العقوبات على النفط الفنزويلي تثير جدلًا في أميركا
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
مقالات مشابهة «المركزي» المصري يعتزم طرح نسبة من أسهم المصرف المتحد في البورصة
6 دقائق مضت
التصعيد العسكري ليس في مصلحة إسرائيل10 دقائق مضت
سنحبط «الحملات الإعلامية» ضد إيران16 دقيقة مضت
فوز باستيانيني… وابتعاد مارتين في الصدارة22 دقيقة مضت
صواريخ «حزب الله» سقطت في مناطق «الطوارئ» الإسرائيلية25 دقيقة مضت
احتفالًا باليوم الوطني السعودي إيداع مكرمة ملكية لمستفيدي الضمان الاجتماعي المطور في دفعة أكتوبر 2024 .. وزارة الموارد البشرية توضح الأمر
30 دقيقة مضت
أثارت العقوبات على النفط الفنزويلي جدلًا واسعًا في الولايات المتحدة، ما بين مؤيد ومعارض، للردّ على القمع السياسي في الدولة الواقعة بأميركا الجنوبية.
ورأى المشرّعون الديمقراطيون أن إدارة الرئيس جو بايدن محقّة في الامتناع عن فرض عقوبات جديدة على فنزويلا، وهو القرار الذي سيسمح لشركة شيفرون بالحفاظ على موطئ قدمها في البلاد.
بينما اتهم النواب الجمهوريون شركة شيفرون وشركات نفط أجنبية أخرى تعمل في فنزويلا، بتمويل حملة القمع التي تشنّها حكومة نيكولاس مادورو.
بلغ متوسط واردات الولايات المتحدة من النفط الفنزويلي 190 ألف برميل يوميًا في المدّة من يناير/كانون الثاني إلى يونيو/حزيران، أي أقل من 3% من إجمالي الواردات، وفقًا لبيانات إدارة معلومات الطاقة.
جدل في مجلس النواب الأميركيأشارت إدارة بايدن إلى أنها لا تخطط للردّ على حملة الحكومة الفنزويلية على المعارضة السياسية، بفرض عقوبات أكثر صرامة على قطاع النفط في كاراكاس.
وقال العضو الديمقراطي في لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب خواكين كاسترو، إن القرار يساعد بمنع أزمة اقتصادية مفاجئة في فنزويلا من شأنها أن تؤدي إلى زيادة الهجرة.
ومن جانبها، اتهمت رئيسة لجنة نصف الكرة الغربي في لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب ماريا سالازار، شركة شيفرون وشركات نفط أجنبية أخرى تعمل في فنزويلا بتمويل حملة القمع التي تشنّها حكومة مادورو، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن منصة “آرغوس ميديا” (Argus Media).
وقالت سالازار: “لقد زادت شركات النفط الأميركية والأوروبية بقيادة شيفرون وريبسول وإيني وماوريل آند بروم من ضخ النفط، وأرباحها تغذّي مباشرةً آلية القمع الاستبدادية”.
وتابعت: “أنا مؤيدة بشدة لقطاع الطاقة، وأكسب الكثير من المال، ولكن هناك خطوط لا يجب أن تتجاوزها عندما تستفيد من بؤس الآخرين”.
وأظهرت سالازار مخططات تزعم أنها تُظهر أن شركة شيفرون حققت 5 مليارات دولار من الإيرادات، منذ أن سمحت لها إدارة بايدن باستئناف عملياتها في فنزويلا في ديسمبر/كانون الأول 2022.
وكان الديمقراطيون في لجنة الموارد الطبيعية بمجلس النواب قد عقدوا، في وقت سابق من هذا الأسبوع، مناقشة حول “محاسبة شركات النفط الكبرى على الابتزاز والتواطؤ والتلوث”.
وزعمت سالازار أن إدارة بايدن لديها سبب سياسي لحماية قطاع النفط في فنزويلا، قائلة: “نحن نعلم جيدًا أننا في دورة انتخابية، وأن البيت الأبيض يحتاج إلى بنزين رخيص في المحطات”.
