المعاهد المتاحة.. تنسيق الثانوية الأزهرية 2024 علمي بنين مجموع أقل من 60%
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تواصل جامعة الأزهر فتح باب القبول لطلاب الثانوية الأزهرية 2024، لإتاحة الفرصة أمام خريجي الثانوية العامة الأزهرية، ممن حصلوا على مجموع أقل من 60%، للالتحاق بعدد من المعاهد المتخصصة التي تقدم برامج دراسية متنوعة تلبي احتياجات سوق العمل.
تفاصيل المعاهد المتاحة للقبولووفقًا لنتيجة تنسيق الثانوية الأزهرية، فإنه هناك عدة معاهد متاحة لتنسيق الثانوية الأزهرية 2024 علمي بنين بمجموع اقل من 60%، والتي تقدم برامج دراسية هامة تلبي احتياجات سوق العمل وتدعم مسيرة التعليم في مصر.
- معهد معاوني القضاء بكلية الشريعة والقانون بنين بطنطا، بمصروفات، بحد أدنى 379 درجة، ما يعادل 58.31%.
- معهد معاوني القضاء بكلية الشريعة والقانون بنين بدمنهور، بمصروفات، بحد أدنى 359 درجة، ما يعادل 55.23%.
- معهد معاوني القضاء بكلية الشريعة والقانون بنين بتفهنا الأشراف، بمصروفات، بحد أدنى 326 درجة، ما يعادل 50.15%
- معهد معاوني القضاء بكلية الشريعة والقانون بنين بأسيوط، بمصروفات، بحد أدنى 325 درجة، ما يعادل 50%
دعم مؤسسات الدولة في نجاح عملية التنسيقوقدّم الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر شكره إلى الجهات التي ساهمت في إتمام عملية التنسيق بنجاح، مشيرًا بشكل إلى دور وزارة الاتصالات ونوابها في توفير الدعم الفني الذي ساعد في تسهيل إجراءات التنسيق للطلاب، ما يعكس التعاون المثمر بين مؤسسات الدولة لتحقيق مصلحة الطلاب وتطوير التعليم الجامعي في مصر.
تعزيز دور المعاهد في خدمة الطلابوأشار إلى أن هذه المعاهد المتاحة تعد جزءًا من رؤية جامعة الأزهر لتقديم فرص تعليمية متميزة ومتنوعة، تتماشى مع التغيرات التي يشهدها العالم اليوم، مؤكدًا أنّ الجامعة تسعى دائمًا إلى تحسين الخدمات التعليمية المقدمة للطلاب، ودعمهم في تحقيق طموحاتهم الأكاديمية والمهنية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأزهر جامعة الأزهر تنسيق الثانوية الأزهرية الثانویة الأزهریة بحد أدنى ما یعادل
إقرأ أيضاً:
صحف عبرية: إسرائيل استنفدت كل وسائل الضغط المتاحة علي حماس
ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن حركة المقاومة الفلسطينية حماس تمكنت من تعزيز نفوذها وقبضتها على قطاع غزة، وذلك بعد مرور أسبوعين على انتهاء وقف إطلاق النار.
وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن الوضع على الأرض لم يشهد أي تغيير يُذكر، بالرغم من التهديدات التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وتصريحات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن إسرائيل لن تقبل باستمرار هذا الوضع دون إطلاق سراح الأسري.
وأوضحت يديعوت أحرونوت أن إسرائيل قررت السماح باستمرار وقف إطلاق النار بعد أن استنفدت جميع وسائل الضغط المتاحة لديها، ويأتي هذا القرار في ظل تعقيدات المفاوضات والضغوط الدولية التي تدفع نحو الحفاظ على الهدوء في القطاع.
ورغم التهديدات والتصريحات المتشددة من الجانب الإسرائيلي، يبدو أن حماس نجحت في تعزيز سيطرتها الميدانية في غزة، مما يطرح تساؤلات حول قدرة إسرائيل على فرض واقع مختلف دون تصعيد عسكري جديد.
في المقابل، نقلت الصحيفة عن مصادر أمنية إسرائيلية مخاوفها من أن وقف إطلاق النار يمنح حماس فرصة لإعادة الاستعداد للقتال.
وأكدت هذه المصادر أن "كل يوم تستعد فيه حماس لاستئناف القتال يعادل شهرًا من استعدادات الجيش الإسرائيلي"، ما يثير مخاوف متزايدة لدى القيادات العسكرية الإسرائيلية بشأن جاهزية الحركة لأي مواجهة مستقبلية.
كما أفادت المصادر الأمنية لـ يدعوت أحرونوت بأن حماس تعزز قبضتها على المناطق المدنية يومًا بعد يوم، ما يمنحها قدرة أكبر على التحكم في الوضع الداخلي بغزة، ويزيد من تعقيد أي محاولات مستقبلية لإضعاف نفوذها.
وفي خطوة أخرى لمحاولة الضغط على الحركة، كشفت المصادر الأمنية الإسرائيلية للصحيفة أن إسرائيل قامت بإغلاق المعابر التي تستخدمها حماس، لكنها لم تدمر مخازنها، مما يعني أن الحركة لا تزال تمتلك إمدادات استراتيجية يمكنها الاستفادة منها في أي مواجهة مستقبلية.