مكتوم بن محمد: 25 مليار درهم إصدارات السندات وصكوك الخزينة الحكومية منذ 2022
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
أعلن الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، أن برنامج سندات وصكوك الخزينة الحكومية، الذي أطلقته وزارة المالية في 2022، حققا نجاحات استثنائية، حيث شهدا منذ إطلاقهما وحتى نهاية أغسطس (آب) 2024، إصدار سندات خزينة بقيمة 11.2 مليار درهم، وصكوك خزينة إسلامية بقيمة 13.
وقال الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، عبر حسابه في منصة "إكس"، الأحد،: "هذا النجاح يؤكد الثقة الراسخة في البيئة الاستثمارية للإمارات. ويعكس مدى قوة أدائنا المالي، والقدرة على توفير بدائل استثمارية آمنة ومتطورة، ويؤكد اليوم مكانة الإمارات كوجهة عالمية جاذبة للاستثمارات المالية تتصدّر المؤشرات الاقتصادية العالمية، برؤية قيادتنا الرشيدة، والسياسات المالية الطموحة، لا حدود لما يمكننا إنجازه، لتكون الإمارات دائماً في طليعة الأمم".
#مكتوم_بن_محمد: حقق برنامج سندات وصكوك الخزينة الحكومية الذي أطلقته وزارة المالية في 2022 نجاحات استثنائية، حيث شهدا منذ إطلاقهما وحتى نهاية شهر أغسطس 2024، إصدار سندات خزينة بقيمة 11.2 مليار درهم، وصكوك خزينة إسلامية بقيمة 13.8 مليار درهم، بمجموع بلغ 25 مليار درهم، كما تم سداد… pic.twitter.com/KefYpfRvGj
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) September 22, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات مکتوم بن محمد ملیار درهم
إقرأ أيضاً:
توسعة كبرى لمطار "فاس سايس" بقيمة 500 مليون درهم أملا في استقبال 5 ملايين مسافر
أطلق المكتب الوطني للمطارات رسميا، طلب عروض لإنجاز أشغال توسعة كبرى بهدف تهيئة منشآت محطة مطار فاس – سايس، بغلاف مالي يناهز 500 مليون درهم.
ويهدف هذا المشروع، إلى رفع قدرة هذا المطار من مليونين إلى خمسة ملايين مسافر سنويا.
ويتضمن المشروع، إنشاء محطة جديدة للمسافرين على مساحة تقدر بـ 46 ألف متر مربع، ستتكون من مستويين: طابق تحت أرضي مخصص لنظام معالجة الأمتعة، وطابق أرضي يضم مناطق التسجيل والتفتيش والإركاب والوصول، وكذا الفضاءات التجارية.
وسيمكن توسيع وإعادة تأهيل المحطة الحالية من تنظيم تدفقات المسافرين، وتحسين الخدمات المقدمة بشكل ملحوظ.
وأفادت معطيات للمكتب الوطني للمطارات، بأن المشروع يتضمن إنجاز الأشغال التحضيرية، لاسيما هدم المحطة القديمة رقم 1، وتحويل الشبكات الأرضية.
وبالموازاة مع طلبات العروض، أطلق المكتب الوطني للمطارات مسابقة للتصميم المعماري للمحطة الجديدة بهدف تزويد مطار فاس-سايس ببنية تحتية عصرية وعملية وجمالية تتناغم مع محيطه.
وتتضمن هذه المسابقة تصميم المحطة وتغيير الواجهة الحالية حتى تتناغم مع التوسعات، إضافة إلى تأهيل الفضاءات الخارجية.
وتشمل هذه الفضاءات، على الخصوص، إنشاء ساحتين وفضاء للانتظار خاص بالركاب، وتوسعة موقف السيارات، وممرات للسير، وفضاءات خضراء، وسور حدودي.
وينتظر أن يشمل تصميم مواقف السيارات والطرق، إنجاز ممر لإنزال الركاب، ومواقف سيارات للركاب، وحافلات صغيرة، وحافلات وسيارات الأجرة، مع وجود مناطق منفصلة خاصة بالوصول والمغادرة.
ويتعين على المهندس المعماري، إدماج متطلبات معايير إيزو 14064 لانبعاثات الغازات الدفيئة، وإيزو 50001 لإدارة الطاقة، وإيزو 14001 لنظام الإدارة البيئية، بالإضافة إلى معياري الأداء الحراري والنجاعة الحرارية.
كما يتعين أن يعطي تصميم المشروع الأولوية لاستخدام المواد المستدامة، والنجاعة الطاقية، وإدارة المياه والنفايات، والامتثال للمعايير الصوتية، وإحداث مساحات خضراء ودمج آليات تعويض الكربون.
كلمات دلالية 5 مليون مسافر الطاقة الاستيعابية توسعة مطار فاس سايس