العقوبات على النفط الفنزويليتتمتع شيفرون وريبسول وإيني بإعفاءات من العقوبات الأميركية تسمح لها بتحميل النفط الفنزويلي، لكن هذه الصادرات تجري عادةً بموجب اتفاقات النفط الخام مقابل الديون، وليس نقدًا.
ويخضع جزء كبير من قطاع النفط الفنزويلي للعقوبات الأميركية، ما يجبر شركة بتروليوس دي فنزويلا على الاعتماد على ناقلات أسطول الظل والوسطاء لتوجيه الصادرات إلى المشترين في منطقة شاندونغ الصينية.
وأعلن مادورو نفسه الفائز في انتخابات 28 يوليو/تموز، وأجبر منافسه الانتخابي إدموندو غونزاليس على الفرار من البلاد بعد إصدار مذكرة اعتقال ضده في وقت سابق من هذا الشهر.
وقدّمت المعارضة الفنزويلية سجلات انتخابية تُظهر أن غونزاليس فاز على الأرجح في الانتخابات الرئاسية في 28 يوليو/تموز، وهو ادّعاء تدعمه واشنطن.
لكن إدارة بايدن لم تعترف بغونزاليس بوصفه رئيسًا منتخبًا، ويبدو أن المسؤولين الأميركيين يعتقدون أن لديهم الوقت الكافي لمعرفة أفضل مزيج من الدبلوماسية والعقوبات لتمكين انتقال السلطة في فنزويلا، قبل انتهاء ولاية مادورو الحالية في يناير/كانون الثاني.
وقال نائب مساعد وزير الخارجية كيفن سوليفان، أمام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب: “هناك الكثير مما يمكن أن يحدث بين الانتخابات والتنصيب، وهذه بالتأكيد هي الطريقة التي ننظر بها إلى الوضع الآن”.
واعترفت الإدارة الأميركية في عهد الرئيس السابق دونالد ترمب في يناير/كانون الثاني 2019 بزعيم المعارضة الفنزويلية خوان غوايدو بوصفه زعيمًا شرعيًا للبلاد، وفرضت عقوبات شديدة لإجبار مادورو على التنحي عن السلطة، ثم فرّ غوايدو إلى الولايات المتحدة في عام 2022.
أحد المواقع التابعة لشركة النفط الوطنية الفنزويلية بتروليوس دي فنزويلا – الصورة من وكالة بلومبرغإنتاج النفط الفنزويلي وتداعياتهكان مستشار تحرير منصة الطاقة المتخصصة الدكتور أنس الحجي قد قال، إن إنتاج النفط الفنزويلي في الوقت الحالي يصل إلى 850 ألف برميل يوميًا، تحصل أسواق النفط منها على 800 ألف برميل، وأغلب الصادرات يتجه إلى الصين.
وأوضح الحجي: “قد يستنتج بعضهم أن استهلاك فنزويلا -بما أن الإنتاج 850 ألفًا والصادرات 800 ألف- يبلغ 50 ألف برميل يوميًا فقط، ولكن هذا الكلام غير صحيح، لأن فنزويلا تستورد المميع، الذي يُصنَّف على أنه نفط، وتبلغ وارداتها منه 125 ألف برميل يوميًا، لذلك فإن استهلاكها بين 150 و200 ألف برميل يوميًا”.
وتوقّع الدكتور أنس الحجي، نتيجة لهذه الظروف، ألّا يرتفع إنتاج فنزويلا، كما أن إدارة بايدن ستفرض عقوبات على أفراد، مثلما فعلت مع إيران، بدلًا من تشديد العقوبات على الدولة، وتخفض إنتاجها، وذلك لأن بايدن يريد أن تبقى أسعار النفط منخفضة.
