كيت ميدلتون تستمتع بالاجازة مع زوجها بدون أطفالهما
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
استمتع الأمير والأميرة ويلز، ولي عهد المملكة المتحدة ويليام وزوجته كيت ميدلتون، بقضاء عطلة نهاية الأسبوع في اسكتلندا بدون أطفالهما.
أمضى ويليام وكاثرين، وكلاهما يبلغ من العمر 42 عاماً، بضعة أيام في بالمورال، العقار الملكي الخاص على الجبال.
وعلمت "ديلي ميل" أن أبناءهم الصغار، الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس، بقوا في بيركشاير، وزار الزوجان اليوم الكنيسة مع الملك تشارلز والملكة كاميلا .
وظهر الأمير ويليام يقود سيارته مع زوجته إلى كنيسة كارثي كيرك القريبة، وكانت الأميرة ترتدي قبعة ريفية مفضلة مع ريش ومعطف من التويد.
وأكملت إطلالتها بزوج من الأقراط الرائعة من مجموعة Cassandra Goad Temple of Heaven بقيمة 2780 جنيهًا إسترلينيًا والتي ارتدتها في عدة مناسبات سابقة.
وتعد هذه هي المرة الأولى التي تظهر فيها الأميرة في العلن منذ الإعلان عن اكتمال نبأ اكتمال علاجها الكيميائي الوقائي بعد المتاعب الصحية التي تعرضت لها في وقت سابق من هذا العام.
ومع ذلك، أكدت كاثرين أن صحتها والبقاء "خالية من السرطان" تظلان أولويتها، كما هو الحال مع عائلتها الصغيرة.
وأعلنت كيت أنها ستبدأ في الاضطلاع بعدد صغير من الواجبات العامة، وعقدت الأسبوع الماضي أول اجتماع رئيسي لها في قلعة وندسور في إطار مبادرتها الخاصة بالسنوات الأولى والتي تم توثيقها في النشرة الرسمية للمحكمة.
لا شك أن الزوجين، اللذين زارا اسكتلندا أيضًا خلال الصيف مع عائلتهما، قد استمتعا بأسلوب الحياة في الهواء الطلق المريح الذي تتمتع به العائلة المالكة.
كما ستتيح لهما الفرصة للقاء تشارلز وكاميلا قبل جولتهم الكبيرة إلى أستراليا وساموا الشهر المقبل.
ومن ناحية أخرى، لا يزال الملك يتلقى العلاج أسبوعيا من شكل غير محدد من المرض.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كيت بالمورال الملك تشارلز العلاج تلقي العلاج السرطان
إقرأ أيضاً:
وزير الشؤون الإسلامية ينعى زوجته الأميرة جواهر بنت سعد
الرياض
نعى وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، زوجته الأميرة جواهر بنت سعد.
وقال آل الشيخ في تغريدة عبر حسابه في إكس :”بقلوب مطمئنة وراضية بقضاء الله وقدره انتقلت إلى رحمة الله تعالى والدة الإبن عبدالله سمو الأميرة جواهر بنت سعد بن عبدالعزيز بن تركي.”
وأضاف آل الشيخ :”سيصلى عليها غداً الأربعاء ٣ جمادى الآخرة ١٤٤٦، الموافق ٤ ديسمبر ٢٠٢٤م، بعد صلاة العصر في جامع الإمام تركي بن عبدالله، وسيوارى جثمانها الثرى في مقبرة العود.”
واختتم قائلاً :”نسأل الله أن يغفر لها ويرحمها ويكرم نزلها ويوسع مدخلها ويسكنها الفردوس الأعلى من الجنة و يجعل ما أصابها رفعة في درجاتها عند رب العالمين.”