مقالات مشابهة تقفل غداً في اليوم الوطني… السوق السعودية تكسب 49 نقطة بسيولة 1.2 مليار دولار

‏7 دقائق مضت

مراسلة قناة «العراقية» تفقد 3 من ذويها في الغارة الإسرائيلية بضاحية بيروت

‏10 دقائق مضت

​تصعيد إسرائيل و«حزب الله» ينذر بجرّ المنطقة إلى «كارثة»

‏15 دقيقة مضت

التعاطف الذاتي يحمي اللاجئين من الاكتئاب

‏19 دقيقة مضت

لن نقع في «فخ» نتنياهو

‏24 دقيقة مضت

«حزب الله» يضم «فادي» إلى قائمة صواريخه ضد إسرائيل

‏29 دقيقة مضت

قامت النيابة العامة بالمملكة العربية السعودية بتحذير كافة المواطنين والمقيمين في المملكة من عقوبة إسقاط أو إهانة العلم السعودي، وما ينتج عنه من توقيع غرامات مالية ضخمة بالإضافة إلى إيقاع عقوبة السجن، ويتم ذلك العقوبات على كل من يرتكب ذلك الفعل نتيجة كراهية أو احتقار للسلطة المختصة التابعة للحكومة السعودية، كما أنه تزامنا مع اقتراب اليوم الوطني السعودي أعلنت وزارة الداخلية السعودية العديد من محظورات استخدام العلم الوطني، ومن خلال مقالنا سوف نستعرض كافة التفاصيل المتعلقة بالأمر.

عقوبة إسقاط أو إهانة العلم السعودي

وجاء عقوبة إسقاط أو إهانة العلم السعودي تصل إلى السجن لمدة تبلغ نحو عام، بالإضافة إلى توقيع غرامات مالية تصل إلى حوالي 3000 ريال سعودي، كما أنه يمكن أن يتم فرض عقوبة واحدة من العقوبتين، وذلك وفقا لما أوضحه النيابة العامة بالمملكة العربية السعودية عبر الموقع الرسمي الخاص بها.

محظورات استخدام الاستخدام في اليوم الوطني 94

قامت وزارة الداخلية السعودية بالكشف عن مجموعة من المحظورات لاستخدام العلم الوطني، وذلك عند استخدامه في اليوم الوطني السعودي 94، وجاءت هذه المحظورات تتمثل فيما يلي:

ألا يتم استخدامه لأهداف تجارية أو للدعاية.كما أنه لا يجب رفع علم ذات لون باهت أو تالف.يلزم ألا يتم وضع العلم في مكان غير نظيف، ويتم ذلك بهدف الحفاظ عليه.في حين أن يتم وضع أي شعارات على العلم.بالإضافة إلى أنه لا يجوز استعمال العلم كحامل للأشياء أو أداة تستخدم للربطكما أنه لا يجوز الكتابة أو الرسم على العلم.يجب أن يتم نصب العلم، بالإضافة إلى إعطائه حرية الحركة.يلزم وضعه بطريقة تتيح له الرفرفة للاحتفال باليوم الوطني السعودي.لا يجوز أن يتم وضع العلم بشكل ملامس أجساد الحيوانات.كما أنه يمنع طباعة العلم على أي شئ قابل للتلف، أو على أشياء يمكن التخلص منها.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: بالإضافة إلى الیوم الوطنی دقیقة مضت کما أنه أن یتم

إقرأ أيضاً:

في ظل المساعي الأمريكية – الإسرائيلية لتوقيع اتفاق التطبيع مع السعودية:خطة صهيونية لاستغلال خط أنابيب النفط “بترولاين” السعودي وربطه بميناء إيلات

 

شركات إسرائيلية بدأت في الاستعداد لسيناريوهات التطبيع الجزئي أو الكلي مع الرياض يُعتبر مشروع “نيوم”، المدينة الذكية المزمع إنشاؤها شمال غرب السعودية، محور التطلعات الإسرائيلية

 

من المتوقع أن يقوم الرئيس الأمريكي ترامب بإجبار السعودية على توقيع اتفاق التطبيع الإسرائيلية مع السعودية، خلال فترة توليه إدارة البيت الأبيض، حيث تسعى إسرائيل إلى تعزيز فرص التعاون الاقتصادي مع النظام السعودي في مشروع “نيوم” العملاق، الذي يُقدّر حجم استثماراته بنحو 500 مليار دولار، والتي تم رفعها لاحقاً إلى 1.5 تريليون دولار.

