مقدمات نشرات الأخبار المسائية
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
مقدمة تلفزيون "أل بي سي"
يمكن إعتبار أن هذا الأسبوع هو الأعنف عسكريًا وإستخباريًا منذ بدء حرب طوفان الأقصى وحربِ الإشغال والمساندة، التي تقترب من مرور سنة على إندلاعها، بعد أسبوعين. فالتطورات التي شهدها هذا الاسبوع غيرُ مسبوقة على مدى سنة:
تفجير "البيجرز" يوم الثلاثاء، والأجهزةِ اللاسلكية الأربعاء، غيرُ مسبوقين
إغتيال هذا العدد من قياديي حزب الله، على رأسهم إبراهيم عقيل، بتفجير مبنى سقط على مَن فيه، غير مسبوق.
أرفِقَت الضربات الإسرائيلية التي بلغت ما يقارب الـ290 هدفًا، بتهديد من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، خاطب فيه الاسرائيليين قائلًا: "إذا لم يفهم حزب الله الرسالة، فأنا أعدكم أنه سيفهمها".
في المقابل، جاء رد حزب الله اليوم غير مسبوق، فقصف قاعدة ومطار رامات دافيد بعشراتٍ من الصواريخ من نوع فادي 1 من عيار 220 ملم وفادي ٢ من عيار 300 ملم، كذلك قصف مُجمعات الصناعات العسكرية لشركة "رفائيل" المتخصصة بالوسائل والتجهيزات الإلكترونية، والواقعة في منطقة زوفولون شمالي مدينة حيفا، وهي المرة الأولى التي يصل فيها القصف إلى حيفا، التي تبعد عن حدود جنوبي لبنان ما يقارب الخمسين كيلومترًا، وبلغ عدد ما أطلقه من صواريخ من مختلف العيارات نحوَ مئة وخمسين صاروخاً، وأرفقت الضربات بسيلٍ من التهديدات أن الحرب مستمرة.
في تشييع القيادي ابراهيم عقيل، كان لافتًا، وللمرة الأولى منذ بدء هذه الحرب، أن نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم هو الذي أمّ الصلاة وألقى موقف الحزب، وحدد له عنواناً هو: "معركة الحساب المفتوح"، وفيه: جبهة الإسناد مستمرة مهما طال الزمن، إلى أن تتوقف الحرب على غزة... لن يعود سكان الشمال... لا نخشى أخطر الاحتمالات... لن نحدد كيفية الرد.
بين تبادل التصعيد وتبادل التهديد ، بين حزب الله وإسرائيل... حربٌ مفتوحة.
مقدمة تلفزيون "أن بي أن"
كان هذا اليوم قاسياً بالنسبة لكيان الاحتلال الاسرائيلي اذ تلقّى دفعة على الحساب من قصاص المقاومة على إمعانه في العدوان على اللبنانيين. ورغم الأحزمة النارية الناجمة عن الغارات الجوية المعادية على مناطق في عمق الجنوب سددت المقاومة عشرات الصواريخ على أهداف عسكرية وأمنية واقتصادية استراتيجية قرب حيفا قطع بعضها مسافة تصل الى ستة واربعين كيلو متراً من الحدود اللبنانية. ومن بين هذه الأهداف مواقع تُقصف للمرة الأولى منذ بدء طوفان الأقصى قبل أقل من عام بقليل.
وللمرة الأولى استُخدمت صواريخ ثقيلة في رشقة وصلت الى ما بعد حيفا ما رأى فيه مراقبون رسالة واضحة من المقاومة على ان بنيتها العسكرية قوية وصلبة ولا فراغ في أيّ من مواقعهارغم قساوة الاعتداءات الاسرائيلية الأخيرة. وقد توقفت دوائر عسكرية وامنية واعلامية اسرائيلية عند ما وصفته بالعمق غير المعتاد الذي بلغته الصواريخ قائلة إن المقاومة استهدفت مواقع عسكرية وليست مدنية وإنها لا تريد كسر القواعد.
