8 لاعبين سجلوا بـ "الأحمر والأبيض" في قمة الأهلي والزمالك.. أبرزهم عبدالكريم صقر وآخرهم إمام عاشور
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
يحتضن ملعب "المملكة آرينا" في السعودية مباراة القمة بين الأهلي والزمالك في تمام التاسعة مساءًا بتوقيت القاهرة يوم الجمعة المقبل، في نهائي بطولة كأس السوبر الأفريقي.
8 لاعبين سجلوا بـ "الأحمر والأبيض" في قمة الأهلي والزمالكوتعد مباريات القمة من أهم المباريات التي ينتظرها اللاعبين من أجل التألق وإثبات أنفسهم وتسجيل الأهداف التي تبقى خالدة في أذهان عشاق وجماهير كرة القدم مهما مرت السنوات.
وتاريخيًا، تقمص 8 لاعبين دور "العميل المزدوج" ونجحوا في تسجيل الأهداف في مباريات القمة بقميص القطبين ليتواجدوا في قائمة خاصة وفريدة في سجل تاريخ مواجهات القمة.
وإليكم اللاعبين الذين سجلوا الأهداف بقميص القطبين في مباريات القمة عبر التاريخ:
عبد الكريم صقر
يأتي عبدالكريم صقر في صدارة قائمة اللاعبين الذين زاروا شباك "القطبين" في تاريخ مباريات القمة، وسجل 19 هدفًا بواقع (10 أهداف للأهلي - 9 أهداف للزمالك).
مصطفى كامل طه
ثاني الهدافين الذين سجلوا للأهلي والزمالك في مباريات القمة، وسجل 17 هدفًا، بواقع 12 هدف بالقميص الأبيض، و5 أهداف بالقميص الأحمر.
السوبر الأفريقي.. الأهلي يتفوق على الزمالك (6/1) في المواجهات القارية وتعادل في الألقاب الأهلي في مجموعات دوري أبطال إفريقيا.. حضور دائم وتفوق ساحق وإخفاقات معدودة في رحلة الألقاب
لبيب محمود
سجل 10 أهداف في شباك القطبين خلال مشاركاته السابقة بالبطولة (9 أهداف للأهلي – 1 هدف للزمالك).
عبد الرحمن فوزي
نجح عبدالرحمن فوزي في تسجيل 7 أهداف خلال مشاركاته في مباريات القمة، بواقع 6 أهداف للزمالك، وهدف وحيد للأهلي.
حسام حسن
خامس الهدافين الذين زاروا شباك القطبين في مباريات القمة وسجل 9 أهداف (5 أهداف للأهلي، و4 أهداف للزمالك).
جمال عبد الحميد
سجل 6 أهداف في مباريات القمة، بواقع (4 للزمالك، و2 للأهلي).
أحمد حسن
نجم منتخب مصر السابق سجل 3 أهداف في مباريات القمة (2 للأهلي – 1 للزمالك) وهو اللاعب الوحيد الذي زار شباك "القطبين" في مواجهاتهما السابقة ببطولة دوري أبطال إفريقيا.
إمام عاشور
آخر المنضمين للقائمة وسجل هدفين في مباريات القمة (1 بقميص الزمالك – 1 بقميص الأهلي) والمثير أن الهدفين جاءوا في نهائي بطولة كأس مصر ليساهم في تتويج الفريقين في حصد اللقب المحلي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي الاهلي والزمالك السوبر الأفريقي القمة بين الاهلي والزمالك بطولة كأس السوبر الإفريقي تاريخ مواجهات بين الاهلي والزمالك بطولة كأس السوبر جماهير كرة القدم عبد الرحمن فوزي قمة الأهلي والزمالك كأس السوبر الإفريقي مباراة القمة بين الاهلي والزمالك منتخب مصر السابق نجم منتخب مصر السابق نجم منتخب مصر منتخب مصر فی مباریات القمة أهداف فی
إقرأ أيضاً:
لِمَ يرتدي بابا نويل اللون الأحمر والأبيض.. وما علاقة كوكا كولا بذلك؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— بدلة مخملية حمراء اللون بحواف مزينة بالفرو الأبيض، وحذاء أسود طويل، وقبعة مزينة بكرة صوفية.. قد يتباين زي بابا نويل من منطقة لأخرى، لكنّ إطلالته الأيقونية ما برحت متأصّلة في الثقافة الشعبية والخيال الشعبي.
إلا أنّ شخصية بابا نويل الخيالية لم ترتدِ دومًا اللون الأحمر، في الواقع، استغرق التوصّل إلى شكل ملابسه، ومظهره، وحتى طوله حوالي قرن من الزمن إلى أن تشكّلت الشخصية الأيقونية التي نعرفها اليوم.
وبين أسلافه الأسقف المسيحي القديس نيكولاس، ونظيره الهولندي سينتر كلاس (Sinterklaas)، وغيرهما.
لكن بابا نويل الأمريكي بدأ في التبلور لأول مرة في عشرينيات القرن التاسع عشر، واستمر بالتطور من خلال الشِّعر، والرسوم التوضيحية، والإعلانات.
