وزير الخارجية والمغتربين: يتم العمل من أجل تغيير الوضع بالوزارة نحو الأفضل
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
الثورة نت|
التقى وزير الخارجية والمغتربين، جمال أحمد عامر، اليوم وكلاء ورؤساء الدوائر بالوزارة.
جرى خلال اللقاء مناقشة آلية تطوير العمل بالوزارة، بما يتوافق، مع ما جاء في البرنامج العام لحكومة التغيير والبناء، والذي أقره مجلس النواب.
وفي اللقاء أكد الوزير عامر، أن هناك العديد من الخطوات العملية التي تم اتخاذها لتعزيز دور وزارة الخارجية والمغتربين.
وأشار إلى أن القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى يقدّرون دور كل دبلوماسي وموظف وطني استمر في القيام بدور المناط به بالرغم من العدوان والحصار الشامل، بما في ذلك الحصار السياسي، ومن الوفاء أن يكون دورهم محط احترام وتقدير.
وأوضح وزير الخارجية والمغتربين، أن الوزارة سيادية والعمل قائم من أجل تغيير الوضع إلى الأفضل بما يخدم توجه اليمن القائم على سيادة البلد واستقلال قراره السياسي.
وتم خلال اللقاء إجراء حوار تفاعلي بين وزير الخارجية والمغتربين وقيادة الوزارة اتسم بالروح الإيجابية الرامية إلى تفعيل وتنشيط دور الوزارة، وتم الاستماع للعديد من المقترحات والأفكار.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء وزير الخارجية والمغتربين وزیر الخارجیة والمغتربین
إقرأ أيضاً:
“نورلاند” يبحث مع وزير الخارجية المصري جهود إنهاء الأزمة الليبية
الوطن| متابعات
التقى المبعوث الأمريكي إلى ليبيا، ريتشارد نورلاند، يوم الجمعة بوزير الخارجية والهجرة المصري، د. بدر عبد العاطي، في واشنطن لبحث مستجدات الأزمة الليبية وجهود التوصل لحل مستدام.
وتناول اللقاء، الذي جاء في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها عبد العاطي إلى العاصمة الأمريكية، مناقشات موسعة حول الدور الأمريكي والمصري في دعم مسار الحل الليبي/الليبي.
وأكد نورلاند على أهمية التعاون الدولي والإقليمي لتحقيق الاستقرار في ليبيا، مع التركيز على ضرورة تهيئة الظروف لإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية متزامنة في ليبيا، كخطوة نحو حل دائم بقيادة ليبية.
وخلال اللقاء، شدد نورلاند على أهمية إنهاء التواجد الأجنبي في ليبيا، وضرورة انسحاب القوات الأجنبية والمقاتلين الأجانب والمرتزقة، وهو ما يتماشى مع الرؤية المصرية التي عبّر عنها وزير الخارجية المصري، بهدف الحفاظ على وحدة وسيادة ليبيا وإنهاء الانقسام الداخلي.
وأكد نورلاند أن الولايات المتحدة تدعم الجهود الإقليمية والدولية لضمان استقرار ليبيا، والتعاون مع الشركاء، وعلى رأسهم مصر، لضمان أن تكون العملية السياسية ليبية خالصة، وبما يكفل تحقيق الاستقرار والأمن للمنطقة بأكملها.