أعلن البيت الأبيض، أن التصعيد العسكري ليس في مصلحة إسرائيل، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

 

وزيرة اقتصاد لبنان: طول أمد الحرب سيستنزف ما تبقى من الاقتصاد تحليق مكثف للطائرات الحربية الإسرائيلية فوق مناطق متفرقة بجنوب لبنان

وتابع البيت الأبيض أنه  لا نزال نعتقد أن هناك وقتا ومجالا للعمل الدبلوماسي لحل الصراع وإعادة الإسرائيليين لمنازلهم.

 

غالانت: الجيش الاسرائيلي سيستمر بتحركاته حتى تحقيق أهدافه


 

 


وعلى صعيد آخر، ذكر  يوآف غالانت، وزير الدفاع الإسرائيلي، أن الجيش الإسرائيلي سيستمر بتحركاته حتى تحقيق جميع أهدافه،  وفقا لما أوردته وكالة "روسيا اليوم". 

وقام غالانت بجولة في غرف المراقبة والهجوم في سلاح الجو صباح اليوم الأحد "واستمع من قائد سلاح الجو العقيد تومر بار إلى تحضيرات القوات للدفاع والهجوم".

وأشار غالانت: "حزب الله بدأ يستشعر بعض قدراتنا، نحن نشعر أننا ننفذ ذلك بشكل جيد جدا".

وأضاف "ستستمر هذه التحركات حتى نصل إلى وضع نعيد فيه سكان الشمال إلى منازلهم بأمان، هذا هو الهدف، وهذه هي المهمة، وسنفعل كل ما هو ضروري لتحقيق ذلك".

وتابع: "لقد جئت لأرى عن كثب أنشطة القوات الجوية والنتيجة مثيرة للإعجاب للغاية، سواء في الدفاع أو الهجوم، على جميع المستويات".

 


 

 


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: التصعيد العسكري ليس في مصلحة إسرائيل إسرائيل البيت الأبيض الإسرائيليين الجيش الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

جدعون ساعر يرفض منصب وزير الدفاع بسبب التصعيد مع حزب الله

كشف جدعون ساعر، رئيس حزب "الأمل الجديد"، السبت، عن سبب تراجعه عن قبول منصب وزير الدفاع في حكومة بنيامين نتنياهو. وأوضح ساعر أن نتنياهو عرض عليه تولي المنصب بهدف ضم حزبه إلى الائتلاف الحكومي، إلا أن ساعر اعتذر عن قبول العرض نظرًا للتصعيد العسكري الحالي بين إسرائيل وحزب الله في لبنان.

وجاء إعلان ساعر بعد فترة طويلة من الشائعات حول اتصالات بينه وبين نتنياهو، وذلك بعد تقارير أشارت إلى أن إقالة وزير الدفاع الحالي يوآف غالانت كانت وشيكة. إلا أن تلك الخطط تم تعليقها نتيجة التطورات الأمنية المتسارعة شمالي إسرائيل، حيث يخشى من نشوب حرب شاملة.

على الرغم من رفضه لمنصب وزير الدفاع، لم يغلق ساعر الباب أمام احتمال الانضمام للحكومة في دور آخر، مؤكدًا التزامه بمواصلة تعزيز رؤيته الأمنية. وفي منشور عبر حسابه على تيليغرام، كشف ساعر أنه وافق مبدئيًا على المنصب قبل نحو أسبوع، لكنه عدل عن قراره بسبب التوترات الأخيرة على الحدود الشمالية.

تجدر الإشارة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يحاول فيها نتنياهو إقالة غالانت، حيث تصاعدت الخلافات بينهما حول عدد من القضايا، بما في ذلك إدارة الصراع في غزة، والإفراج المحتمل عن الرهائن، واتفاقيات وقف إطلاق النار مع حماس. وفي مارس 2023، سبق أن أقال نتنياهو غالانت بعد دعوته الحكومة لرفض تعديلات مثيرة للجدل بشأن النظام القضائي، مما أثار احتجاجات واسعة تسببت في تراجع نتنياهو عن قراره.

مقالات مشابهة

  • البيت الأبيض يحذر إسرائيل من التصعيد العسكري مع حزب الله اللبناني
  • واشنطن: التصعيد العسكري ليس في مصلحة إسرائيل
  • غالانت: الجيش الاسرائيلي سيستمر بتحركاته حتى تحقيق أهدافه
  • جدعون ساعر يرفض منصب وزير الدفاع بسبب التصعيد مع حزب الله
  • بعد ضربات حزب الله… إسرائيل تعلن الرد في غارات واسعة جنوب لبنان
  • إسرائيل: سلاح الجو استهدف 400 منصة صواريخ تابعة لـ"حزب الله"
  • استنفار في سلاح الجو الإسرائيلي مع التصعيد على الجبهة اللبنانية
  • الإمارات والصين تبحثان التعاون العسكري والدفاعي
  • «البيت الأبيض»: لا نريد التصعيد ولا فتح جبهة جديدة في الشرق الأوسط