كاتب صحفي: المشاركة في «قمة المستقبل» بنيويورك يتيح خبرة دولية للشباب
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
قال أحمد يعقوب، الكاتب الصحفي، إن مشاركة منتدى شباب العالم في «قمة المستقبل» بنيويورك يعتبر محفلًا مهمًا سيُعقد في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، مشيرا إلى أنها تتيح خبرة دولية مهمة في إطار النجاحات التي حققها منتدى شباب العالم على مدار السنوات الماضية.
وأضاف «يعقوب» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن منتدى شباب العالم كان يتطرق إلى كل التحديات التي كانت تواجه العالم، فضلًا عن مشاركة الشباب بفاعلية في إطار تمكين الشباب في مناقشة التحديات الدولية أو حتى عن طريق وضع وصياغة الحلول المتعلقة بالتحديات التي تواجه العالم.
وتابع: «هناك مساران أساسيان للتحديات العالمية في الوقت الحالي هما، الذكاء الاصطناعي والتغيرات المناخية، كون أنهما يندرج تحتهما الكثير من المناقشات والموضوعات».
تمكين الشباب من مشاركتهم في منتدى شباب العالموأشار الكاتب الصحفي إلى أن مشاركة الشباب في منتدى شباب العالم يمكنهم من أن يصبحوا قادة المستقبل، فضلا عن مشاركتهم في صياغة الرؤى والحلول الخاصة بالتحديات الدولية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التغيرات المناخية الذكاء الاصطناعي منتدى شباب العالم إكسترا نيوز منتدى شباب العالم
إقرأ أيضاً:
«مصر أكتوبر»: مشاركة منتدى شباب العالم في قمة المستقبل تدعمهم دبلوماسيا
قال المستشار ناصر جابر حسان، أمين حزب مصر أكتوبر بالجيزة، إن مشاركة منتدى شباب العالم في قمة المستقبل المنعقدة في نيويورك تأكيد على نجاح المنتدى في التعبير عن مكانة وقيمة الشباب برعاية من الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي يحرص على دعم قطاع الشباب على كافة المستويات، خاصة وأن لجنة الشباب بالأمم المتحدة لديها تقارير تشيد بمنتدى شباب العالم وممثليه، بما يمثل دعما إيجابيا للدبلوماسية الشبابية في الخارج.
وأوضح حسان في بيان له، أن مشاركة منتدى شباب العالم بقمة المستقبل تأتي تعبيرا عن رأي الوطن العربي والقارة الإفريقية، وتحقيقا للأهداف التي وجه بها الرئيس السيسي في 2016 هو مشاركة الشباب في المناصب القيادية، ويكونوا خير ممثلين لمصر والشرق الأوسط في المحافل الدولية، كما لأنها تعتبر بمثابة خطوة هامة نحو تفعيل دور الشباب على الساحة الدولية بجهود مصرية تضع تمكين الشباب على رأس أولوياتها.
وأضاف أمين حزب مصر أكتوبر بالجيزة، أن العالم وما يشهده من تحديات إقليمية صعبة تحتاج إلى أفكار ورؤى جديدة لوضع حد لهذه الصراعات والأزمات القائمة، وهو ما لم ولن يتحقق إلا بمشاركة الشباب كونهم ركيزة أساسية في بناء المستقبل، وكونهم قادرين على تبادل الآراء بمختلف الثقافات والمعتقدات حول قضايا التنمية والسلام والاستقرار العالمي من خلال إتاحة الفرص لهم للتفاعل المباشر مع صناع القرار العالميين.
وتابع حسان، أن الشباب هم عصب الأمم، ومن ثم تأتي أهمية تعزيز دورهم وتمكينهم من المساهمة في صياغة السلام والاستقرار من خلال حلول مبتكرة للتحولات الجذرية التي يشهدها العالم وتحديات العصر، بهدف تحقيق التغيير الإيجابي على كل المستويات، وصناعة مناخ من السلام والاستقرار، وينعم فيه الجميع بالتنمية الشاملة والعدالة.