كشفت جامعة الأزهر خلال مؤتمر صحفي لها منذ قليل، عن نتيجة تنسيق الثانوية الأزهرية 2024 علمي وأدبي جامعة الأزهر فرع السادات بالمنوفية، حيث يهتم طلاب الشهادة الثانوية الأزهرية بالحصول على النتيجة للتقديم بالكليات، وذلك تزامنا مع بداية العام الدراسي الجديد.

 

نتيجة تنسيق الثانوية الأزهرية 2024 علمي وأدبي جامعة الأزهر فرع السادات

وحسب جامعة الأزهر، فإن نتيجة تنسيق الثانوية الأزهرية 2024 علمي وأدبي جامعة الأزهر فرع السادات بالمنوفية يمكن الحصول عليه من خلال الموقع الإلكتروني لتنسيق الجامعات لطلاب الشهادة الثانوية الأزهرية.

 

نتيجة تنسيق الثانوية الأزهرية 2024 علمي وأدبي جامعة الأزهر فرع السادات بالمنوفية 

علمي بنين:

زراعة بنين القاهرة فصول مدينة السادات انتظام 363 درجة بنسبة 71.23%.

علمي بنات:

الدراسات الإسلامية والعربية بمدينة السادات بالمنوفية شعبة أصول الدين انتظام 404 بنسبة 62.15%. 

 

الدراسات الإسلامية والعربية بمدينة السادات بالمنوفية شعبة الشريعة والقانون انتظام 374 درجة بنسبة 57.54%.

 

الدراسات الإسلامية والعربية بمدينة السادات بالمنوفية شعبة اللغة العربية انتساب 343 درجة بنسبة 52.77%.

 

الدراسات الإسلامية والعربية بمدينة السادات بالمنوفية شعبة أصول الدين انتساب 341 درجة بنسبة 52.31%.

 

الدراسات الإسلامية والعربية بمدينة السادات بالمنوفية شعبة الشريعة والقانون انتساب 339 درجة بنسبة 52.15%.

 

أدبي بنات:

الدراسات الإسلامية والعربية بمدينة السادات بالمنوفية شعبة أصول الدين انتظام 400 درجة نسبة 63.49%.

 

الدراسات الإسلامية والعربية بمدينة السادات بالمنوفية شعبة الشريعة والقانون انتظام 382 درجة بنسبة 60.63%.

 

الدراسات الإسلامية والعربية بمدينة السادات بالمنوفية شعبة اللغة العربية انتظام 361 درجة بنسبة 57.30%.

 

الدراسات الإسلامية والعربية بمدينة السادات بالمنوفية شعبة أصول الدين انتساب 331 درجة بنسبة 52.54%.

 

الدراسات الإسلامية والعربية بمدينة السادات بالمنوفية شعبة اللغة العربية انتساب 321 درجة بنسبة 50.95%.

 

الدراسات الإسلامية والعربية بمدينة السادات بالمنوفية شعبة الشريعة والقانون انتساب 315 درجة بنسبة 50%.

 

خطوات طباعة بطاقة الترشيح

1- تسجيل الدخول برقم الجلوس والرقم السري.

2- ستظهر بيانات الطالب والكلية المرشح لها بصورة نهائية.

3- يضغط الطالب على عبارة طباعة بطاقة الترشيح.

4- يقدم الطالب إلى الكلية من خلال تلك البطاقة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المنوفية جامعة الأزهر فرع السادات تنسيق الأزهر محافظة المنوفية تنسيق جامعة الأزهر

إقرأ أيضاً:

السياسة وجهود التقارب بين المذاهب الإسلامية!

 

 

 

صالح البلوشي

 

 

جاءت تصريحات فضيلة الإمام الأكبر الشيخ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر قبل عدة أيام، حول الخلاف بين المذاهب الإسلامية، في إطار موقف الأزهر التاريخي حول أهمية الحوار والتعارف بين المذاهب الإسلامية والتحذير من الخطابات المتشددة التي تروجها بعض الأوساط المعروفة بتوجهاتها الطائفية.

 

ولقد قال شيخ الأزهر في ثاني حلقات برنامجه الرمضاني "الإمام الطيب": "إن الخلاف بين السنة وإخوانهم الشيعة لم يكن خلافا حول الدين، وعلى كل من يتصدى للدعوة أن يحفظ حديث النبي صلى الله عليه وسلم حين قال: 'من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا وأكل ذبيحتنا، فذلكم المسلم الذي له ذمة الله ورسوله فلا تخفروا الله في ذمته'، ويتقن فهمه الفهم الصحيح"، مؤكدا "أن الأمة الإٍسلامية حاليا في أشد الحاجة إلى الوحدة في القوة والرأي لمجابهة تحديات العصر والانتصار على أعداء الأمة، فهناك كيانات عالمية اتحدت دون وجود ما يوحدها، كما اتحدت دول الاتحاد الأوروبي وغيرها، ليس لشيء سوى أنها رأت ذلك ضرورة من الضرورات الحياتية العملية، ونحن أولى منهم بذلك بكل ما بيننا من مشتركات".