ورغم طوق التكتم الذي تفرضه سلطات الاحتلال على ما حصدته الضربات أظهرت المعلومات والمشاهد التي نشرتها وسائل الاعلام العبرية الكثير من الأضرار والإصابات وانقطاع التيار الكهربائي في بعض المناطق كما تسببت هذه الضربات بإقفال المدارس في الشمال الفلسطيني المحتل.
وكان العدو قد أعلن حالة طوارئ من حيفا حتى الحدود اللبنانية وأدرج التدابير المتخذة في اطار مخططات الذهاب نحو توسيع قواعد الحرب. وتحت سقف هذه المخططات اطلق بنيامين نتنياهو صلية جديدة من التهديدات اذ قال: اذا لم يفهم حزب الله الرسالة التي وجهناها اليه عبر سلسلة ضربات فأنا أعد بأنه سيفهمها. وقد أطلق هذا التهديد فيما أرجأ سفره للمرة الثانية الى نيويورك لحضور أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وفي نيويورك تنخرط الدبلوماسية اللبنانية في تحرك جديد في الجمعية العامة اذ سيتمثل لبنان بوزير خارجيته عبد الله بوحبيب بعد قرار رئيس الحكومة نجيب ميقاتي العدول عن السفر في ضوء التطورات المرتبطة بالعدوان الاسرائيلي.
وفي ما يرتبط بالعدوان على منطقة الجاموس بالضاحية الجنوبية فإن عمليات البحث ورفع الأنقاض تواصلت لليوم الثالث وقد تم انتشال خمسة جثامين أخرى ما رفع حصيلة الشهداء الىواحد وخمسين فيما بات عدد المفقودين عشرة.
هذا وشيعت المقاومة الإسلامية في الضاحية الجنوبية الشهيدين ابراهيم عقيل ومحمود حمد اللذين ارتقيا في هذا العدوان.
مقدمة تلفزيون "المنار"
استعادت الجنان ُودائعَها، دون َان تنتهي َالمهمة.. فالهمم ُالعالية ُوالجباه ُالشامخة ُالتي حملت القائد َالجهادي الكبير الحاج ابراهيم عقيل، ورفيقَه الشهيد محمود حمد وكل َالشهداء – أكدت ان نبض َالحاج ِعبد القادر لا زال حاضراً، وان الذهاب َالى الرضوان ِما كان الا بعد ان اطمأن َعلى بأس ِوشدة ِوقوة ِالرضوان..
مهيبا ًكان الوداع ُتماما ًكما الحضور ُالذي يتجلى بكل ِمحور ٍوجبهة ٍوسلاحٍ، وإن عَزَّ الفراق ُفإن الفرق َالذي سيحدثُه هذا الدم ُالهادر ُبالشهادة ِكما الحياة، نصرٌ من الله، آت ٍلا محالة..
اما حالُنا مع العدو ِالغاشم، فبات بمرحلة ٍجديدة ٍعنوانُها “معركة ُالحساب المفتوح”، كما اكد نائب ُالامين ِالعام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم. ومن منبر ِالحاج ِعبد القادر،كان الاعلان ُان ما جرى اليوم باستهدافِ حيفا دفعةٌ على الحساب، وحَسْبُ هذا العطاء ِالجزيل، انه رسخ َالمعادلة: الاسنادُ على عزمِه حتى وقفُ الحرب ِعلى غزة ..
وبكل عزم ٍكان رجال ُالمقاومة ِيصنعون اول َمشاهد ِالقصاص ِعلى جريمةِ العدو بتفجير ِالبيجر واللاسلكي يومي الثلاثاء والاربعاء، واول ُاشارات ِالنارِ اشعال ُشركة رافييل لفخر ِالصناعات التكنولوجية الحربية ِفي الكيان، ورامات دافيد –
القاعدة ِالجوية ِضمن َثلاث ِقواعد َكبرى للاحتلال. والاشارةُ الابلغ ُانها منشآت ٌعسكرية ٌعالية ُالتحصين ِتقع ُفي عمق ِحيفا التي تحملُ الكثير َمن الدلالات ِمع بُعد ِالرسائل ِوالمديات، فدخل مئات ُآلاف المستوطنين َالجدد الى الملاجئ، مؤكدين لنتنياهو وحكومتِه انهم بجنونِهم لن يرهبوا المقاومة َولن يعيدوا مستوطنا ًالى الشمال. والمشهدُ هذا اول ُمصاديق ِالوعد بأن الخبر َما ترون لا ما تسمعون – كما قال الامين ُالعام لحزب الله سماحة ُالسيد حسن نصر الله..