وتتوقع تحليلات إسرائيلية أن تصل حصة تل_أبيب من هذا المشروع إلى 100 مليار دولار، في حال نجاح مساعي التطبيع بين البلدين.

الثورة / أحمد المالكي

ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة “إسرائيل اليوم”، استند إلى آراء خبراء اقتصاديين، أبرزهم الباحث “نيتسان كوهين”، الذي رأى أن احتياجات السعودية في مجالات مثل الأمن السيبراني والطاقة المتجددة والدفاع تُعد فرصةً ذهبيةً لإسرائيل، التي تمتلك خبرات متقدمة في هذه القطاعات.

وأشار كوهين إلى أن السعودية، التي يبلغ ناتجها المحلي أكثر من تريليون دولار، تسعى لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط بحلول 2030م، عبر التركيز على السياحة والتكنولوجيا المتطورة، مما يفتح الباب أمام شراكات مع إسرائيل.

نيوم

يُعتبر مشروع “نيوم”، المدينة الذكية المزمع إنشاؤها شمال غرب السعودية، محور التطلعات الإسرائيلية، ولفت كوهين إلى أن إسرائيل قد تحصل على 10 – 20 % من عوائد المشروع، مدعومةً بموقعها كأحد أبرز اللاعبين العالميين في التقنيات الخضراء والزراعة المتطورة -وفق كوهين- الذي أشار إلى أن قطاعات مثل الأمن الداخلي والطاقة المتجددة في السعودية قد تجذب استثمارات إسرائيلية بقيمة عشرات المليارات.

سيناريوهات التطبيع

من جهتها، بدأت شركات إسرائيلية، مثل “تفن” الاستشارية بقيادة مالي بيتزور-بارناس، في الاستعداد لسيناريوهات التطبيع الجزئي أو الكلي مع الرياض، حيث يعمل عملاؤها على دراسة آليات الاندماج في السوق السعودي، الذي يُعتبر أحد أكبر الأسواق الواعدة في المنطقة.

تحذيرات

ورغم التفاؤل بإمكانيات التعاون، يُحذّر الخبراء من عدم ضمان تحقيق الاتفاق، خاصةً مع تعقيدات البيئة السياسية، وأكد كوهين أن نجاح الشركات الإسرائيلية مرهونٌ بفهمها لآليات العمل في السعودية، التي تختلف عن نظيرتها الإقليمية، قائلاً: “علينا بناء شراكات طويلة الأمد، وليس التعامل بمنطق المغامرة قصيرة الأجل”.

كما أشار إلى أن السعودية تدرك حاجتها للتكنولوجيا الإسرائيلية في مشاريعها الضخمة، مما يعطي تل أبيب ورقة ضغط مهمة، لكنه نبه إلى ضرورة التعامل بحذر لضمان استمرارية العلاقة، خاصةً في ظل التنافس الإقليمي والدولي على حصة في “نيوم” ومشاريع الرؤية السعودية 2030م.

أبواب استثمارية

هذا وتُظهر التحركات الإسرائيلية الأخيرة إيماناً بأن التطبيع مع الرياض قد يُحوّل اقتصادها عبر فتح أبواب استثمارية غير مسبوقة، لكن الطريق لا يزال محفوفاً بتحديات سياسية وثقافية ستُحدد مدى قدرة الجانبين على تحويل الأحلام إلى واقع ملموس.

ترامب ونتنياهو

وخلال زيارة إلى الولايات المتحدة ولقاء مع ترامب، بحث رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ربطَ خطوط النفط الإسرائيلية بالسعودية لمنافسة مصر في مجال نقل الطاقة لأوروبا عبر قناة السويس المصرية، وتحويل إسرائيل إلى مركز للطاقة.

وأشار تقرير لصحيفة يديعوت احرونوت إلى أن زيارة نتنياهو لأمريكا كانت بمثابة فرصة استراتيجية لتصبح إسرائيل مركزاً حيوياً للطاقة بالاستناد إلى “السعودية”، من خلال ربط خط أنابيب إيلات – عسقلان – أشكلون، بخط الأنابيب السعودي في البحر_الأحمر، وتهدف إسرائيل -من خلال السعودية- لتكون لاعباً رئيسياً في سوق الطاقة العالمية.

