حزب التجمع ينظم مؤتمرا للتضامن مع الشعب الفلسطيني الأربعاء المقبل
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
ينظم حزب التجمع مؤتمرا سياسيا للتضامن مع الشعب الفلسطيني يوم الأربعاء المقبل، بعنوان: «أوقفوا الحرب.. أوقفوا العدوان» دعما لصمود الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية، ورفضا للعدوان الإسرائيلي المتصاعد لتصفية القضية الفلسطينية.
موعد مؤتمر دعم فلسطينويشارك في المؤتمر مجموعة من القيادات السياسية، ويتحدث النائب سيد عبد العال رئيس حزب التجمع وعضو مجلس الشيوخ، وفريد زهران رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، والنائب أحمد بلال عضو المكتب السياسي ونائب رئيس الهيئة البرلمانية للتجمع في مجلس النواب، والسفير دياب اللوح سفير فلسطين في القاهرة.
ويعقد المؤتمر في السابعة مساء الأربعاء المقبل في مقر حزب التجمع بالقاهرة.
القضية الفلسطينيةوقال عبد الناصر قنديل، الأمين المساعد لحزب التجمع لـ«الوطن» إن مصر لعبت دورًا مهمًا في القضية الفلسطينية، يعكس تعاملًا جيدًا مع عمق العلاقة بين البلدين، وضرورة الدفاع عن فلسطين كجزء من دفاع مصر عن نفسها.
وأضاف أن تاريخ مصر يشهد على دورها الرائد في المنطقة، إذ كانت دولة رئيسية تسعى للحفاظ على استقرار المنطقة، والدفاع عن شعوبها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية حزب التجمع التجمع غزة الاحتلال حزب التجمع
إقرأ أيضاً:
رئيس "شباب النواب": مصر والمصريون المدافع الأول عن القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمود حسين ، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، إن ما شاهده العالم اليوم من حراك رسمي وشعبي، أمام معبر رفح للمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي الغاشم على الأشقاء في قطاع غزة، يؤكد بالدليل القاطع أن مصر المدافع الاول عن القضية الفلسطينية ولن يقبل بتصفيتها.
وأكد رئيس لجنة الشباب في تصريحات صحفية اليوم، أن الحشود الشعبية الكبيرة بعثت برسائل مهمة للعالم أجمع، بأن الشعب المصري يقف صفاً واحداً خلف القيادة السياسية، مشيراً إلى أن مصر لن ولم تسمح بتصفية القضية تحت أى مسمى ولن يهدأ لها بال حتى يتحقق حلم الأشقاء الفلسطينيين فى اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967.
وأكد رئيس لجنة الشباب، أن تزامن الوقفة الشعبية أمام معبر رفح مع زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي والرئيس الفرنسي ماكرون كانت رسالة قوية للعالم أجمع برفض المصريين لفكرة التهجير، والتأكيد على أن سيناء ليست بديلاً عن غزة، وأن مصر لن تقبل بأن تكون جزءا من أي مخطط يستهدف تصفية القضية الفلسطينية، موضحًا أن تحركات القيادة السياسية المصرية على الصعيدين الإقليمي والدولي تُعبر عن وعي استراتيجي عميق بحجم التحديات الراهنة.