وما سترونه الكثير ، وما فادي الذي خاطبكم اليوم َسوى سلاح ٍصاروخيٍ بمدى متوسط ،هو اصغر ُاخوتِه في عائلة ٍذريتُها اكبر ُمما تتوقعون، وستتكفل ُالايام ُوقرار ُالميدان ِبتعريفكم بها، من حيث ُتحسبون ولا تحسبون.
مقدمة تلفزيون "أو تي في"
اللبنانيون ليسوا خائفين من اسرائيل، ولم يخافوها يوماً، لكنهم قلقون أكثر من أي يوم مضى على المستقبل.
اللبنانيون ليسوا خائفين، بدليل الصمود الأسطوري المتواصل لأهل الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية وسائر المناطق التي تتعرض لاعتداءات يومية، وما المواقف البطولية للمصابين في عيونهم وأطرافهم، التي تضجّ بها وسائل التواصل، إلا نماذج بسيطة عن إرادة شعب عظيم في التحدي والحياة.
أما القلق على المستقبل، فمشروع ومبرر. فالسؤال اليوم لم يعد هل تندلع حرب شاملة، بل إلى متى تستمر الحرب، وهل تحقق أهدافها المعلنة بالنسبة إلى غزة؟ وماذا عن المطالب اللبنانية، المرتبطة بتحرير مزارع شبعا وتلال كفرشوبا والجزء اللبناني من قرية الغجر، إضافة الى حل مسألة النقاط الحدودية المعروفة، ووقف الانتهاكات البرية والبحرية والجوية للسيادة، وبدء التنقيب عن الغاز، وإطلاق مسار الحل السياسي، علماً ان النقطة الاخيرة يبحث فيها خلال اليومين المقبلين في بيروت موفد الرئيس الفرنسي جان ايف لودريان.
لبنان في حزن شديد لما أوقعت إسرائيل من ضحايا لبنانيّة مدنيّة وحزبيّة وقياديّة في صفوف حزب الله في ضربات غير مسبوقة خالية من الإنسانيّة، ومتعدّية كلّ حدود المشاعر البشريّة. هكذا اختصر البطريرك الماروني المشهد اللبناني اليوم، موجهاً النداء إلى مجلس الأمن لوضع حدّ لهذه الحرب بالسبل المتاحة.
غير ان نداء الراعي قابله تحذير من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش من مخاطر تحويل لبنان إلى غزة أخرى، جازماً أن لا إسرائيل ولا حركة حماس تريدان وقفا لإطلاق النار.
وفي غضون ذلك، كان حزب الله الذي رد ليلاً في العمق الاسرائيلي على اعتداءات الاسبوع الماضي، يؤكد على لسان نائب الامين العام الشيخ نعيم قاسم خلال تشييع قائد قوة الرضوان الدخول في مرحلة جديدة عنوانها معركة الحساب المفتوح، التي تتابع فيها المقاومة جبهة الاسناد والمواجهة، ومن خارج الصندوق بين الحين والآخر، نقتلهم ونقاتلهم من حيث يحتسبون او لا يحتسبون.
وفي المقابل، قال نتانياهو في بيان: وجهنا في الأيام الأخيرة سلسلة من الضربات لحزب الله لم يكن يتوقعها أبدا، واذا لم يكن قد فهم الرسالة، فأنا أؤكد لكم أنه سيفهمها بعد هذه الضربات.
مقدمة نشرة "أم تي في"
لا استراحةَ محاربٍ في الحرب المتدحرجة بين إسرائيل وحزب الله. فتبادل النار عبر الحدود ليلَ نهار، اتخذ منحًى غير مسبوق.
