أعلنت وزارة التجارة عن ضبط منشأة تجارية في مجال العطور استخدمت أسماء محظورة في الإعلان عن عطور بمسميات منسوبة لشخصيات اعتبارية في المملكة والخليج.
وأوضحت أنها كانت تنشر ذلك في منشأتها التجارية، وكذلك منصات التواصل الاجتماعي، في مخالفة صريحة للأنظمة والتعليمات.إيقاع العقوبات النظامية بحق المنشأةوضبطت المنشأة وأزيل موضع المخالفة، فيما تستكمل الإجراءات لإيقاع العقوبات النظامية بحق المنشأة، والمُعلن لها لمخالفتهما الأنظمة والتعليمات وضوابط الإعلان الإلكتروني، في نظام التجارة الإلكترونية.


أخبار متعلقة القيادة تتلقى التهاني بمناسبة اليوم الوطني الـ 94 للمملكةاليوم الوطني 94.. قانونيون: القضاء والعدل في المملكة ركيزة أساسية منذ التأسيسوترصد وزارة التجارة وتتابع الإعلانات الإلكترونية، وتحيل المنشأة والمُعلن لها المخالفين إلى لجنة النظر في مخالفات نظام التجارة الإلكترونية، وتصدر من خلالها غرامات تصل إلى مليون ريال، إضافة إلى حجب وإغلاق المواقع المخالفة، والمنع عن مزاولة النشاط.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الرياض منشآت مخالفة السعودية أخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

بين العقوبات والفرص.. هل تمهد القوى السنية لدخول استثمارات خليجية وتركية في الطاقة؟- عاجل

بغداد اليوم – بغداد

في ظل العقوبات الأمريكية المحتملة على العراق بسبب علاقاته الاقتصادية مع إيران، يبرز تساؤل حول إمكانية استثمار القوى السنية لهذه الظروف لدفع شركات خليجية وتركية إلى الدخول في قطاع الطاقة العراقي.

ويرى أستاذ العلوم السياسية، خليفة التميمي، في حديث لـ"بغداد اليوم"، الاثنين (17 آذار 2025)، أن "العقوبات الأمريكية ستؤثر بشكل مباشر على الاقتصاد العراقي، ما قد يدفع الحكومة إلى البحث عن بدائل سريعة، مثل زيادة استيراد الطاقة من تركيا أو المضي في مشروع الربط الخليجي".

وأشار إلى أن "دخول الشركات الخليجية إلى السوق العراقي يعتمد على قرارات سياسية في عواصمها، ومدى توفر الغطاء المالي والتفاعل مع العقود الحكومية، فضلا عن استعداد هذه الشركات للاستثمار في مشاريع الطاقة".

ومع ذلك، فإن "التجارب السابقة، مثل تأخر تنفيذ مشروع الربط الكهربائي الخليجي، تعكس عدم اندفاع الشركات الخليجية للاستثمار المباشر"، يقول التميمي.

وفي ظل تراجع النفوذ الإيراني في بغداد، تزداد فرص تعزيز التعاون التجاري بين العراق ودول الخليج وتركيا، لكن العوامل المالية وتكاليف النقل تظل من أبرز التحديات أمام توسع هذا التعاون.

ومع تراجع النفوذ الإيراني في العراق، تصاعدت الدعوات لإيجاد بدائل استراتيجية، سواء عبر مشاريع الربط الكهربائي مع الخليج أو زيادة استيراد الطاقة من تركيا.

في السياق، يثار التساؤل حول إمكانية استثمار القوى السنية للعقوبات الأمريكية ضد العراق، من خلال فتح المجال أمام شركات خليجية وتركية للمشاركة في مشاريع الطاقة. ومع أن الحكومة العراقية طرحت بالفعل مناقصات في هذا القطاع، إلا أن معظمها ذهب إلى شركات متعددة الجنسيات، بما فيها الأمريكية، بينما لم تُظهر الشركات الخليجية اندفاعا واضحا للمشاركة الفاعلة.

مقالات مشابهة

  • هيئة النقل تواصل حملاتها الرقابية المكثفة وتحجز 5 شاحنات أجنبية مخالفة داخل المملكة
  • اندلاع حريق في 3 أكشاك تجارية بمنشأة ناصر.. ومحاولات للسيطرة| صور
  • بين العقوبات والفرص.. هل تمهد القوى السنية لدخول استثمارات خليجية وتركية في الطاقة؟- عاجل
  • المملكة المتحدة تتعهد بتقديم مساعدات لسوريا بقيمة 160 مليون جنيه إسترليني
  • نزوح 21 ألف فلسطيني وإغلاق 8 آلاف منشأة تجارية في جنين
  • ضبط 53مخالفة خلال حملات تموينية مكبرة على الأسواق والمخابز بالمنيا
  • "علي إكسبريس" توسّع خيارات الدفع في إفريقيا لدعم التجارة الإلكترونية
  • “متحدث التجارة”: رمز تسليم الشحنة في التجارة الإلكترونية إقرار من المتسوق بتسلّم المنتجات بشكل نظامي وسليم
  • هيئة النقل: حجز 3 شاحنات أجنبية وإيقاع غرامة مالية (10) آلاف ريال لنقلها البضائع داخل المملكة
  • مبادرة لرقمنة خدمات "حماية المنافسة ومنع الاحتكار"