أشعلت فتاة سودانية وشقيقتها مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان وذلك بعد ظهورهما في حفل بإحدى صالات الأفراح.

وبحسب فيديو نشرته صفحات تنشط على عملاق مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ورصدته محررة موقع النيلين فقد ظهرت الفتاة التي وصفها المتابعون بالحسناء وهي تتبادل الرقص مع شقيقتها التي تم وصفها بمنافستها في الجمال.

https://www.facebook.com/reel/103726379450385

الحسناوات كما أطلق عليهن جمهور مواقع التواصل الاجتماعي قدمن فاصل من الرقص بــ(الرقبة) وسط تفاعل المعلقين والمتابعين للمقطع.

رندا الخفجي _ الخرطوم

النيلين

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: مواقع التواصل

إقرأ أيضاً:

كيف تصف الحياة من دون مواقع التواصل الاجتماعي في يومها العالمي؟ الجواب: هادئة

العراق – هل تذكرون الحياة قبل مواقع التواصل الاجتماعي، في يومها العالمي يجب أن نتذكرها، ولكن دعونا اليوم أن نمحيها من ذاكرتها، فهي كل يوم معنا وفي كل ثانية تراسلنا، فلنبتعد قليلاً عنها ولنتذكر أنفسنا، طفولتنا، ذكرياتنا وماضينا. كيف كنا نعيش من دونها؟ وكيف كنا نلهو ونتواصل مع بعضنا البعض؟.

كيف تصف الحياة من دون مواقع التواصل الاجتماعي؟ الجواب: هادئة. لا أبالغ بهذا الردّ بل أخذت في عين الإعتبار كمية الضوضاء والفوضى التي سيتمّ التخلّص منها كنتيجة لإتخاذ قرار من دون مواقع التواصل.

التخلّص من التنمر والسخرية والإنتقادات التي لا داعي لها في مجتمع أصبح مُحباً للكراهية والحقد والكبرياء.

التخلّص من الناس المزيّفة المليئة بالفلاتر والتركيبات التي تؤثر بشكلٍ سلبيّ على الجيل الجديد، فأصبح كل شخص يبحث عن المثالية والكمال ولا يتقبّل ذاته كما هي في الحقيقة.

التخلّص من الإكتئاب والأمراض النفسية العديدة التي تصاعدت بشكل ملحوظ بسبب مواقع التواصل الاجتماعي.

التخلّص من الكذب والنفاق والشائعات التي لم يعد لها حدود ولا رقيب، وأصبحت سهلة الإنتشار لأغراض مشبوهة ولدوافع سيئة.

التخلّص من ظهور أنواع جديدة من الجرائم، ما بين الجرائم الإلكترونية والعنف والعنصرية وإختراق الخصوصية وإنتحال الشخصيات، وغيرها من الآفات السلبية.

وفي المقابل لنتحدّث قليلاً عن أهمية مواقع التواصل الاجتماعي، فلا يمكن لأحد أن ينكر الدور الكبير الذي لعبته وتلعبه السوشيل ميديا في حياة البشر. أقامت مجتمعات وتجمّعات إلكترونية، قرّبت أوصال الناس جعلتهم يعيشون في تجمعات صغيرة وكبيرة في آنٍ واحد. أفسحت مجالاً رحباً للحوار والنقاش والتعبير عن الرأي، ساعدت الكثيرين في قضاء أوقات من الترفيه والتواصل والمعرفة لم تكن متاحة من قبل.

طوّرت آليات التواصل بين البشر، فلم تعد الكلمة فقط هي وسيلة التواصل بل الصورة والفيديو والمرئيات وغيرها، كما خلقت نجوماً وكشفت عن مواهب مدفونة وساعدت مهمشين في ايجاد موقع لهم على الساحة العامة. وكالات

مقالات مشابهة

  • أحمد عز يتحدث عن الحب.. هل يستعد للزواج قريباً؟
  • شاهد بالفيديو.. أثناء تقديمها وصلة غنائية بإحدى الولايات.. مطربة سودانية تسخر من نازحين الخرطوم وتصفهم باللاجئين وتقول: (دي بلدنا وكانوا بقولوا نشيل مخلايتنا ونرجع ولايتنا وهسا هم الجونا)
  • شاهد بالصورة والفيديو.. نجمة السوشيال ميديا السودانية مها جعفر تعلم الفنان الأمريكي الشهير “جيسون ديرولو” طريقة الرقص السوداني والأمريكي يدهشها بسرعة التعلم ويرقص على طريقة “الصقرية”
  • شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء الإعلام السوداني شهد المهندس ترقص وتغني بأزياء مثيرة على أنغام (يا غزالي أهلك قالوا مالي) وتشعل مواقع التواصل
  • كيف تصف الحياة من دون مواقع التواصل الاجتماعي في يومها العالمي؟ الجواب: هادئة
  • شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء سودانية فائقة الجمال تقيم بالخليج تحكي قصتها مع أكل الوجبة الشهيرة “الكمونية” وتقول: (الكمونية بتزيد نسبة الجمال وود خالتي عاوز يفضحني أمام المتابعين عشان أكلتها)
  • شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء الفن السوداني “مونيكا” تستعرض جمالها وأناقتها على أنغام إحدى الأغنيات الخليجية
  • شاهد بالصورة والفيديو.. سوداني يقتحم ساحة الرقص ويقدم وصلة رقص هستيرية مع حسناء أثيوبية بأديس أبابا
  • شاهد بالصورة والفيديو.. الناشط الشهير عثمان ذو النون يظهر في “لايف” مع حسناء فائقة الجمال ويحرضها على رفع حذاءها في وجه متابعيها والحسناء تستجيب
  • شاهد بالصورة.. الممثلة المصرية أيتن عامر تكسب حب الشعب السوداني بتغريدة مؤثرة: (في يوم الجمعة.. اللهم أقلب موازين الكون لأجل غزة والسودان)