تعيين خالد صلاح مساعدا للرئيس التنفيذي لشؤون المحتوى الرقمي بالشركة المتحدة
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
قررت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، تعيين الكاتب الصحفي خالد صلاح مساعدا للرئيس التنفيذي لشؤون المحتوى الرقمي.
الطاهري: تغيير القيادات في الشركة المتحدة مرتبطة بمعايير مثل تمكين المرأة 6 كوادر جديدة.. الشركة المتحدة تعلن عن حركة تعيينات في الصحف والقنواتالكاتب الصحفي خالد صلاح
وكانت، قررت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية وفي إطار دعم الشباب وبناء جيل قادر على التغيير واحداث طفرة في المحتوى الصحفي والإعلامي والدرامي بما يتوافق مع متطلبات المرحلة القادمة خاصة العناصر النسائية، تعيين الكاتبة الصحفية علا الشافعي رئيسا لتحرير صحيفة وموقع اليوم السابع
الشركة المتحدة
وحصلت علا الشافعي على بكالوريوس الإعلام عام 1993، ثم بكالوريوس المعهد العالي للسينما عام 1999.
-تدربّت في جريدة الأهرام العريقة مع الأستاذ الراحل عبدالوهاب مطاوع، وتعرّفت على أساتذة بالمهنة منهم إبراهيم حجازي، يسري الفخراني، الدكتور ياسر أيوب في الأهرام، كما عملت في جريدة مايو، حين كان يرأس تحريرها أنيس منصور .
-عملت صحفية في عدد من الصحف الدولية منها جريدة الحياة اللندنية.
-عملت كمعدة برامج في قناة الحياة
-لها العديد من المؤلفات و مجموعة من الأعمال السينمائية، منها الفيلم الروائي الطويل «بلدالبنات» عام 2007، والفيلم الروائي القصير «آخر الدنيا» عام 1998، والفيلم الروائي القصير «كل هذا الصوت الجميل» عام 1996.
-وقد حصل فيلمها الروائي القصير «كل هذا الصوت الجميل» على جائزة أحسن فيلم قصير في المهرجان القومي للسينما المصرية.
-شاركت كعضو لجنة التحكيم في مهرجانات، منها لجنة تحكيم النقاد مهرجان الإسماعيلية 2005، لجنة التحكيم النقاد مهرجان روما 2003، لجنة التحكيم مسابقة الأفلام الروائية الطويلة مهرجان سلا 2009.
-حصلت على جائزة القصة القصيرة من جمعية عباس العقاد الأدبية عام 1996، وجائزة التفوق الصحفي المركز الأول في التغطية الفنية من نقابة الصحفيين عام 2002.
-قدمت برنامج «ولاد البلد» على قناة «ON TV»، وبرنامج «مقعد أمام الشاشة» على شاشة التلفزيون المصري، والبرنامج الإذاعي «دكان الفن» على راديو مصر.
-عملت كرئيس قسم الفن ومدير تحرير موقع اليوم السابع.
وتسابق الجميع لتهنئتها بالمنصب الجديد فهي أول سيدة تشغل هذا المنصب منذ تأسيس الموقع والجريدة عام 2008.
وأعربت الدكتورة مايا مرسي، رئيسة المجلس القومي للمرأة عن بالغ سعادتها وفخرها بهذا القرار، مؤكدة أنه منصب مستحق للكاتبة علا الشافعى يأتى تقديرا لكفاءتها المهنية و مشوارها المميز ، متمنية لها دوام النجاح والتوفيق في مهام منصبها الجديد.
كما قدمت الدكتورة مايا مرسي الشكر والتقدير إلى الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لتعيين الكاتبة علا الشافعى فى هذا المنصب الهام ، مؤكدة أنه يعد استكمالاً لنهج الدولة المصرية لتمكين المرأة من الوصول إلى المواقع القيادية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد صلاح المحتوى الرقمي الشركة المتحدة الشرکة المتحدة
إقرأ أيضاً:
إفيه يكتبه روبير الفارس: "هي يسرا عملت جبهة!"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الأدبيات التي تعلل وتبرز وتحلل ظاهرة التنظيمات الأصولية وجماعات الإسلام السياسي بمختلف توجهاتها، منذ نشأة جماعة الإخوان المسلمون"أم هذه الجماعات جميعها"، تضع العدو التاريخي في المرتبة الأولى لأهدافها. كان تحرير فلسطين هو الرأس والذنب، البداية والنهاية. وقد صكت تلك الجماعات المتعددة والمختلفة والمتلونة شعارات الحشد الجماهيري في هذا الإطار، مثل:
- "خيبر خيبر يا يهود، جيش محمد سوف يعود."