وأشار الحجي، في حلقة جديدة من برنامج “أنسيات الطاقة” الأسبوعي بمساحات منصة “إكس” (تويتر سابقًا)، تحت عنوان “أسواق النفط بين انتخابات إيران وفنزويلا والولايات المتحدة”، إلى قرار بايدن بإلغاء الاستثناءات عندما اقتنعت إدارته بأن مادورو لن يلتزم بالاتفاق المتعلق بالانتخابات، وهو ما روّج له الإعلام على أنه بطولي، ولكن القرار لا تأثير له في أسواق النفط، لأن هناك لعبة قانونية لعبتها إدارة بايدن.
وتابع: “اللعبة القانونية أن هناك استثناءات عديدة، والاستثناء الأخير كان عامًّا، يشمل كل الشركات، وهو الذي أُلغي، قبل أن تقول إدارة بايدن للشركات، إن بإمكانها التقديم على الاستثناء الخاص، الذي تمّ منحه والموافقة عليه لكل الشركات التي قدّمت”.
ومن ثم، وفق الدكتور أنس الحجي، فإن القرار لا معنى له على الإطلاق، ولكنه كان مجرد لعبة سياسية لعبتها الولايات المتحدة لكي لا تؤثّر في صادرات فنزويلا، بل على العكس، استمرت فنزويلا بزيادة إنتاجها، رغم إلغاء هذا الاستثناء.
موضوعات متعلقة..
اقرأ أيضًا..
إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الولایات المتحدة النفط الفنزویلی ألف برمیل یومی ا العقوبات على شرکة شیفرون إدارة بایدن فی فنزویلا عقوبات على دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
فنزويلا تفرج عن 6 مواطنين أمريكيين بعد لقاء مبعوث ترامب بالرئيس مادورو
جاءت زيارة مبعوث ترامب بمثابة صدمة للكثير من الفنزويليين الذين كانوا يأملون أن يواصل الرئيس الجديد حملة "الضغط الأقصى" التي اتبعها ضد مادورو خلال فترة ولايته الأولى.
اعلانأفرجت حكومة الرئيس نيكولاس مادورو عن ستة أمريكيين كانوا محتجزين في فنزويلا في الأشهر الأخيرة بعد أن التقى يوم الجمعة بمسؤول في إدارة ترامب.
المبعوث، ريتشارد غرينيل، هو مسؤول في إدارة ترامب أوكلت له مهمة حث الرئيس الفنزويلي المثير للجدل على استعادة المهاجرين المرحلين الذين ارتكبوا جرائم في الولايات المتحدة.
وجاءت زيارة غرينيل بمثابة صدمة للكثير من الفنزويليين الذين كانوا يأملون أن يواصل ترامب حملة "الضغط الأقصى" التي اتبعها ضد مادورو خلال فترة ولايته الأولى.
وركزت رحلة المبعوث الأمريكي التي استغرقت ساعات إلى فنزويلا، وفقًا للبيت الأبيض، على جهود ترامب لترحيل الفنزويليين الذين ترفض بلادهم حاليا استقبالهم، وعلى إطلاق سراح الأمريكيين المحتجزين.
وأعلن الرئيس ترامب وغرينيل عن إطلاق سراح الرجال الستة على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقد عُقد الاجتماع في العاصمة الفنزويلية بعد أقل من شهر من أداء مادورو اليمين الدستورية لولاية ثالثة مدتها ست سنوات، على الرغم من وجود أدلة موثوقة على خسارته في انتخابات العام الماضي. ولا تعترف حكومة الولايات المتحدة، إلى جانب العديد من الدول الغربية الأخرى، بفوز مادورو، وتشير بدلاً من ذلك إلى كشوف الفرز التي جمعها تحالف المعارضة والتي تظهر أن مرشحها إدموندو غونزاليس فاز بفارق يزيد عن اثنين إلى واحد.
وبث التلفزيون الفنزويلي الرسمي لقطات لغرينيل ومادورو وهما يتحدثان في قصر ميرافلوريس، وقال إن الاجتماع جاء بطلب من الحكومة الأمريكية.