عملياً، نيةُ نتنياهو واضحة في استدراج الحزب إلى حربٍ موسعة، ورسالتُه تهديدية، بأن على حزب الله فهمُها في حال لم يفهمها، والانسحاب إلى ما وراء الليطاني، وأنه عازمٌ على إعادة سكان الشمال إلى منازلهم سالمين.
حزب الله في المقابل، بعث رسالتَه الصاروخية إلى محيط مدينة حيفا، ويستمر في المواجهة، متجاهلاً الموقفَ الرسمي الإيراني، إنْ من الرئيس بزيشكيان بقوله إن مصلحة طهران هي التفاوض مع واشنطن لا غير، أو مما نقله المسؤولُ السابق لمصلحة تشخيص النظام محسن رضائي، بأن المرشد علي خامنئي، لا يريد إشعالَ حربٍ مع تل أبيب في الظروف الحالية ...
فكيف تستقيم المعادلة وفي أي ظروف ما دامت إيران لا تريد الحرب، فيما حزبُ الله يصر عليها لتحقيق النصر، ويرفع سقفَ التحدي إلى أقصاه بلسان نائب الأمين العام الشيخ نعيم قاسم الذي هدد قائلاً:"مستمرون بالإسناد، والتهديدات لن توقفنَا، ولا نخشى الأخطر ومستعدون لمواجهة كل الاحتمالات العسكرية".
أكثر من ذلك، قاسم ذهب بتحديه مؤكداً أن سكان المستوطنات لن يعودوا بل سيزدادُ النزوح ويتوسع الإسناد ... وفي هذه الحال، أيُّ نصرٍ يرمي به حزبُ الله اللبنانيين في أَتونِ الحرب وهو وحيد؟! ألا تعني المواقف الإيرانية أننا متروكون لشراسة نتنياهو ومزاجيتِه؟ وكيف لمحور الممانعة أن يربح هذه المواجهة، وقيادتُه في مفاوضاتٍ علنيةٍ وسرية، مع ممن يصفونَه بالشيطان الأكبر؟ ومن شياطين الرسائل الميدانية المتبادلة من حيفا إلى الجنوب نبدأ، فساعاتٌ طويلة من سخونةٍ غير مسبوقة في الميدانيْن البري والجوي.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الشیخ نعیم قاسم مقدمة تلفزیون لحزب الله حزب الله
إقرأ أيضاً:
إندونيسيا تحيي الذكرى العشرين لكارثة تسونامي المأساوية التي أودت بحياة مئات الآلاف
استحضارا لما حدث قبل 20 عاما، قرر الإندونيسيون إحياء ذكرى تسونامي الذي ضرب دولا آسيوية، وراح ضحيته أكثر من 230.000 شخص. وخشية من تكرار الكارثة، باتت السلطات تهتم بالتوعية، ولا تكتفي بعرض لافتات كُتب عليها (باللغة الإندونيسية) "أنت في منطقة معرضة للتسونامي"
اعلانشاركت مجموعة متنوعة من طلاب المدارس الثانوية في تدريبات التأهب للزلازل، ضمن الأنشطة المخلدة لذكرى واحدة من أسوأ الكوارث الطبيعية في تاريخ البشرية. وخرج الطلاب والطالبات من المدارس، وكأنهم يستجيبون فعلاً لتحذير داعٍ ينذرهم بوقوع تسونامي جديد، فمثلوا الدور وكأن الحادث وقع فعلا.
فنانون يؤدون عرضا فنيا خلال عرض مسرحي يصور كارثة تسونامي خلال إحياء ذكرى مرور 20 عاما، في أتشيه في باندا أتشيه بإندونيسيا، السبت 14 ديسمبر/كانون الأول 2024.Achmad Ibrahim/APويستحضر السكان هناك تلك الطامة الكبرى، حينما هاجت الأمواج العاتية في المحيط الهندي، إبان عيد الميلاد، عام 2004، ووقع زلزال تجاوز قوته 9 درجات على مقياس ريختر، ضرب سواحل جزيرة سومطرة الأندونسية، وهاجت الأمواج، وحلقت في الهواء، في ارتفاع تجاوز 17 مترا، واجتاح المد شواطئ دول عديدة في المنطقة، كان أكثرها تضررا، بعد إندونيسا: تايلاند والهند وسريلانكا.