القديس نيكولاس وهو يرتدي اللون الأصفر في نسخة مرسومة من قصيدة مور.Credit: L. Prang & Co.وأصبحت السمات الرئيسية لبابا نويل هي: رجلٍ ملتحٍ يرتدي الفراء، يجره الرنة بمزلجة. وبات ذلك بمثابة قاعدة عامة بفضل قصيدة كليمنت كلارك مور بعنوان "زيارة من القديس نيكولاس" في عام 1823، بالإضافة إلى قصيدة مجهولة المصدر أقل شهرة سبقتها في عام 1821 كانت قد أطلقت على الشخصية اسم "سانتيكلوس" (Santeclaus).
لكن كان كل عنصر آخر يرتديه قابلاً للتفسير.
وقال المؤرخ جيري بولر، ومؤلف "سانتا كلوز: سيرة ذاتية" (Santa Claus: A Biography)، في مقابلة هاتفية: "كان القرن التاسع عشر فترة كانت فيها النقاشات حول شكل بابا نويل وما يرتديه بارزة للغاية".
رسمة تُظهِر "سانتيكلاوس" مرتديًا اللون الأخضر في قصيدة مرسومة مجهولة المصدر تعود للعام 1821.Credit: Yale University Libraryوشرح بولر: "استغرق الأمر حوالي 80 عامًا حتى استقر الفنانون الأمريكيون على (شكل) ملابس سانتا".
إطلالات بابا نويل المتنوعة تُظهر هذه الرسمة الملوَّنة التي ابتكرها توماس ناست في عام 1881 بابا نويل كما نعرفه اليوم.Credit: North Wind Picture Archives/Alamy Stock Photoوتُظهِر بعض التفسيرات المبكرة لرؤية مور بابا نويل كبائع سلع متجول مخادع صغير يمكنه الدخول في مدخنة أقرب إلى الواقع.
هذه اللوحة الزيتية لروبرت والتر وير تعود إلى العام 1837، وتُظهر بابا نويل كبائعٍ متجوّل بلا لحية ويرتدي عباءة.Credit: Smithsonian American Art Museumوتُظهِر نسخة مرسومة من القصيدة تعود للعام 1864، القديس نيكولاس الذي يرتدي ملابس الأسقف عادةً، ببدلة صفراء وقبعة من الفرو.
ولعب رسام الكاريكاتير في مجلة "هاربر ويكلي"، توماس ناست، الذي ابتكر رمز الحمار للديمقراطيين والفيل للجمهوريين، دورًا مهمًا في تصور بابا نويل.
ورسمه ناست لأول مرة في عام 1863، أثناء الحرب الأهلية، مزينًا بالنجوم والأشرطة أثناء توزيعه الهدايا على جنود جيش الاتحاد.
لكن تُظهر الرسمة الأكثر شهرة للفنان التي تعود للعام 1881، بابا نويل مرتديًا بدلة حمراء.
أصبحت إعلانات شركة "كوكا كولا" خلال فترة العطل مرادفة لصورة بابا نويل المعاصرة.Credit: SJAdvertArchive / Alamy Stock Ph/https://www.alamy.com/Alamy Stock Photoوغالبًا ما تطغى حملات العطلات الطويلة لشركة "كوكا كولا"، التي رسمها هادون سوندبلوم، على الرسومات التكوينية للفنانين السابقين.
وانطلقت الحملات في عام 1931 وأصبحت مرادفة لإطلالة بابا نويل.
وأصبحت نسخة سوندبلوم لبابا نويل ذو الخدود الحمراء شائعة للغاية.
وقال بولر: "أعتقد أن معظم الناس (يعتقدون) أن لكوكا كولا علاقة بتأسيس زي بابا نويل الأحمر والأبيض.. لكن هذا ليس صحيحًا، فتم (تحديد) زي بابا نويل الشهير قبل عقود من الزمان".
استحضار الحنين إلى الماضيربما لم يختر من تخيلوا بابا نويل بداية بدلته الحمراء، لكنهم أرادوا أن تبعث الشخصية شعورًا بالحنين إلى الماضي، وفقًا للمؤرخ والمؤلف ستيفن نيسينباوم.
وفي كتابه الرائد عام 1988 "معركة عيد الميلاد" (The Battle for Christmas)، رَسَم نيسينباوم تاريخ شخصيته وتحدى أصولها المزعومة المتكررة كثيرًا التي تعتبرها مستوحاة من القديس نيكولاس الهولندي، سينتركلاس (Sinterklaas).
لكن نيسنباوم أشار إلى مجموعة من "رجال نيويورك ذوي العقلية العتيقة"، وينتمي إليهم مور، الذين أعادوا صياغة شخصية الهولندي عمدًا في عشرينيات القرن التاسع عشر باعتبارها رمزًا لعطلة أكثر ملاءمة للأسرة وسط ارتفاع معدلات الفقر والجريمة.
وفي الواقع الأمر، بحسب نيسنباوم، كانت الاحتفالات التقليدية التي سبقت عيد الميلاد في نيو إنغلاند عبارة عن احتفالات استمرت شهرًا كاملاً غمرتها حالات السَّكَر والفوضى خلال القرنين السابع عشر ومطلع القرن الثامن عشر.
وكانت الاحتفالات عبارة عن "صمام أمان" للفقراء "لتنفيس الغضب" عوض ظهور الاضطرابات الاجتماعية.