مهاجمة الفاشر ١٣٧مرة والإصرار على إسقاطها مع كل خسائر المليشيا وبإمكانيات مهولة يعني أن هناك جهة أو جهات ما تضمر أمرا خطيرا للسودان
التقرير الصحفي لل *نيويورك تايمز* يؤكد أن الأمر يفوق حجم مليشيا الدعم السريع وتفكيرها وان الاشتراك في الجريمة يضم الى جانب الإمارات دولا أخرى قريبة وبعيدة
جهة أو جهات ما لديها مشروع تغيير كبير لهذا البلد سياسة وجغرافيا وسكان للمستقبل القريب مع مسح التاريخ
لا خيار سوي مقاومة مشروع اختطاف السودان عسكريا وسياسيا
عسكريا لابد من إختراق يتجاوز نجاح الدفاع الى تحقيق الهجوم الذي يقلب المعادلة مهما كان الثمن فالمؤامرة تكبر وتقوى مع الزمن
تنشيط المقاومة الشعبية الشاملة حتى يصبح اي سوداني في أي مكان مقاوما ويكون اي جنجويدي هدفا مشروعا للمقاومة
لن يتحقق نصر على الجنجويد في هذه الحرب ما لم يتم حسم العملاء وعليه لابد من تشريعات وإجراءات تناسب ظرف الحرب
سياسيا لابد من احداث أكبر قدر من الوفاق الوطني وسند السلطة الحالية لتحقيق أهداف معركة الكرامة
سياسيا لابد من تكثيف خطوات التقارب مع العالم القريب والبعيد لأجل ايقاف ابتلاع السودان
السودانيون بالخارج يقع عليهم دور كبير في كشف ادوار اعداء السودان وانتهاكات المليشيا حتى يتم تحريك ولفت نظر الرأي العام الغربي لما يحدث في السودان وما يراد له
الثبات على خانة أن يكون التفاوض المطلوب من أجل تفكيك مليشيا الدعم السريع
الإيمان الدائم بأن النصر حليفنا -ثقة بالله وبالحق
بقلم بكري المدنى
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: لابد من
إقرأ أيضاً:
مصادر: تعديلات دستورية تجريها حكومة السودان.. والدعم السريع يشكل حكومة موازية
كشفت مصادر سودانية بأن الحكومة أدخلت تعديلات على الدستور الانتقالي للبلاد لتعزيز سيطرة الجيش، وحذفت الإشارة إلى المدنيين و"قوات الدعم السريع" في ظل الحرب المستمرة بين الجانبين.
اقرأ ايضاًووفقاً لوكالة "رويترز" فإن التغييرات المتفق عليها في وقت متأخر، الأربعاء، تمثّل أول تعديلات شاملة على الوثيقة الدستورية السودانية منذ اندلاع الحرب في أبريل (نيسان) 2023.
وتأتي هذه التصريحات بعد قول قائد الجيش الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان إنه يستعد لتشكيل حكومة في وقت الحرب.
وفي الوقت ذاته، تسعى "قوات الدعم السريع" من العاصمة الكينية نيروبي، إلى تشكيل "حكومة موازية في السودان"، حيث تسارعت ردود الأفعال بصورة كبيرة رافضة لهذا التطور اللافت في الأزمة السودانية.
بدورها، رفضت حكومة السودان الإجراءات الأخيرة، حيث أعربت وزارة الخارجية عن أسفها لتنكر الحكومة الكينية لالتزاماتها بموجب القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، مشيرة إلى أن استضافة نيروبي توقيع هذا الاتفاق تمثل "تشجيع تقسيم الدول الأفريقية، وانتهاك سيادتها، والتدخل في شؤونها".
اقرأ ايضاًوعلى إثر ذلك، استدعت الحكومة الموالية للجيش سفيرها لدى كينيا، الخميس؛ احتجاجاً على المحادثات التي تقودها "قوات الدعم السريع".
وأدى الصراع بين الجيش و"قوات الدعم السريع" إلى انقسام السودان، وأحدث أزمة إنسانية هائلة، وجرَّ قوى إقليمية إلى الصراع. وتعثرت الجهود الدبلوماسية لحل هذه الأزمة.
المصدر: وكالات
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن