بوابة الوفد:
2025-03-09@05:00:49 GMT

معاش تكافل وكرامة.. موعد صرف المنحة لشهر أغسطس

تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT

 أعلنت وزارة التضامن الاجتماعي عن استعداداتها لبدء عملية صرف الدعم النقدي لـ"تكافل وكرامة" عن شهر أغسطس الجاري، وهو برنامج التحويلات النقدية المشروطة، الذي أطلقته الوزارة تحت مظلة تطوير شبكات الأمان الاجتماعي، حيث وصل عدد المستفيدين منه حتى الآن نحو 5.2 مليون أسرة مستفيدة، بواقع 22 مليون مواطن من محافظات مصر المختلفة كافة.

 

 تصرف وزارة التضامن الاجتماعي الدعم النقدي “تكافل وكرامة” في منتصف الشهر، حيث تبدأ صرف دعم تكافل وكرامة عن أغسطس يوم الثلاثاء الموافق 15 أغسطس 2023، بتكلفة إجمالية تصل إلى 2.7 مليار جنيه شهريًا، ويجري الصرف إلكترونيًا باستخدام بطاقة ميزة.

 

 كما حددت التضامن عددًا من الشروط ليتثنى على المواطن الحصول على الدعم النقدي، وفي مطلعها ضعف الحالة الاقتصادية، التي يتم حسابها طبقًا لمعادلة إحصائية تراعي مستوى الدخل لأفراد الأسرة، والممتلكات والحيازات التي تقتنيها وأي تحويلات نقدية من الخارج وحالة السكن، وعدم حصول المستفيد على معاش تأميني، أو مساعدة الضمان الاجتماعي الشهرية، بجانب ألا يكون لديه دخل شهري ثابت، بالإضافة إلى أن يكون العاجز المستحق لديه عجز يحول بينه وبين العمل، أو ينقص قدرته على العمل، وتثبت الإعاقة بالفحص الطبي.

 

 كما وضعت التضامن عددًا من المعايير للإقصاء من البرنامج، كالقيد بقوة عمل القوات المسلحة، أو الشرطة، أو تقاضي معاش من تلك الجهات، وحيازة أرض زراعية أكبر من فدان، أو العمل بالقطاع الخاص أو الحكومة، ملكية عمل خاص / شخصي، أو وجود الأبناء في مدارس خاصة تزيد المصروفات السنوية على 2000 جنيه مصري للطفل الواحد، بالإضافة إلى امتلاك عقارات غير محل السكن بغرض الاستثمار.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزارة التضامن الاجتماعي تكافل تكافل وكرامة

إقرأ أيضاً:

