الدفاع المدني الفلسطيني بغزة ينشر تحديثا للوضع الميداني للقطاع
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
أعلن المتحدث باسم الدفاع المدني بقطاع غزة، محمود بصل، تحديثات الوضع الميداني الحالي للقطاع حتى الساعة 09:00 مساء لليوم 351 للحرب الإسرائيلية المستمرة على القطاع المحاصر.
محافظة الشمال:
إصابات نتيجة قصف إسرائيلي على مجموعة من المواطنين على شاطئ بحر بيت لاهيا قرب منطقة الواحة.قصف إسرائيلي على منزل محيط "مدرسة القدس" في مخيم جباليا.محافظة غزة:
7 شهداء وعدد من الجرحى نتيجة قصف إسرائيلي على "مدرسة كفر قاسم" والتي تأوي مئات من النازحين في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.قصف إسرائيلي مدفعي على مناطق متفرقة من شارع 8 وتحديدًا منطقة الزيتون والمجمع الإسلامي.ما زالت قوات الاحتلال تمنع دخول غاز الطهي منذ بداية الحرب وحتى هذه اللحظة مما يدفع المواطنين من اللجوء لاستخدام البدائل من النايلون والكرتون والقماش الذي قد يؤدي لحدوث خطر على الارواح والممتلكات.محافظة الوسطى:
4 شهداء وعدد من الجرحى نتيجة قصف إسرائيلي على منزل يعود لعائلة "دواس" في منطقة الحكر في دير البلح.شهيد وجرحى نتيجة إطلاق نار من مسيرات على مواطنين بمنطقة تبة النويري غرب مخيم النصيرات.4 شهداء وإصابات نتيجة قصف إسرائيلي بالقرب من منطقة أبو العجين شرق دير البلح.محافظة خان يونس:
شهيد نتيجة قصف إسرائيلي مدفعي على المواطنين في بلدة خزاعة شرقي محافظة خان يونس.شهيد وجرحى نتيجة قصف إسرائيلي على مجموعة من المواطنين بمحيط منطقة معن شرق مدينة خان يونس.وفي محافظة رفح جنوبي القطاع:
انتشال شهيدين من منطقة أبو حلاوة شرق مدينة رفح.4 شهداء نتيجة قصف إسرائيلي على منزل شمالي مدينة رفح.قصف إسرائيلي على عدة منازل في منطقة خربة العدس شمال مدينة رفح وإجلاء عدد من الاصابات جميعهم من النساء والاطفال.قصف ونسف إسرائيلي لمبان سكنية شمال غرب مدينة رفح.وبدعم أمريكي مطلق تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر الماضي، حربا مدمرة في غزة خلفت أكثر من 136 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
وتواصل تل أبيب الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل الدفاع المدني الفلسطيني المجمع الإسلامي نتیجة قصف إسرائیلی على مدینة رفح على من
إقرأ أيضاً:
وفد إسرائيلي يصل الدوحة لمناقشة الهدنة بغزة.. لا يضم رئيس فريق التفاوض
غادر فريق من المفاوضين الإسرائيليين إلى العاصمة القطرية، الدوحة، الإثنين لإجراء جولة جديدة من المحادثات حول استمرارية اتفاق وقف إطلاق النار الهش في غزة، وفقاً لمسؤول إسرائيلي.
وجاء قرار الاحتلال الإسرائيلي إرسال وفد إلى العاصمة القطرية استجابة لدعوة الوسطاء بدعم من الولايات المتحدة، وفقاً لبيان صادر عن مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
ومن المقرر تحديد صلاحيات الوفد خلال جلسة مجلس الوزراء الإسرائيلي (الكابينيت).
وأفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن الوفد المتوجه إلى قطر سيكون على مستوى المهنيين، ولن يشمل رئيس فريق التفاوض، وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر.
كما من المتوقع أن يصل المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيفن ويتكوف، إلى المنطقة هذا الأسبوع، حيث ستتركز المحادثات في البداية على تحديد إطار المفاوضات.
وكانت مصادر إسرائيلية قد ذكرت السبت الماضي أن الولايات المتحدة اقترحت خطة للإفراج عن 10 أسرى، تشمل إطلاق سراح 10 أسرى على قيد الحياة مقابل تمديد وقف إطلاق النار في غزة لمدة شهرين.
من جانب آخر، التقى وفد من حركة المقاومة الإسلامية حماس وسطاء مصريين السبت الماضي لبحث سبل إبقاء الهدنة الهشة سارية المفعول في غزة، وذلك بعد حرب إبادة جماعية للاحتلال الإسرائيلي استمرت أكثر من 15 شهراً، اندلعت 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023.
ويسعى الاحتلال إلى تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار حتى منتصف نيسان/ أبريل المقبل، مع تشديده على شروط تتضمن "نزع السلاح بشكل كامل" من قطاع غزة، وخروج حماس من القطاع، وعودة ما تبقى من الأسرى، قبل الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق.
في المقابل، تصر حركة حماس على بقائها في قطاع غزة، وتطالب بانسحاب جيش الاحتلال بشكل كامل من القطاع، ورفع الحصار المفروض على غزة منذ 2007، وإعادة الإعمار، وتوفير مساعدات مالية بناء على نتائج القمة العربية التي عُقدت مؤخراً.
غانتس ينتقد المماطلة
من جهته، قال الوزير الإسرائيلي السابق٬ بيني غانتس، إن "إطالة الصفقة وتأجيل المفاوضات يخدم حماس، لأنها تحتاج إلى إعادة تأهيل نفسها".
وأضاف غانتس أنه كان ينبغي للمفاوضات بشأن المرحلة التالية أن تبدأ وتنتهي منذ فترة طويلة.
وأكد غانتس أن "توزيع المدفوعات على فترة زمنية له ثمن يتمثل في الفائدة، لذا فإنه من مصلحتنا دفع ثمن باهظ مرة واحدة".
كما أشار إلى أن "إسرائيل فقدت أكثر من 30 مختطفاً كانوا على قيد الحياة منذ الصفقة السابقة، وأن كل يوم يمر يعرض المختطفين للخطر بشكل أكبر".