نوتنجهام يفرض التعادل على برايتون
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
لندن (أ ف ب)
حرم نوتنجهام فوريست مضيفه برايتون من الفوز، عندما فرض عليه التعادل 2-2 في ختام المرحلة الخامسة من الدوري الإنجليزي لكرة القدم.
تعادلٌ هو الثالث لكلا الفريقين، إذ رفع برايتون رصيده إلى تسع نقاط في المركز السابع بفارق الأهداف عن نوتنجهام الثامن.
وبعد أن افتتح النيوزيلاندي كريس وود التسجيل لنوتنجهام من ركلة جزاء (13)، عادل الشاب جاك هينشلوود برأسية متقنة بعد عرضية من الهولندي جان بول فان هيكه (42).
وأعطى داني ويبليك التقدّم لأصحاب الأرض من ركلة حرة مباشرة رائعة (45).
وعادل البديل الباراجوياني رامون سوسا النتيجة من هجمة سريعة ومنظّمة بعدما انفرد البرتغالي جوتا سيلفا ومرّر الكرة إلى زميله الذي تابعها بسهولة في الشباك (70).
وأكمل نوتنجهام المباراة بعشرة لاعبين، عقب طرد مورجان جيبس وايت بعد نيله إنذاراً ثانياً احتجّ عليه، كما مدربه البرتغالي نونو إسبيريتو سانتو الذي نال بطاقة حمراء مباشرة وخرج من الملعب (83).
وتراجع نوتنجهام إلى الخلف بعد الطرد، لكن برايتون لم يتمكّن من استغلال تفوّقه العددي، بل كاد يخسر النقطة لولا رعونة سوسا في التمرير إلى كالوم هودسون أودوي (90+4).
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي البريميرليج نوتنجهام برايتون
إقرأ أيضاً:
هكذا يتوعد ترامب إيران حال فشل الاتفاق النووي
اعتبر دونالد ترامب، الجمعة، أن "أموراً سيئة" ستحصل لإيران إذا أخفقت في التوصل إلى اتفاق حول برنامجها النووي، وذلك غداة إعلان طهران أنها ردت رسمياً على رسالة الرئيس الأمريكي التي دعا فيها إلى إجراء مفاوضات.
وكان الملياردير الجمهوري الذي سحب بلده في خطوة أحادية من الاتفاق الدولي مع إيران خلال ولايته الأولى سنة 2018، قد أعرب مؤخّراً عن انفتاحه على الحوار مع طهران لضبط أنشطتها النووية.
وقال ترامب للصحافيين في المكتب البيضوي: "أُفضل إلى حد بعيد أن نتوصل إلى حل مع إيران. ولكن إن لم نتوصل إلى حل، فإن أموراً سيئة ستحصل لإيران".
بعد وصول الشبح.. هل يقترب الهجوم الأمريكي على إيران؟ - موقع 24تناول موقع "ماكور ريشون" الإسرائيلي صور الأقمار الاصطناعية التي رصدت قاذفات بي 2 وناقلات وطائرات دعم أخرى تهبط في قاعدة "دييغو غارسيا" على مسافة من إيران، معتبراً أنها إشارة إلى الاستعدادات العملياتية الأمريكية واسعة النطاق.
والخميس، كشف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن بلده أرسل ردّا على رسالة الرئيس الأميركي من دون الإفصاح عن مضمونه.
وبموازاة الدعوات إلى الحوار، قام دونالد ترامب بتشديد ما يعرف بسياسة "الضغوط القصوى" إزاء إيران، مع عقوبات إضافية والتلويح بعمل عسكري في حال رفضت طهران الخوض في محادثات.
وصرّح وزير الخارجية الإيراني أن موقف بلده ما زال على حاله "بعدم التفاوض مباشرة تحت الضغوطات القصوى والتهديدات بعمل عسكري"، مع الإشارة إلى أن "المفاوضات غير المباشرة كما جرت في الماضي يمكنها أن تتواصل".
انقطعت العلاقات الدبلوماسية بين إيران والولايات المتحدة سنة 1980. لكن البلدين يتواصلان بطريقة غير مباشرة بواسطة السفارة السويسرية في طهران التي تمثّل المصالح الأميركية في إيران.