 

وقد كان لشيوخ الأزهر وعلمائها دور كبير في دعم دار التقريب بين المذاهب الإسلامية التي تأسست في القاهرة عام (1368هـ / 1947م) على يد نخبة من العلماء المسلمين من السنة والشيعة وضم عند تأسيسها 20 عضوا من كبار العلماء من مختلف المذاهب.

 

ولكن من يتابع مسيرة التقريب بين المذاهب الإسلامية في العصر الحديث يجد أنها مرتبطة بالأجواء السياسية في المنطقة، فدار التقريب بين المذاهب الإسلامية- مثلًا- تم تجميد عملها بعد قطع العلاقات الدبلوماسية بين مصر وإيران سنة 1980، كما يجد أن الخطابات المتشددة والطائفية تخفت في لحظات الهدوء وتظهر بدلا منها الخطابات التي تدعو إلى وحدة الصف والمصير، وأن هذه الأمة يجب أن تقوم من غفوتها وتعيد أمجادها وأن ذلك لن يتحقق إلا بوحدة الأمة ووقوفها صفا واحدا أمام الأعداء، وفي هذه اللحظات تتكرر مشاهد العلماء من مختلف المذاهب الإسلامية وهم يلقون الكلمات العصماء والخطب الرنانة حول أهمية الوحدة وترك الخلافات الفرعية جانبا، ولكن ما أن تظهر مشكلة سياسية حتى تصحو الطائفية مجددا من غفوتها فإنها تعيد إنتاج خطاباتها السابقة ولكن بثوب جديد يلائم الوضع الحاضر.

 

من يقرأ الصفحات الدامية من التاريخ الإسلامي يجد بوضوح أن الطائفية هي سلاح سياسي تستخدمه الأنظمة والحكومات وحتى أحزاب المعارضة أيضا عندما تجد نفسها في خطر أو تريد تحقيق غاية سياسية معينة، وقد استخدمت في السنوات الأخيرة بالحرب الأهلية السورية من جميع أطراف الصراع بدون استثناء، ومنهم مثقفون وأدباء محسوبون على الفكر العلماني، مما يؤكد بأن الطائفية من الممكن أن تُستخدم ثقافيًا وأدبيًا أيضًا وليس دينيًا فحسب، ولذلك لا يمكن القضاء عليها بقرار سياسي أو فتوى دينية أو ندوة ثقافية أو مؤتمر للتقريب بين المذاهب أو صلاة مشتركة؛ وإنما بثورة معرفية تنويرية تفصل ما بين السياسة والقضايا الدينية وتؤكد أن المذاهب الدينية ليست وحيا من السماء وإنما اجتهادات بشرية ظهرت في سياقات زمكانية معينة، وأنها جميعها تنبع من منبع واحد وهو الكتاب والسنة، فليختلف السياسيون ما شاؤا أن يختلفوا فالسياسة في طبيعتها تقوم على الاختلاف ولكن دون أن يزجوا باسم الدين أو المذاهب في خلافاتهم من أجل شرعنتها للقضاء على الآخر المختلف.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • أحمد كريمة: روايات بالبخاري ومسلم تحتاج لمراجعات وعمل علمي
  • جامعة القصيم‬⁩ تعلن عن فتح التقديم على برامج الدراسات العليا
  • بروتوكول تعاون مشترك بين جامعة مدينة السادات وجامعة بورسعيد
  • إقامة سوق اليوم الواحد بمدينة الزقازيق لبيع السلع بأسعار مخفضة بنسبة 30٪
  • السياسة وجهود التقارب بين المذاهب الإسلامية!
  • البحوث الإسلامية ينظم الأسبوع الدعوي السادس للدعوة بكليات جامعة الأزهر
  • اكتشاف علمي جديد في كهوف بنغازي
  • حافز تميز علمي بنسبة 7% من الأجر الوظيفي للموظف..وهذه شروط الحصول عليه
  • أخبار قنا..ضبط 4 أجولة ألعاب نارية..المنطقة الأزهرية تحتفل بذكرى السنوية لتأسيس الأزهر
  • بالأسماء| جامعة الأقصر تعلن نتيجة مسابقة الطلاب المثاليين.. صور