محمد مغربي: مصر تتصدر المراكز الأولى عالميا في «التأمين السيبراني»
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
قال المهندس محمد مغربي، استشاري التأمين والذكاء الاصطناعي، إن الشركة الأوروبية التي حصلت على حق التصنيع وباعت أجهزة البيجر لحزب الله لم تصدر أي بيانات، ولكن الشركة التايوانية المصنعة لهذه الأجهزة هي التي اتخذت موقفًا وأصدرت بيانًا رسميًا عن إخلاء مسؤوليتها عن انفجار هذه الأجهزة.
انفجار «البيجر» عملية مخططةوأضاف «مغربي»، خلال حواره مع الكاتب الصحفي مصطفى عمار، ببرنامج «بين السطور»، المذاع على «ON Sport FM»، أن كل المؤشرات تؤكد أن انفجار «البيجر» عملية مخططة بالتعاون بين الاحتلال الإسرائيلي والشركة الأوروبية التي أخذت حق تصنيع هذه الأجهزة.
وأردف: «من عدة أعوام كان هناك نوعًا من الهواتف الكورية نزلت إلى الأسواق، وكانت تتعرض للانفجار وتم سحبها»، مؤكدًا أنه خلال سفره إلى أمريكا جرى منع أصحاب هذه الهواتف من الصعود إلى الطائرة، ولهذا فإن إنفجار البطاريات هو شئ وارد في التصنيع.
مصر حصلت على المراكز الأولى في التأمين السيبرانيواختتم بالإشارة إلى أن مصر حصلت على المراكز الأولى في التأمين السيبراني، وهذا التنظيم من المملكة المتحدة، وانتقلت القاهرة من 95 نقطة إلى 100 نقطة بالتساوي مع أمريكا وبريطانيا والإمارات وقطر والسعودية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أجهزة البيجر محمد مغربي مصطفى عمار بين السطور لبنان إسرائيل تايوان
إقرأ أيضاً:
طهران: أجرينا عمليات جراحية لـ 500 مصاب من حزب الله بحادثة البيجر
بغداد اليوم- بغداد
أعلن وزير الصحة الإيراني محمد رضا ظفرقندي، اليوم الخميس (21 تشرين الثاني 2024)، عن علاج واسع النطاق لجرحى انفجار أجهزة الاتصال (البيجر) التابعة لحزب الله اللبناني في منتصف أيلول الماضي.
وقال ظفرقندي في تصريحات صحفية تابعتها "بغداد اليوم"، إنه "خلال أسبوع إلى 10 أيام، خضع 500 من المصابين الذين تم نقلهم إلى إيران إلى 1500 عملية جراحية".
وبحسب قوله، فقد أدى هذا الحادث إلى بتر أعضاء مختلفة وعمى العيون وإصابات خطيرة، عالجتها الطواقم الطبية الإيرانية.
وكان هؤلاء الجرحى من بينهم سفير الجمهورية الإسلامية في لبنان مجتبى أماني الذين تم نقلهم إلى إيران بعد التفجيرات التي وقعت يومي 17 و18 سبتمبر/أيلول الماضي.
وأسفرت هذه الانفجارات عن إصابة أكثر من ثلاثة آلاف شخص واستشهاد ما لا يقل عن 37 شخصاً من بينهم عناصر من حزب الله اللبناني.