وخلال توقيعه على أمر تنفيذي في المكتب البيضاوي الجمعة، سُئل ترامب عما إذا كان تصوير غرينيل وهو يلتقي بمادورو يضفي الشرعية على حكومة لا يعترف بها البيت الأبيض رسمياً. فأجاب قائلا: "لا، نريد أن نفعل شيئًا مع فنزويلا. لقد كنت معارضًا كبيرًا جدًا لفنزويلا ومادورو". "لقد عاملونا بشكل غير جيد، ولكن الأهم من ذلك أنهم عاملوا الشعب الفنزويلي بشكل سيئ للغاية".
وقال مادورو، الذي ظهر على شاشة التلفزيون الرسمي بعد مغادرة غرينيل فنزويلا، إن الزيارة أسفرت عن "اتفاقات مبدئية" لكنه لم يقدم أي تفاصيل.
وقال الرئيس المثير للجدل: "لقد عاصرت ثلاثة رؤساء أمريكيين مرّوا قبلي". "هذه هي الولاية الرابعة، وكانت رسالتنا واحدة: نريد بناء علاقات احترام سيادة فنزويلا، واحترام الحياة الديمقراطية في فنزويلا، واحترام القانون الدولي ومنطقتنا في أمريكا اللاتينية".
Relatedأمريكا اللاتينية تشتعل.. احتجاجات عارمة ضد تنصيب مادورو لولاية ثالثةفنزويلا ترفض قرار البرلمان الأوروبي الاعتراف بزعيم المعارضة كفائز في الانتخابات الرئاسيةمادورو يبدأ ولايته الثالثة وسط اتهامات بالتزوير وتحديات اقتصاديةرأس نيكولاس مادورو أصبح يساوي 25 مليون دولار.. أمريكا ترفع قيمة المكافأة للظفر بالرئيس الفنزويليبايدن يستبق ولاية ترامب ويمدد ل 18 شهرا إقامة 800 ألف مهاجر من فنزويلا والسلفادور وأوكرانيا والسودانبعض الجمهوريين ينتقدون الزيارةوفي رد فعل على خطوة ترامب، قال إليوت أبرامز، الذي عمل مبعوثًا خاصًا إلى فنزويلا وإيران خلال إدارة ترامب الأولى: "هذا توقيت سيء للغاية. "سيستغل مادورو الاجتماع لإضفاء الشرعية على حكمه وإظهار أن الأمريكيين يعترفون به رئيسًا. إذا كان الغرض هو إيصال رسالة صارمة حول قضايا الهجرة، كان بإمكان الرئيس أن يفعل ذلك بنفسه. لم تكن هناك حاجة لإرسال شخص ما إلى كاراكاس."
أثار الخلاف حول نتائج الانتخابات احتجاجات في جميع أنحاء البلاد. وتم اعتقال أكثر من 2200 شخص أثناء المظاهرات وبعدها.
ومن بين المعتقلين ما يصل إلى 10 أمريكيين ربطتهم الحكومة بمؤامرات مزعومة لزعزعة استقرار البلاد. ولم يفصح البيت الأبيض أو حكومة مادورو على الفور عن أسماء الستة الذين تم إطلاق سراحهم يوم الجمعة.
وقالت مجموعة غير ربحية كانت قد دعت إلى إطلاق سراح أحد المحتجزين إن ديفيد إستريلا، البالغ من العمر 62 عاماً والذي فُقد الاتصال به منذ سبتمبر/أيلول الماضي، كان من بين هؤلاء في طريقهم إلى الولايات المتحدة، وكان وزير الداخلية الفنزويلي ديوسدادو كابيلو قد اتهم إستريلا بأنه جزء من مؤامرة مزعومة لاغتيال مادورو.
وقد اتخذت إدارة ترامب عددًا كبيرًا من الإجراءات للوفاء بوعودها بقمع الهجرة غير الشرعية وتنفيذ أكبر عملية ترحيل جماعي في تاريخ الولايات المتحدة.