تنافس

ومن شأن هذا الربط، بعد تطبيع العلاقات مع السعودية، أن يسمح بالتنافس مع مصر حول النفوذ في قناة السويس، وأن يؤمّن مخزون الطوارئ في إسرائيل.

وكان نتنياهو قد قال في سبتمبر 2023م، إن توصل إسرائيل إلى اتفاق تطبيع مع السعودية سيخلق ممراً من خطوط أنابيب الطاقة وخطوط السكك الحديدية وكابلات الألياف الضوئية بين آسيا عبر السعودية والأردن وإسرائيل والإمارات.

خطة بديلة

وفي الحرب التي بدأت في 07 أكتوبر 2023م، تعطلت موانئ الاستيراد الرئيسية الإسرائيلية المطلة على البحر المتوسط، لذلك استعمل الإسرائيليون خطة بديلة قديمة تتمثل في الاستعانة بخط أنابيب (EAPC) وطوله 254 كيلومتراً (158 ميلاً) ويربط الساحل الضئيل لإسرائيل على البحر الأحمر بمصافي تكرير النفط وفق تقارير عبرية .

ويرى إسرائيليون أن إسرائيل قادرة على نقل النفط بين البحر الأحمر والبحر الأبيض المتوسط، ويصفون ذلك بأنه فرصة ذهبية لها، حيث إن خط الأنابيب السعودي (East-West Pipeline)، أو خط أنابيب الشرق-الغرب، المعروف أيضاً باسم “بترولاين” (Petroline)، هو خط أنابيب نفط يمتد بطول 746 ميلاً (1201 كيلومتر) ويبلغ قطره 48 بوصة (120 سم) ويبدأ من حقل بقيق السعودي، ويمكن ربطه بميناء إيلات على طول نحو 1200 كيلومتر.

وهذا الخط جرى بناؤه في الحرب الإيرانية العراقية لتقليل الاعتماد على مضيق هرمز الذي تسيطر عليه إيران، ويتيح المجرى نقل النفط عبر مضيق باب المندب، وتقليل الاعتماد على خطوط الأنابيب الأُخرى كخط الأنابيب المصري ذي السعة الأقل.

ويتيح خط شركة EACP الإسرائيلية -التي تستخدم أنبوباً لنقل النفط الخام من ميناء إيلات إلى ميناء عسقلان- بنيةً تحتية ثنائية الاتجاه وواسعة النطاق، وذلك يُنظر إليه على أنه يتيح لإسرائيل مخزوناً أمنياً استراتيجياً لحالات الطوارئ.

وتريد إسرائيل استغلال أوجه قصور قناة السويس الحيوية، مثل هجمات القوات المسلحة اليمنية والازدحام البحري وجنوح السفن، وفقاً للتحليلات الإسرائيلية.

 

مقالات مشابهة

  • جامعة صعدة تحتفي باليوم الوطني للبن بندوة علمية حول البن الخولاني
  • الإمارات تشارك الكويت احتفالاتها باليوم الوطني الـ64
  • السعودية تبدي رأيها بانعقاد مؤتمر الحوار الوطني السوري
  • قيادي بـ«العمال البريطاني»: استبعاد أوروبا من مفاوضات السلام في أوكرانيا «إهانة»
  • حاكم الشارقة يهنئ أمير الكويت باليوم الوطني
  • كل عام وأنتم بخير وأمان.. إماراتيون يشاركون الكويت الاحتفال باليوم الوطني الـ64
  • حكام الإمارات يهنئون أمير الكويت باليوم الوطني وذكرى تحرير بلاده
  • رئيس الدولة ونائباه يهنّئون أمير الكويت باليوم الوطني وذكرى التحرير
  • تعرف على عقوبة التصوير بدون إذن في السعودية.. يقدمها لنا مكتب رامي الحامد للمحاماة والاستشارات القانونية
  • في ظل المساعي الأمريكية – الإسرائيلية لتوقيع اتفاق التطبيع مع السعودية:خطة صهيونية لاستغلال خط أنابيب النفط “بترولاين” السعودي وربطه بميناء إيلات