الوطن| متابعات

أعلنت شركة سونطراك الجزائرية، عن استئناف كامل لأعمالها في ليبيا بعد توقف استمر لعدة سنوات بسبب الأوضاع الأمنية.

وأكد المدير العام للشركة، رشيد حشيشي، أن سونطراك بدأت بتطوير واستكشاف حقول النفط والغاز في مناطق الامتياز المتفق عليها، مع التركيز على حوض غدامس.

وكانت سونطراك قد عادت إلى العمل في ليبيا في عام 2022 بعد توقيع اتفاقية مع المؤسسة الوطنية للنفط، مما مهد الطريق لاستئناف عملياتها النفطية في البلاد.

الوسوم#الجزائر سوناطرانك ليبيا نفط ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الجزائر ليبيا نفط ليبيا

إقرأ أيضاً:

القوات اليمنية تستأنف ملاحقة مهربي المهاجرين الأفارقة

مقالات مشابهة لن أضع الضغط على ديمبلي… ولا نبحث عن هداف

‏6 دقائق مضت

اختبار دم للكشف المبكر عن مرض السكري لدى الأطفال

‏10 دقائق مضت

منظمة التعاون الرقمي تطلق مقياس نُضج الاقتصاد الرقمي

‏14 دقيقة مضت

حداد مايا تتوج بلقبها الرابع

‏19 دقيقة مضت

“بوابة الأزهر” تعلن عن رابط نتيجة تنسيق الثانوية الازهرية 2024 للحصول عليها خلال ساعات

‏24 دقيقة مضت

الطلب على الغاز المسال في الشتاء.. خريطة احتياجات 4 أسواق عالمية

‏41 دقيقة مضت

على الرغم من تراجع أعداد المهاجرين الواصلين من القرن الأفريقي إلى السواحل اليمنية، استأنفت القوات الحكومية حملاتها لاستهداف مواقع جديدة لمهربي وتجار البشر في سواحل محافظة لحج (جنوب) وأحرقت عدداً من مراكز احتجاز المهاجرين والمتاجرة بهم.

ووفق بيان للقوات التي يقودها العميد حمدي شكري، فإنها داهمت «أوكاراً» جديدة للمهربين وأحرقت أحواشهم، وطاردت المطلوبين أمنياً من قطَّاع الطرق في منطقة المحاولة بمديرية المضاربة ورأس العارة التابعة لمحافظة لحج، كما تمكنت من إحراق أماكن تهريب الممنوعات.

القوات اليمنية تواصل مداهمة أوكار المهربين (إعلام حكومي)

وأتت العملية -وفق بيان القوات الحكومية- ضمن جهود الحملة الأمنية المستمرة لتجفيف منابع التهريب بمختلف أنواعه ومتابعة المطلوبين أمنياً، حيث عُثر في أثناء المداهمة على كمية من الممنوعات التي تُصنَّع محلياً.

وأشادت قيادة الحملة التي شارك فيها اللواء «17 عمالقة» و«اللواء الأول درع الوطن» و«اللواء الرابع درع الوطن»، بشيوخ ووجهاء قبيلة «المحاولة» لتعاونهم مع الحملة منذ انطلاقها ودعتهم لتسليم بقية المطلوبين أمنياً.

في السياق نفسه، ذكر البيان، أن وجهاء القبيلة أشادوا بأداء الحملة التي تنفَّذ بموجب توجيهات رئاسية، وما حققته من نجاحات ملموسة، وأثنوا على أداء الوحدات المشاركة التي أظهرت التزاماً واضحاً بالنظام والقانون والأعراف القبلية.

وسبق أن نفَّذت القوات اليمنية في محافظة لحج حملات سابقة هذا العام وفي العام الماضي في سياق سعيها لفرض الأمن بامتداد سواحل المحافظة التي تنشط عبرها شبكات الاتجار بالبشر والممنوعات.