لقطة جوية باستخدام طائرة بدون طيار، تُظهر مسجد رحمة الله في قرية لامبوك، إحدى أكثر المناطق تضررا من تسونامي 2004، في أتشيه بيسار، إندونيسيا، الخميس 12 ديسمبر/كانون الأول 2024.Achmad Ibrahim/Copyright 2024 The AP. All rights reserved.وتُظهر الصور مدى تمسك السكان بأرضهم ووطنهم، واستعدادهم للعيش في تلك المناطق، رغم أن قرى بكاملها قد سُويت بالأرض جراء الأمواج العاتية التي قتلت أكثر من 150 ألفا في أندونيسيا وحدها.
Relatedزلزال بقوة 7.1 درجة يهز جنوب اليابان: تحذيرات من تسونامي وتفتيش للمفاعلات النوويةفيضانات وانهيارات أرضية في إندونيسيا.. وفاة 27 واستمرار عمليات الإنقاذتغير المناخ أحدث موجات تسونامي هزت الأرض 9 أيامإندونيسيا: عمليات إجلاء مستمرة مع استمرار ثوران بركان جبل ليوتوبي "لاكي لاكي"كما تظهر الفيديوهات مناطق أعيد بناؤها، وصارت تتزين بعشرات آلاف المباني السكنية والتجارية والحكومية، فضلا عن بناء المدارس في المنطقة التي شهدت فعليا دمارا شاملا في 2004.
واستذكارا لذلك اليوم الأليم، تقول السيدة تريا أسناني، مدرسة ثانوية في إندونيسيا: ”عندما يسألني الناس كيف نجوت، أقول لهم: الله وحده يعلم. فأنا لا أجيد السباحة. وكان اعتمادي على الدعاء وذكر الله، لأنني آمنت بأننا إذا كنا مع الله فالله أكبر“.
ومن اللافت أن الكارثة تسببت في توحيد الناس، بغض النظر عن دياناتهم ومعتقداتهم، فصار إحياؤها يشمل الصلوات عند كثير من أتباع الملل والنحل، وخصوصا: المسلمين والمسيحيين والبوذيين.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية منظر مذهل في تركيا.. تجمد جزئي لبحيرة في فان يخلق لوحة طبيعية خلابة إل ألتو البوليفية: "المنازل الانتحارية" مهددة بالانهيار والسكان يصرون على البقاء احتفال بالريادة في مجال الاستدامة في إندونيسيا.. شركات في خدمة المجتمع والبيئة عيد الميلادإندونيسياتسوناميذكرىاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next إسرائيل تواصل قصف غزة موقعة قتلى وجرحى والحوثيون يستهدفون تل أبيب بصاروخ باليستي يعرض الآن Next ألمانيا: الشرطة تفتش منزل المشتبه به في تنفيذ هجوم سوق الميلاد بماغديبورغ يعرض الآن Next صاروخ باليستي من اليمن يسقط في تل أبيب ويصيب 16 شخصاً بجروح طفيفة يعرض الآن Next هجوم بطائرات مسيّرة يستهدف مدينة قازان الروسية ويتسبب بأضرار مادية يعرض الآن Next من التشويق إلى الدراما.. أفضل أفلام عام 2024 عليك أن تشاهدها قبل نهاية العام اعلانالاكثر قراءة القيادة المركزية الأمريكية تعلن عن تصفية "أبو يوسف" زعيم داعش في سوريا آيتان على سقف قصر السيسي ومُلْك فرعون الذي لا يفنى.. صورة الرئيس المصري تشعل مواقع التواصل عاجل. ألمانيا: 5 قتلى على الأقل وإصابة 200 شخص بعملية دهس بسوق عيد الميلاد واعتقال مشتبه به سعودي الجنسية إصابة شاب بنيران الجيش الإسرائيلي خلال مظاهرة في ريف درعا السورية بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية.. هل تعلم أن للأسد 348 اسمًا؟ اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومضحاياسورياهيئة تحرير الشام قطاع غزةبشار الأسدألمانياأبو محمد الجولاني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعتداء إسرائيلقصفإسرائيلروسياالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024