بوابة الوفد:
2024-09-22@18:34:50 GMT

بدء التدريبات العسكرية المشتركة بين الصين ونيبال

تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT

بدأ الجيشان الصيني والنيبالي اليوم الأحد إجراء تدريبات عسكرية مشتركة، في بلدية تشونغتشينغ جنوب غربي الصين.

وزير الكهرباء يبحث مع مجموعة "الصين الجنوبية" التعاون في مجالات خفض الفقد باندا تحبس حارستها بحديقة حيوان في الصين وتهاجمها

وتعد هذه هي الجولة الرابعة من التدريبات المشتركة بين الجيشين، حيث عقدت الجولة السابقة عام 2019، حسبما افادت وكالة الانباء الصينية "شينخوا".

وستتضمن التدريبات، التي تقام تحت عنوان "عمليات مشتركة لمكافحة الإرهاب في التكتلات الحضرية"، عمليات إطلاق نار بالأسلحة الصغيرة في عمليات خاصة، وتكتيكات لفرق مكافحة الإرهاب، وعمليات بطائرات مسيرة، وعمليات إنقاذ في الطوارئ، وتدريبات شاملة لمكافحة الإرهاب.

ومن المقرر أن يستمر التدريب حتى الأول من أكتوبر المقبل، وبالإضافة إلى جولات التدريبات المشتركة، سيشارك الجيشان في الأبحاث والتبادلات المتعلقة بالحد من الكوارث والإغاثة في حالات الزلازل والانهيارات الجليدية والانهيارات الأرضية.

كما سيتم تنظيم سلسلة من أنشطة التبادلات الثقافية خلال التدريب بهدف تعزيز الثقة والتفاهم المتبادلين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بدء التدريبات العسكرية الصين نيبال

إقرأ أيضاً:

رسالة مشتركة من “طارق والزبيدي” لـ حزب الإصلاح تهزّ مدينة تعز

الجديد برس| متابعات|

شهدت مدينة تعز، مساء الأربعاء الماضي، انفجارًا ضخمًا في مخزن أسلحة تابع لقوات الشرعية، محسوب على لواء موالٍ لحزب الإصلاح. وقع الحادث بالقرب من ساحة الحرية، حيث أغلقت الطريق المؤدية إلى المخزن منذ ظهر ذلك اليوم، ما أثار التساؤلات حول طبيعة الانفجار، الذي أسفر عن إصابة أربعة أشخاص نتيجة الانفجارات المتوالية.

بحسب مراقبين، يُعد هذا التفجير عملاً متعمدًا ضمن الصراع المستمر بين الأطراف اليمنية الموالية للتحالف، وتحديدًا بين الفصائل المدعومة من السعودية وتلك الموالية للإمارات. ويأتي ذلك في ظل التحركات الأخيرة من قبل الإمارات لتجميع فصائلها المحلية، وهو ما يراه البعض استعدادًا لمواجهة الفصائل الموالية للسعودية في إطار السباق للسيطرة على المواقع الاستراتيجية والثروات اليمنية.

جاء التفجير بعد أيام قليلة من استدعاء الإمارات لقادة الفصائل الموالية لها، لعقد اجتماع في أبوظبي بقيادة عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، وطارق صالح، رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية. ووفقًا لمصادر إعلامية، تهدف التحركات الإماراتية إلى تعزيز نفوذها على الأرض اليمنية في إطار صراعها المستمر مع السعودية.

ويؤكد المراقبون أن اللقاء بين الزبيدي وطارق صالح جاء لتعزيز جهود الفصائل الموالية للإمارات، بعيدًا عن مواجهة الحوثيين، وهو جزء من محاولة لتسليم السيطرة على عدن لقوات طارق صالح، وتوحيد الجهود ضد التشكيلات الموالية للسعودية.

تأتي هذه التطورات في وقتٍ دعت فيه السفارة الأمريكية الأطراف اليمنية المتحالفة إلى توحيد صفوفها لمواجهة التحديات التي تواجهها، في إشارة إلى القوات التابعة لصنعاء. ومع ذلك، يرى المراقبون أن التحركات الإماراتية تصب في مصلحة تعزيز نفوذها في المناطق اليمنية التي تتقاسم السيطرة عليها مع السعودية.

تفجير مخزن الأسلحة في تعز قد يكون رسالة موجهة من الفصائل الموالية للإمارات لحزب الإصلاح الموالي للسعودية، في ظل الصراع المتزايد بين الطرفين على النفوذ في اليمن.

مقالات مشابهة

  • بدء التدريبات العسكرية المشتركة بين الصين ونيبال - بوابة مولانا
  • القوة المشتركة للحركات المسلحة بالفاشر: قواتنا دمرت عدداً من الآليات العسكرية التابعة للمليشيا
  • رسالة مشتركة من “طارق والزبيدي” لـ حزب الإصلاح تهزّ مدينة تعز
  • إدارة بايدن بين دعوات التهدئة وعمليات إسرائيل الجراحية
  • جلسة مجلس الأمن.. ممثل الصين: على إسرائيل وقف عملياتها العسكرية في غزة ووقف انتهاك السيادة اللبنانية
  • ممثل الصين لدى مجلس الأمن: يجب على إسرائيل وقف عملياتها العسكرية في غزة
  • برئاسة غفار.. أول اجتماع للجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب بالمصرف المركزي
  • البنتاغون: ننفذ عمليات مشتركة مع القوات العراقية ضد خلايا داعش وقادتها
  • خالد الغندور: الونش يتمسك بالسفر إلى ألمانيا قبل خوض التدريبات الجماعية