- "على القدس رايحين، شهداء بالملايين."
- "وأقصاه..."
إلى آخر تلك الهتافات والتشنجات. ولكن كل هذا ذهب أدراج الرياح في سبيل الهدف الأسمى، بل والوحيد فعلاً وحقيقيًا لها، وهو: "الحكم"، و"الكرسي"، و"السلطة"
رأينا تلك الحقيقة العارية في سوريا، حيث تحولت هذه الجماعات الشرسة، التي قتلت وهجّرت مسلمين ومسيحيين، وأبادت إيزيديين، وأذاقت الأقليات والآمنين كأس العذاب إلى آخر قطرة، إلى قطط وديعة، هادئة، منكفئة، خاضعة خانعة أمام ذلك العدو الذي صدّعوا رؤوسنا بعداوته وكراهيته ورفض وجوده.
أصبحوا صامتين تمامًا، بل أصابهم الخرس المطبق إزاء تدمير قوات ومعدات الجيش السوري. تأمل هذا الخبر الذي نشره موقع قناة الجزيرة:
"نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر أمني كبير أن الجيش دمر مقدرات الجيش السوري في أكبر عملية جوية في تاريخ إسرائيل، في حين أكدت مصادر أمنية أن توغل إسرائيل العسكري في جنوب سوريا وصل إلى نحو 25 كيلومترًا إلى الجنوب الغربي من العاصمة دمشق.
وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، نقلاً عن المصدر الأمني ذاته، أن الجيش دمر طائرات وسفنًا حربية ومنشآت استراتيجية في سوريا لمنع وصول المعارضة لها.
في السياق، نقلت رويترز أيضًا عن مصدرين أمنيين إقليميين أن القوات الإسرائيلية وصلت إلى منطقة قطنا التي تقع على مسافة 10 كيلومترات داخل الأراضي السورية، إلى الشرق من منطقة منزوعة السلاح التي تفصل هضبة الجولان المحتلة عن سوريا.
أما إذاعة الجيش الإسرائيلي فقالت إن الجيش ما زال يعمل فقط في المنطقة العازلة التي تبعد نحو 30 كيلومترًا عن دمشق.
وقد استغل الجيش الإسرائيلي انسحاب قوات نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد من مواقعها العسكرية ليتوغل في مناطق استراتيجية بمحافظة القنيطرة جنوب سوريا.
وأفاد مراسل الجزيرة في سوريا برفع الجيش الإسرائيلي السواتر الترابية في القنيطرة بعمق يصل إلى 3 كيلومترات.
وأظهرت خرائط خاصة بالجزيرة سيطرة الجيش الإسرائيلي على قمة جبل الشيخ وعدد من القرى والبلدات المحيطة بها داخل المنطقة منزوعة السلاح، بعمق يصل إلى 18 كيلومترًا داخل الأراضي السورية."
والعجب العجاب أننا لم نرَ بيانًا للإخوان، ولا لغيرهم من جماعات الإرهاب التاريخيين، يدين هذا التدمير. بل إن "الشرعي حاليًا – الجولاني سابقًا" يعلن أنه يسعى للسلام.
لقد ذكرني هدوء تلك الجماعات التي توحشت على الأقليات بسخرية أحمد آدم في فيلم "القرموطي على خط النار"، عندما سئل عن انتمائه لجماعة "جبهة النصرة" فقال:
"هي يسرا عملت جبهة؟!"
يبدو أن كل تنازل ممكن في سبيل الوصول إلى الكرسي. لتتحول أنياب الإرهابي إلى أنامل "يسرا".
أفيه قبل الوداع:"أسد عليّ وفي الحروب نعامة!"