اعلانوتشمل هذه الإجراءات إلغاء قرار اتخذته إدارة بايدن في وقت سابق والذي كان من شأنه أن يحمي ما يقرب من 600,000 شخص من فنزويلا من الترحيل، مما يعرض البعض لخطر الإبعاد من البلاد في غضون شهرين تقريبًا.
وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت للصحفيين الجمعة إن ترامب أمر غرينيل بـ"تحديد مكان وضمان أن تهبط رحلات الترحيل" التي تقل الفنزويليين، بمن فيهم أعضاء منظمة ترين دي أراغوا الإجرامية، "في فنزويلا". وقالت إن الرئيس أمر غرينيل أيضًا بـ"ضمان إعادة جميع المعتقلين الأمريكيين في فنزويلا إلى وطنهم".
وقد غادر أكثر من 7.7 مليون فنزويلي وطنهم منذ عام 2013، عندما انهار اقتصاد البلاد وتولّى مادورو منصبه لأول مرة. واستقر معظمهم في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، ولكن بعد الجائحة، صوّب المهاجرون أنظارهم بشكل متزايد باتجاه الولايات المتحدة.
ومن المتوقع أن تستمر رغبة الفنزويليين في الحصول على ظروف معيشية أفضل ورفضهم لمحاولات مادورو دفع الناس إلى الهجرة.
اعلانفقبل الانتخابات الرئاسية العام الماضي، أظهر استطلاع للرأي أجرته شركة ديلفوس للأبحاث التي تتخذ من فنزويلا مقراً لها أن حوالي ربع السكان يفكرون في الهجرة إذا أعيد انتخاب مادورو.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ضربة جديدة لحكومة ميلوني: إعادة 43 مهاجرا من ألبانيا إلى إيطاليا نزولا عند حكم قضائي النرويج تفرج عن سفينة يقودها طاقم روسي بعد الاشتباه بدورها في تعطيل كابل بحري "وحدة الظل".. ماذا نعرف عن القوة المسؤولة عن احتجاز الأسرى الإسرائيليين في غزة؟ دونالد ترامبجو بايدنفنزويلانيكولاس مادورومعارضةاعلاناخترنا لكيعرض الآنNextمباشر. حماس تسلم الأسرى الإسرائيليين الثلاثة و183 فلسطينيا إلى الحرية مجددا منهم 18 من ذوي الأحكام العالية يعرض الآنNext غضب الشارع في صربيا: احتجاجات وإغلاق للجسور في نوفي ساد تنديدا بفساد الحكومة يعرض الآنNext الضفة المحتلة تستقبل الأسرى المحررين.. فرحةٌ منقوصة وشهادات عن المعاناة داخل السجون يعرض الآنNext السودان: أكثر من 60 قتيلا في هجوم لقوات الدعم السريع على سوق شعبي في أم درمان يعرض الآنNext "سنجدكم ونقتلكم".. ترامب يأمر بشن غارات جوية ضد مقاتلي داعش في الصومال اعلانالاكثر قراءة أسعار القهوة ترتفع بنسبة 90% بسبب تهديدات ترامب لكولومبيا وتأثير الظروف الجوية انتشار عدوى مقاطعة المتاجر الكبرى في دول البلقان احتجاجاً على ارتفاع الأسعار إليكم أبرز الرؤساء العرب الذين هنأوا الشرع على توليه رئاسة سوريا إسبانيا: القبض على "عصابة إجرامية" سرقت 10 ملايين يورو من منازل فاخرة "نفعل الكثير من أجلهم وسيفعلون ذلك".. ترامب أكيد من قبول عمان والقاهرة لخطة تهجير الفلسطينيين اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومإسرائيلالصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماسقطاع غزةدونالد ترامبإطلاق سراحمحادثات - مفاوضاتطلبة - طلابرفح - معبر رفحإسبانياألكسندر فوتشيتشالذكاء الاصطناعيالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025