الحقيقة هي أن أمريكا تدعم الجنجويد
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
تقرير صحيفة نيويورك تايمز عن دعم الإمارات للجنحويد و عن وجود حوالي 200 الف مرتزق اجنبي ثم لوم حكومة بايدن على ضعفها تجاه الإمارات الخ
لم يعجبني هذا التقرير ، لأن دعم الإمارات للجنحويد و اجانب الحنجويد. دي حقيقة ثابتة و لا تحتاج إلى شاهد أمريكي ..
لكن المهم في التقرير هو إنو شهادة براءة للحكومة الأمريكية من دعم الجنجويد
و هذا تزييف فالحقيقة هي أن أمريكا تدعم الجنجويد و الا كانت أمرت الإمارات تشاد أوغندا الخ بالتوقف فورا عن دعم الجنجويد و أمرها عند المذكورين واجب التنفيذ فورا
و امريكا أيضا تدعم الجنجويد سياسيا عبر مساواتها للجنحويد بالجيش و عبر عدم وصفها لهم بالتمرد و عبر عدم اعترافها بحق الجيش السوداني في حماية الشعب و محاربة الجنجويد و عبر سعيها ضد السودان المتمثل في سعيها الي حظر إنتاج و استيراد السلاح و حظر الطيران و المدفعية
و عبر إستغلالها بالشراكة مع بريطانيا و الاتحاد الأوربي لهيمنتهم على الأمم المتحدة و استغلالهم لنفوذهم على الاتحاد الأفريقي و هوان الإيقاد ، لغاية بناء تجمعات داعمة عمليا لموقف أمريكا العدواني المبين أعلاه .
التقرير نجح في صرف الأنظار بعيدا عن موقف أمريكا الحقيقي و ربما تكون هذه هي غاية التقرير ..
هيثم عبدالله بابكر
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض تحسم الجدل : لم أتزوج عرفيًا.. وهذه هي الحقيقة
نفت الفنانة عايدة رياض تمامًا الشائعات التي ترددت حول زواجها العرفي لمدة 10 سنوات، مؤكدة أنها مجرد إشاعات هدفها إثارة الجدل وصناعة "التريند".
وقالت خلال حديثها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، : "يا جماعة، هذا الكلام لم يحدث إطلاقًا، ولكن البعض يسعى دائمًا لصناعة المفاجآت وإثارة الجدل بأي شكل. الفكرة كلها أن الشخص الذي أطلق هذه الشائعة كان يحاول التركيز على نقطة معينة وإبرازها بشكل يوحي بأنها حقيقة، رغم أنها غير صحيحة تمامًا."
وأضافت: "الموضوع الأساسي لم يكن هذا، بل كان نقاشًا حول لقب 'سيدة الشاشة'، حيث سألني أحد الإعلاميين: هل غادة عبد الرازق أم مي عمر تستحقان اللقب؟ فأجبت بكل وضوح أن ما زال هناك فارق كبير، وقلت إن فاتن حمامة هي الأجدر بلقب سيدة الشاشة، بينما مي عمر ما زالت في بداية مشوارها، وغادة عبد الرازق ممثلة موهوبة لكنها ليست سيدة الشاشة."