قوات الاحتلال تطلق الرصاص بشكل عشوائي على منازل الفلسطينيين جنوب الخليل
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
أفادت مراسلة قناة القاهرة الإخبارية مساء اليوم الأحد، أن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة الريحية جنوب الخليل بأكثر من 100 جندي.
وأضافت مراسلة القاهرة الإخبارية، أن قوات الاحتلال تطلق الرصاص بشكل عشوائي على منازل الفلسطينيين في بلدة الريحية جنوب الخليل.
وفي سياق مشابه، كشفت إذاعة جيش الاحتلال، عن عثور الأمن على مسيرة تابعة لحزب الله وتبين أنها مفخخة في حادث خطير في الشمال.
ولا يزال الاحتلال الإسرائيلي مستمرا في عدوانه على قطاع غزة حتى اليوم الأحد 22 سبتمبر 2024 الذي يوافق اليوم ال352 منذ بداية عدوانه، الذي بدأ في 7 أكتوبر 2023، بعدما أطلقت فصائل المقاومة الفلسطينية، شارة البداية لمعركة طوفان الأقصى.
وارتفع عدد شهداء غزة جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 41431 شهيد، حسبما أعلنت الصحة الفلسطينية، وأضافت أن عدد الإصابات ارتفع إلى 95818 مصابا.
اقرأ أيضاًبعد الجولان.. الفصائل العراقية تستهدف غور الأردن بالمسيرات
وزير الخارجية يعرب عن قلق مصر البالغ من التصعيد الخطير في جنوب لبنان
الحرس الثوري الإيراني: تفكيك خلية تجسس على علاقة بالاحتلال والقبض على أفرادها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاحتلال غزة حزب الله المقاومة الفلسطينية جنوب الخليل القاهرة الإخبارية شهداء غزة عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة مراسلة قناة القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: الاحتلال الإسرائيلي يخرق اتفاق وقف إطلاق النار بشكل مستمر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال العميد عادل المشموشي، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن لبنان ملتزم بشكل كامل بكل بنود اتفاق وقف إطلاق النار منذ تنفيذه، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي للأسف لم يلتزم بهذا الاتفاق كليًا.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية داليا نجاتي، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن "لو استثنينا إطلاق الصواريخ والعمليات العسكرية الجوية، لا يزال العدو الإسرائيلي يقوم بأعمال عربدة وتعديات خارج الأطر الأخلاقية والإنسانية، مخالفًا بذلك المواثيق الدولية"، مؤكدًا أن هذه التصرفات تشير إلى محاولة متعمدة من الاحتلال لخرق الاتفاق والتملص منه.
وأشار المشموشي إلى أن الاحتلال يقوم يوميًا بتفجير المساكن وتخريب الطرقات العامة، مما يطال جميع البنى التحتية في المنطقة.
وأوضح أن هدف الاحتلال من هذه الأفعال، بالإضافة إلى تقويض الاتفاق وآثاره القانونية، هو تأخير عودة اللبنانيين إلى قراهم ومنازلهم المتبقية في المنطقة الممتدة من نهر الليطاني حتى الحدود الفلسطينية اللبنانية.