صلاح عبد الله يحيي ذكرى وفاة هشام سليم
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أحيا الفنان صلاح عبد الله ذكرى وفاة الفنان هشام سليم التي توافق اليوم الأحد، وشارك جمهوره صورة جمعته به عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".
وكتب صلاح عبد الله تعليقا على الصورة:"والله مش فاكر إتقابلنا فين وليه بس اللي فاكره كويس إني فرحت قوي ياهشام لماشفتك بعد فترة طويلة ماتقابلناش فيها، التواصل التليفوني لم ينقطع بيننا منذ إلتقينا في بداية التسعينات حتى قبل رحيلك بأيام معدودة، شوفوا ضحكته حلوة إزاي، شوفوا وشه منور إزاي، في ذكرى وفاته أسألكم الفاتحة والدعاء للغالي هشام سليم".
رحل هشام سليم عن عالمنا عن عمر يناهز 64 عاما بعد صراع مع مرض سرطان الرئة، وآخر أعماله مسلسل "هجمة مرتدة"، وشارك في بطولته: أحمد عز، هند صبري، ماجدة زكي، صلاح عبدالله.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صلاح عبد الله يحيى ذكرى وفاة هشام هشام سلیم
إقرأ أيضاً:
فى ذكراها.. سر اعتزال وداد حمدى لـ الفن قبل رحيلها
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة وداد حمدي، التى ولدت بمحافظة كفر الشيخ في 7 مارس 192، ورحلت عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1994، وقدمت كثيرا من الأعمال الفنية ولكن عاشت حياة صعبة خاصة أن نهايتها كانت مأساوية حيث قتلت على يد ريجيسير.
زيجات وداد حمديتزوجت وداد حمدي مرتين؛ الأولى من الموسيقار محمد الطوخي والد الفنانة إيمان الطوخي ولم تستمر معه طويلا لتتزوج من الموسيقار محمد الموجي.
حقيقة زواج وداد حمدي من صلاح قابيللو بحثت على الإنترنت عن الفنان صلاح قابيل ستجد أنه تزوج من الفنانة القديرة وداد حمدي، وستجد لهذه القصة روايات كثيرة، إلا أن عمرو صلاح قابيل أكد أن هذه الشائعة حاصرته منذ فترة طويلة وكثيرًا ما نفاها.
وأكد عمرو، في تصريحات صحفية، أنه فوجئ بانتشار هذه الشائعة منذ وفاة الفنانة وداد حمدي، مشيرًا إلى أنه في يوم مقتلها عام 1994 وبعد وفاة والده بعامين كان متواجدًا في النادي ولاحظ نظرات المحيطين به وتعجبهم من وجوده في النادي بينما تنتشر أخبار مقتل الفنانة وداد حمدي، ظنًا بأنه ابنها من الفنان صلاح قابيل.
سر اعتزال وداد حمديحياة وداد حمدي مليئة بالأحداث المثيرة فقد تزوجت ثلاث مرات ، الأولى من الموسيقار محمد الموجي ثم تزوجت من محمد الطوخي ولكن هذه الزيجة لم تستمر طويلًا رغم أن وداد حمدي إعتزلت الفن بشكل مؤقت من أجله ولكن بعد الطلاق نجحت في العودة إلى فنها.
وفاة وداد حمديرحلت وداد حمدي، على يد الريجيسير "غالي باسليوس" الذي توجه إليها مدعيًا أن هناك دورًا مناسبًا ينتظرها، فصعد القاتل إلى شقتها حيث تقيم بمفردها، وبعد أن استقبلته في الصالون استأذن للدخول إلى الحمام، فرجته أن ينتظر لحظة كي تتمكن من تجهيزه له.
قام القاتل بتتبع وداد حمدي، في صمت وهو يرتدي قفاز اليدين ففهمت ما ينتوي فعله، وعرضت عليه أموالها مقابل أن يتركها دون أذى، ولكنه لم يذعن لرغبتها، وأطبق عليها وطعنها بالسكين في ظهرها وذبحها في رقبتها.
ولم يجد القاتل سوى مئات معدودة من الجنيهات ومجوهرات "فالصو" كانت تستخدمها في أعمالها الفنية، وأكدت تحقيقات النيابة أنهم وجدوا خصلة شعر من رأس القتيلة في يد المجرم أثناء مقاومتها له، وهو ما ساعد في القبض عليه بعد 48 ساعة فقط من العثور على جثتها، وتم تنفيذ حكم الإعدام فيه بعد وفاتها بعامين.