واقع قاسي

وصفت المنظمة الدولية للهجرة الطريق الشرقي الرابط بين القرن الأفريقي واليمن بأنه من الطرق المحفوفة بالمخاطر، حيث يعبره المهاجرون على أمل الوصول إلى دول الخليج المجاورة. وأكدت استمرار ظهور طرق هجرة جديدة ووقوع حوادث غرق للقوارب، مما يرسم «الواقع القاسي» الذي يواجهه المهاجرون في كل خطوة من رحلتهم.

وفي حين يوجد أكثر من 200 ألف مهاجر من القرن الأفريقي في اليمن يحتاجون إلى المساعدات، أوضحت المنظمة الأممية أن المهاجرين لا يزالون يتعرضون للعنف الشديد والإكراه والحرمان المتعمد والإساءة والوصم والتحرش الجسدي والجنسي، فيما تواصل المنظمة جمع البيانات وتنفيذ أنشطة الصحة والاستجابة للاحتياجات الأكثر إلحاحاً لإحدى أكثر الفئات السكانية ضعفاً في البلاد.

مطالب يمنية بتوسيع الحملة الأمنية لتشمل كل سواحل محافظة لحج (إعلام حكومي)

ورأت «الهجرة الدولية» أن تحطم عدة قوارب قبالة سواحل اليمن وجيبوتي يعكس خطورة الطريق بين القرن الأفريقي، وأفادت بأن قارباً في أبريل (نيسان) الماضي، انقلب قبالة سواحل جيبوتي يحمل 66 مهاجراً كانوا قد غادروا لحج (اليمن) وأسفر الحادث عن وفاة 38 شخصاً على الأقل.

وذكرت المنظمة في أحدث تقرير لها أنه في الشهر ذاته، حدثت مأساة مماثلة قبالة سواحل جيبوتي لقارب يحمل 77 مهاجراً بعد مغادرته لحج اليمنية، مما أسفر عن وفاة 24 مهاجراً.

وأشارت إلى حادث مأساوي آخر وقع في 10 يونيو (حزيران) الماضي قبالة سواحل محافظة شبوة (جنوب شرق) عندما انقلب قارب كان قد غادر بوصاصو في الصومال وعلى متنه 260 مهاجراً (115 مواطناً صومالياً و145 مواطناً إثيوبياً، بما في ذلك 90 امرأة)، مما أسفر عن وفاة 49 شخصاً على الأقل، بينهم 31 امرأة وستة أطفال.

وحسب الهجرة الدولية توفي 12 مهاجراً في 26 يوليو (تموز) وأُبلغ عن فقدان أربعة آخرين بعد غرق قارب قبالة سواحل محافظة تعز كان غادر جيبوتي وعلى متنه 22 مهاجراً إثيوبياً.

وقالت المنظمة الأممية إن تكرار هذه الحوادث «يؤكد المخاطر» التي يواجهها المهاجرون على طول الطريق بين القرن الأفريقي واليمن.


Source link ذات صلة

مقالات مشابهة

  • حرشاوي: برنامج “الغذاء مقابل النفط” في ليبيا يبقى خياراً ممكناً لكن من المستبعَد تحقيقه
  • القوات اليمنية تستأنف ملاحقة مهربي المهاجرين الأفارقة
  • عبدالصادق ونظيره النيجيري يبحثان مشروع خط أنابيب لنقل الغاز النيجيري إلى أوروبا عبر ليبيا
  • “سوناطراك” الجزائرية: نعتزم استئناف النشاط في الحقول الليبية 
  • عبدالصادق يبحث مع سوناطراك الجزائرية سبل تعزيز الشراكة في مجال استكشاف وتطوير النفط والغاز
  • مدير “سوناطراك الجزائرية”: نعتزم استئناف نشاطنا النفطي في ليبيا قريباً
  • نفط الدبيبة: ندرس طلب “نيجيريا” تنفيذ مشروع خط أنابيب نقل الغاز إلى أوروبا عبر ليبيا
  • موقع مختص بالطاقة يستبعد الوصول إلى حل قريب يرفع الحصار على النفط في ليبيا
  • وزير نفط الدبيبة: ليبيا تنعم باحتياطات هائلة من النفط