حكومة الإصلاح والإنقاذ امام تحديات العمل وخرق التضامن الوزاري ممنوع

في تعداد الإختبارات التي ستمر بها حكومة الإصلاح والإنقاذ برئاسة نواف سلام في جلساتها المقبلة، فإن الواقع يدل على أنها حاصلة لا محال، اما الخروج منها بشكل سليم أو من دون أضرار فمرهون بما يتصل بسير النقاش وقدرة الوزراء على التمسك بمبدأ الأنسجام والتضامن الوزاري .
ما شهدته جلسة مناقشة واقرار البيان الوزاري للحكومة من ميني تباين بين الوزراء على خلفية نص حق لبنان في الدفاع عن النفس وما يشتمل عليه هذا البند لم يفسد في الود قضية، إنما يجدر التوقف عند إمكانية قيام مجموعة تباينات مستقبلية حول المواضيع المطروحة للبحث حتى وإن تم تذكير الوزراء بالتقيد بالتفاهم المنشود.
الملفات التي ستدرج على جدول أعمال الجلسات الحكومية المقبلة كثيرة من التعيينات إلى الإصلاحات إلى الاستحقاقات الانتخابية وما بينهم من بنود جدول الأعمال وشؤون وزارية. مما لاشك فيه أن هناك إدارة للمناقشات في مجلس الوزراء الذي يترأسه رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون ، ما يسمح باستبعاد فرصة التصادم، لكن مَنْ يضمن وجود وجهات نظر متطابقة بين أعضاء الحكومة الذين قد يجد بعضهم "نوستالجيا" إلى مبادىء نشأوا عليها حتى وإن لم يكونوا من المنتمين إلى قوى أو أحزاب سياسية ؟
يصعب التكهن منذ الآن بشأن هذه الجلسات، هذا ما تؤكده مصادر سياسية مطلعة ل " لبنان ٢٤ " وتقول انه في نهاية المطاف هناك أحقية لكل وزير في إبداء الرأي والتحفظ والموافقة وتسجيل الملاحظة في محضر مجلس الوزراء ولكن ما هو مؤكد أن التعطيل ليس واردا وذلك عند احتساب احتمال التصويت أو ايقاف قرار ما ، وتفيد أن السيناريو المرتقب لمشهدية مجلس الوزراء هو سيناريو " تمرير سلس للقرارات" في عمر الحكومة الجديدة ، لاسيما ان الكثير منها لا يحتمل التأجيل وخصوصا التعيينات الأمنية وملء الشواغر في الفئة الأولى.
وتلفت إلى أن معظم الوزراء يدخلون في تجربة جديدة وهناك توقع بإستفسارات يحملها هؤلاء داخل الحكومة والخوض في مناقشات حول المواضيع التي تطرح، اما بالنسبة إلى ما قد يبحث من خارج جدول الأعمال فذاك أمر دستوري وفق الأصول المعتمدة في هذا المجال.
وتضيف الاوساط أن هناك توجها بتكثيف الجلسات من أجل حسم ما كان عالقا فضلا عن بعض القضايا التي تحمل صفة العجلة ويراد لها أن تشق طريقها وفق ما هو محدد من دون الوقوع في فخ العودة إلى المرجعيات لإبداء الموافقة .

وتبقى مقولة رئيس الجمهورية في أول جلسة للحكومة من أن الوزراء في خدمة الناس تتطلب ترجمة وفق المصادر التي ترى أن لقب حكومة الإصلاح والأنقاذ يعطي الانطباع بالمهمة التي ترافقها قبل الانتخابات النيابية في العام المقبل ، اما الحكم على الأداء فيبدأ في الفترة المقبلة ولاسيما عند إقرارها للملفات المطلوبة منها وكيفية التعاطي مع التحديات التي تواجه البلاد .

يعلق الآمال على الحكومة الجديدة ودورها في الفصل الجديد في البلاد وإي خطوة ناقصة تضعها أمام المجهر المحلي قبل الخارجي .والجلسة المقبلة للحكومة ستشكل مؤشرا على الواقع والمرتجى حكوميا. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • الفيوم تتذوق طعم رمضان: «التضامن والأورمان» يوزعان 18 طن لحوم على 9 آلاف أسرة
  • الشكاوى الحكومية: إنهاء إجراءات إصدار وإعادة تفعيل 2827 كارت تكافل وكرامة
  • حكومة الإصلاح والإنقاذ امام تحديات العمل وخرق التضامن الوزاري ممنوع
  • 1000 جنيه هدية من الدولة لهذه الفئة.. واتحاد العمال : خطوة لتحسين أوضاعهم
  • قانون الضمان الاجتماعي.. تعرف على الحالات التي تحرمك من الدعم النقدي
  • موعد إضافة المستفيدين الجدد من الدعم النقدي
  • للأطباء والورثة.. تعرف على موعد صرف معاش شهر مارس 2025
  • أغسطس القادم.. موعد انتهاء أعمال إنشاء كوبري المراغة العلوي
  • خطوات الاستعلام عن معاش «تكافل وكرامة» وموعد الصرف
  • موعد صرف معاش شهر مارس باتحاد المهن الطبية