موقع 24:
2024-09-22@17:21:47 GMT

أفغانستان تعلن عودة 35 ألف مهاجر

تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT

أفغانستان تعلن عودة 35 ألف مهاجر

أعلنت وزارة اللاجئين والعودة إلى الوطن الأفغانية أن أكثر من 35 ألف مهاجر أفغاني عادوا إلى بلادهم من دول مجاورة، خلال الأسبوع الماضي.

وقال عبد المطلب حقاني، المتحدث باسم الوزارة، إن مناقشات تجري حالياً لتسوية التحديات، التي تواجه المهاجرين الأفغان في دول أخرى. وأكد أيضاً على أن تلك الدول لا يتعين أن تسيء معاملة المهاجرين الأفغان، حسب قناة طلوع نيوز التلفزيونية الأفغانية، الأحد.


وأضاف المتحدث "في الأسبوع الماضي، عاد أكثر من 35 ألف أفغاني إلى البلاد، من دول مجاورة. وتلقى هؤلاء العائدون مساعدة غذائية وغير غذائية عند المعابر الحدودية".

مقتل وإصابة العشرات بهجوم إرهابي لداعش وسط أفغانستانhttps://t.co/InjVtYY93Y

— 24.ae (@20fourMedia) September 12, 2024 وعلى الجانب الآخر، ذكر بعض المهاجرين الأفغان، الذين يقيمون في إيران وتركيا، أن السلطات في هاتين الدولتين، تعاملهم بعنف.
وقال مهاجرون إن المسؤولين في هذين البلدين استدعوا بعض المهاجرين الأفغان، إلى مراكز معينة لتوزيع بطاقات إقامة عليهم، ليتم احتجازهم بعد ذلك.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أفغانستان المهاجرین الأفغان

إقرأ أيضاً:

اندلاع اشتباكات مسلحة بين حرس حدود أفغانستان وباكستان

شهدت الحدود بين أفغانستان وباكستان اشتباكات مسلحة على أحد المعابر الحدودية بين حرس البلدين، وذلك على وقع تواصل التوترات بين الجانبين على خلفية عدد من الملفات العالقة.

ونقلت وسائل إعلام أفغانية عن أمن معبر "غلام خان" الأفغاني الحدودي مع باكستان، مولا بلال، قوله إن الاشتباكات اندلعت في ساعات المساء من يوم الخميس في ولاية خوست شرقي أفغانستان.

ووفقا لأمين المعبر الأفغاني، فإن الاشتباكات المسلحة بين الجانبين استمرت حتى ساعات الفجر الأولى من اليوم الجمعة.


وهذه ثان اشتباكات مسلحة تندل بين حرس الحدود الأفغاني والباكستاني منذ الرابع من أيلول /سبتمبر الجاري.

ولم يُدلِ أمين المعبر الأفغاني بأي تصريحات حول أسباب اندلاع الاشتباك المسلح الأخير بين حرس حدود البلدين، وما إذا كان قد تسبب في أي خسائر بشرية.

تجدر الإشارة إلى تواصل التوترات بين أفغانستان وباكستان بسبب رفض كابل خط ديورند الذي يرسم الحدود بين البلدين بشكل رسمي على الساحة الدولية، حيث تبرز نقاط المراقبة التي أقامها الجانب الأفغاني على هذا الخط كخلاف هام بين الطرفين، حسب وكالة الأناضول.

وفي سياق متصل، تقول باكستان إن الحكومة الحالية في أفغانستان تغض الطرف عن نشاطات حركة طالبان الباكستانية المتمركزة في الأراضي الأفغانية، وتشن هجمات دموية ضد إسلام أباد، وهو ما ترفضه كابل.


وفي تموز /يوليو الماضي، استدعت وزارة الخارجية الباكستانية القائم بأعمال سفارة أفغانستان، الأربعاء، للاحتجاج على هجوم أودى بحياة 8 جنود باكستانيين، من أجل حث حركة طالبان الأفغانية على اتخاذ إجراءات ضد الجماعات المتشددة التي تتمركز في أفغانستان.

ووفقا لمسؤولين أمنيين في الحكومة الباكستانية، فإن الهجمات تصاعدت خلال الأشهر القليلة الماضي، وكانت حركة "طالبان" الباكستانية أعلنت مسؤوليتها عن كثير من تلك الهجمات.

ويؤكد الجانب الباكستاني، استخدام المسلحين للأراضي الأفغانية قاعدة لتنفيذ هجماتهم ضد المواقع العسكرية على الأراضي الباكستانية، الأمر الذي تسبب في تدهور العلاقات بين باكستان وحركة طالبان الحاكمة في أفغانستان.

وتؤكد أفغانستان أنها لا تسمح للمسلحين باستخدام الأراضي الأفغانية لشن أي هجمات، فيما يشدد الجيش الباكستاني على "استمرار الجهود الرامية للقضاء على الإرهابيين وتطهيرهم من المنطقة".

مقالات مشابهة

  • 35 ألف مهاجر أفغاني يعودون إلى بلادهم
  • المرور تعلن تسجيل أكثر من مليوني غرامة عبر الكاميرات الذكية في بغداد
  • الاستهلاكية المدنية تعلن عن تخفيضات على أكثر من 400 سلعة
  • الولايات المتحدة تعلن انخفاض صادرات العراق النفطية خلال أسبوع
  • الدنمارك تطالب بنهج أكثر صرامة تجاه المهاجرين
  • جولد بيليون تعلن نسبة ارتفاع الذهب العالمي في أسبوع الفائدة
  • روسيا تعلن إسقاط أكثر من 100 طائرة أوكرانية دون طيار
  • تركيا أقفلت أبوابها أمام المهاجرين المطرودين من إيران
  • اندلاع اشتباكات مسلحة بين حرس حدود أفغانستان وباكستان