«الفنون المصرية بروما»: الأكاديمية تمثل الثقافة والفن والحضارة
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
وجهت الدكتورة رانيا يحيى، مدير أكاديمية الفنون المصرية بروما، الشكر والتقدير إلى الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، على ثقته بها وتقديره الشديد لها، وتكريمها وتعينها بمنصب مدير أكاديمية الفنون المصرية بروما، مشددا على أنها في حالة فخر وسعادة، لأنه منصب مهم للغاية، مؤكدة أنها ستحاول جاهدة استمرار النجاح الذي بدأ منذ عقود لأكاديمية الفنون.
وأضافت خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين مها بهنسي ومها الصغير، خلال برنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا»، المذاع عبر شاشة قناة «سي بي سي»، أن أكاديمية الفنون تمثل الثقافة والفن والحضارة المصرية، وكل مرحلة من مراحل الأكاديمية شهدت نجاحا وتطويرا كبيرا.
وتابعت: «الأكاديمية المصرية بروما منبر ثقافي وفني، ليس للمجتمع الإيطالي فقط، لكن للمجتمع الأوروبي ككل، لأنها بؤرة إشعاع ثقافي للحضارة والهوية المصرية، ومن خلال هذا المنبر نطل على الثقافة الأوروبية»، موضحة أن الأكاديمية بروما تقع وسط عديد من الأكاديميات لدول مناظرة، لكنها من أعرق وأهم الأكاديميات المتواجدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الستات ما يعرفوش يكدبوا سي بي سي الحضارة المصرية المصریة بروما
إقرأ أيضاً:
معهد بحوث القطن: صناعات النسيج تمثل 3% من عصب الاقتصاد الوطني |فيديو
قال الدكتور مصطفى عمارة، المتحدث باسم معهد بحوث القطن، إن القطن محصول استراتيجي للدولة تقوم عليه صناعات عديدة ولدينا أكثر من 6500 مصنع غزل ونسيج ونحو 2 مليون عامل في صناعة الغزل والنسيج، لافتاً إلى أن صناعات النسيج تمثل 3% من عصب الاقتصاد الوطني.
وأضاف "عمارة " خلال لقائه مع الإعلامية رشا مجدي وعبيدة أمير ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن الدولة تعمل حاليا على إعادة إحياء مصانع الغزل والنسيج منذ 2018، وذلك من خلال التشغيل التجريبي لأكبر مصنع غزل ونسيج على مستوى العالم، بماكينات سويسرية وتكنولوجيا تناسب الإنتاج والمتطلبات العالمية.
وتابع المتحدث باسم معهد بحوث القطن، أن بورصة القطن نشأت في مينا البصل بالإسكندرية عام1827 إلي أن جاءت اتفاقية الجات وبدأت التجارة الحرة وأصبحت تجارة القطن تجارة حرة يتحكم فيها التجار عقب 1994، ما أدى لبداية تدهور زراعة القطن طويل التيلة في مصر عام 2015 وحتى اليوم.
وأكد مصطفي عمارة، أن الدولة وضعت خطة للنهوض بصناعة القطن من خلال محاور عدة، أهمها التسويق الجيد للمنتج والتسعير وفقا للبورصات العالمية ووضع أسس وخطط للمزارعين.