على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة.. وزير الخارجية يلتقي نظيره الأوغندي
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
التقى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، اليوم الأحد، بـ وزير خارجية أوغندا جيجي أودونجو على هامش المشاركة في أعمال الشق رفيع المستوى للدورة 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.
تناولت المقابلة مسارات وآفاق التعاون الثنائي بين القاهرة وكمبالا، وأهمية العمل على تعزيز أواصر التعاون بين الجانبين والتنسيق في جميع القضايا ذات الاهتمام المشترك، في ظل العلاقات التاريخية التي تجمع بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وتم التطرق إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، وتناول التطورات المتلاحقة التي تشهدها المنطقة وتداعيتها على استقرار القارة.
وحرص الدكتور عبد العاطي على إبراز رؤية مصر حول أسس التعاون السليم بين دول حوض النيل، وشدد على أهمية بلورة رؤية مشتركة تراعي شواغل جميع الدول.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية يعرب عن قلق مصر البالغ من التصعيد الخطير في جنوب لبنان
وزير الخارجية يشدد على رفض مصر أي سيناريوهات لتهجير الفلسطينيين
وزير الخارجية يستعرض مع نظيره الجزائري جهود مصر لاحتواء التصعيد الإقليمي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وزير الخارجية يلتقي نظيره الأوغندي وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
البديوي يلتقي الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية
التقى معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية نائب رئيس المفوضية الأوروبية كايا كالاس، اليوم على هامش أعمال مؤتمر بروكسل التاسع بشأن سوريا.
وجرى خلال اللقاء مناقشة علاقات التعاون بين دول مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي، واستعراض مخرجات القمة الأولى لأصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس -حفظهم الله ورعاهم-، ورؤساء وحكومات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي التي عقدت في أكتوبر 2024م بمدينة بروكسل تحت عنوان “الشراكة الإستراتيجية من أجل السلام والازدهار”.
كما تبادل الجانبان وجهات النظر حول آخر القضايا الإقليمية والدولية في المنطقة، مشيدًا معاليه بالجهود التي يبذلها الاتحاد الأوروبي للإسهام في ازدهار واستقرار وأمن سوريا وشعبه الشقيق.
وأكد معاليه أن مخرجات القمة الخليجية الأوربية الأولى؛ تأتي لتعزيز العلاقات التاريخية بين الجانبين، بما يخدم الأهداف والمصالح المشتركة وتطلعات شعوبهم.