعاثات مع الغلاف المغناطيسي للأرض، مما قد يتسبب في عواصف جيومغناطيسية تعطل الاتصالات الفضائية وأنظمة تحديد المواقع العالمية (GPS) وشبكات الطاقة، كما يمكن أن تؤدي إلى نشاط شفقي مذهل، يُعرف باسم الأضواء القطبية”.

ووفق الدراسة، “كان التنبؤ الدقيق بهذه الأحداث وتأثيراتها على الغلاف المغناطيسي للأرض أحد التحديات التي تواجه علماء الفلك، وفي دراسة أجراها فريق من علماء الفلك بقيادة سابرينا غواستافينو من جامعة جنوة، تم تطبيق الذكاء الاصطناعي لمواجهة هذا التحدي، واستخدم الفريق التكنولوجيا الحديثة للتنبؤ بالأحداث المرتبطة بالعاصفة الشمسية التي حدثت في مايو/ أيار 2024، بما في ذلك التوهجات من المنطقة المسماة 13644 والانبعاثات الكتلية الإكليلية”.

وبحسب الدراسة الجديدة، “تمكن الفريق، باستخدام الذكاء الاصطناعي، من تحليل كميات هائلة من البيانات السابقة للكشف عن أنماط معقدة كان من الصعب اكتشافها بالطرق التقليدية”.

هذا “وكانت العاصفة الشمسية عام 2024 فرصة فريدة لاختبار قدرة “الذكاء الاصطناعي” على التنبؤ بالنشاط الشمسي، حيث كان الهدف الرئيسي هو التنبؤ بحدوث التوهجات الشمسية، وتطورها مع مرور الوقت، بالإضافة إلى إنتاج الانبعاثات الكتلية الإكليلية، وفي النهاية التنبؤ بالعواصف الجيومغناطيسية على الأرض، وأظهرت النتائج دقة غير مسبوقة في التنبؤات”.

مقالات مشابهة

  • «الذكاء الاصطناعي» يتنبأ بوقوع «عواصف شمسية» عنيفة
  • فيلم الخضوع .. مؤامرة للذكاء الاصطناعي تفتك بحياة الشخصيات
  • الاتحاد الأوروبي يجدد دعوته لإقامة حوار مجتمعي شامل لحل الأزمة في ميانمار
  • حريق في دار للمسنين بفرنسا يودي بحياة 3 أشخاص
  • سوريا.. انفجار سيارة مفخخة يودي بحياة 5 أشخاص بريف حلب الشرقي
  • زوج خائن ومخدرات في منزل الزوجية .. نيفين تلجأ للمحكمة بعد قصة حب عنيفة
  • حادث مروع بين حجة والحديدة يودي بحياة 3 أشخاص ويصيب آخرين
  • بعد يومين من حادثة واشنطن.. تحطم طائرة صغيرة في فيلادلفيا يودي بحياة 6 أشخاص
  • أزمة قانونية تتسبب في توقيف عملية التصويت على تعديلات قانون الإضراب بمجلس المستشارين
  • المجلس العسكري بـ ميانمار يعلن تمديد حالة الطوارئ في البلاد