ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على غزة إلى 41,431 شهيدًا و 95,818 مصابا
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
يمانيون|
ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على قطاع غزة، اليوم الأحد، إلى 41,431 شهيدًا و 95,818 مصابا، أغلبهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وبحسب وكالة (فلسطين اليوم)، اعلنت وزارة الصحة بغزة في بيان لها، ان العدو ارتكب ثلاث مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 40 شهيدًا و58 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وقالت الوزارة : “لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم”.
وتواصل طائرات العدو الصهيوني قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم الـ 352 من العدوان مخلفة أعداد كبيرة من الشهداء والجرحى، إضافة إلى تدمير البنى التحتية في القطاع المحاصر.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني على بلدة قباطية الى سبعة شهداء واصابة 11 آخرين
الثورة نت/..
ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على بلدة قباطية جنوب جنين، والذي استمر قرابة عشر ساعات، الى سبعة شهداء وإصابة 11 آخرين بالرصاص الحي.
وذكرت وكالة الانباء الفلسطينية اليوم ارتفع عدد الشهداء الى سبعة، عقب تمكن طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني من انتشال جثمان الشاب شادي سامي زكارنة، من داخل منزل كانت تحاصره قوات خاصة إسرائيلية “مستعربون” عصرا.
وفي وقت سابق، استشهد شابان وأصيب شاب وطفل بجروح برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، وبقصف بطائرة مسيرة مركبة بصاروخ قرب مجمع المقاهي وسط البلدة.
كما أعلنت الطواقم الطبية في مركز طوارئ البلدة عن استشهاد شاب آخر متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال قرب مدخل البلدة.
وكان ثلاثة شبان، استشهدوا عقب إصابتهم بالرصاص الحي، كما أصيب عشرة آخرون، بينهم اثنان بعملية دهس أثناء عدوان الاحتلال على قباطية.
وأظهرت مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، مشاهد تنكيل جيش الاحتلال بجثامين الشهداء الثلاثة، وإلقائها من فوق سطح المنزل الذي كان تحاصرهم فيه، قبل أن تغرس جرافة عسكرية أنيابها بأجسادهم وتنقلهم للاحتجاز.
وكانت قوات الاحتلال، قد أطلقت الرصاص باتجاه الشبان الثلاثة، ومنعت طواقم الهلال الأحمر من الوصول إليهم، وقصفت المنزل بعدد من قذائف الانيرجا، ما أدى لاستشهادهم.
ونعت بلدية قباطية في بيان لها الشهداء السبعة، وهم: محمد خالد ابو الرب، وعمر حمزة ابو الرب، واحمد ماهر زكارنة، ومصطفى فيصل زكارنة، وفادي جودت حنايشة، ومحمد عمر كميل، وشادي سامي زكارنة.
واكدت أن “اعدام الاحتلال للشهداء السبعة يشكل مجزرة وجريمة جديدة يرتكبها الاحتلال في ظل الصمت المعيب للمجتمع الدولي”.