المجلس بلدي غريان يحذر من تقلبات جوية قد تسبب جريان بالأودية
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
الوطن|متابعات
دعا المجلس البلدي غريان إلى توخي أقصى درجات الحذر والحيطة بسبب توقعات بتقلبات جوية و هطول أمطار على المدينة اليوم الأحد وغداً الإثنين، مشيراً إلى احتمال جريان الأودية وتجمع المياه في الأماكن المنخفضة.
وأشار المجلس إلى تحذيرات المركز الوطني للأرصاد الجوية الذي توقع هطول الأمطار اليوم وغدا وحدوث تقلبات جوية مصحوبة بأمطار جيدة إلى غزيرة على المناطق (من شرق طرابلس إلى مصراتة وسرت وغريان وترهونة ومسلاتة وبني وليد).
وبين المجلس أن مدير إدارة التشغيل والصيانة بمنطقة الجبل الغربي دعا المواطنين بالمدينة إلى توخي الحذر، لافتا إلى الاستعداد لهذه الأوضاع منذ مساء السبت وتخصيص هواتف لاستقبال بلاغات المواطنين، وهي: (0913802995 / 0913749838 / 0916470513 /0911403678 / 0924781708) .
الوسومالامطار المجلس البلدي غريان جريان الأودية ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الامطار المجلس البلدي غريان جريان الأودية ليبيا
إقرأ أيضاً:
الأسهم الأوروبية تستقر بعد تعاملات متقلبة
أنهت الأسهم الأوروبية التداولات على استقرار، بعد جلسة متقلبة، الأربعاء، إذ ظل المستثمرون في حالة قلق بسبب التوتر الجيوسياسي بين أوكرانيا وروسيا الذي لا يزال يلقي بظلاله على الأسواق.
تحركات الأسهم
أغلق المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي مستقرا عند 500.53 نقطة.
وكان قد تراجع لرابع جلسة على التوالي مسجلا أطول سلسلة خسائر في أكثر من شهرين.
ولامس أدنى مستوى في ثلاثة أشهر أمس الثلاثاء وسط تهافت المستثمرين على الأصول الآمنة.
أطلقت أوكرانيا وابلا من صواريخ كروز البريطانية من طراز ستورم شادو على روسيا اليوم، وذلك غداة إطلاقها صواريخ أتاكمز أميركية بعد موافقة إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن على ذلك.
وخففت روسيا الاشتراطات المقيدة لتوجيه ضربة نووية، وأفادت رويترز بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منفتح على مناقشة اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا مع الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، بشرط أن يستبعد الاتفاق تقديم تنازلات كبيرة عن أراض وأن تتخلى كييف عن خططها للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي.
وتخلت البورصات الرئيسية في ألمانيا وفرنسا وإسبانيا أيضا عن مكاسبها المبكرة وأنهت الجلسة على تراجع.
وقادت أسهم السيارات التراجع الذي سجلته القطاعات، إذ انخفضت 1.2 بالمئة.
وكانت أسهم العقارات شديدة التأثر بأسعار الفائدة الأكثر ضغطا على المؤشر، إذ تراجعت 0.7 بالمئة.
وتسارع نمو الأجور عبر التفاوض في منطقة اليورو خلال الربع الثالث، مما يعزز من مبررات الحذر في خفض أسعار الفائدة بسرعة مع بقاء الشح في سوق العمل على الرغم من بعض علامات التباطؤ.
وتمكن مؤشر أسهم التكنولوجيا من الصعود بفضل قفزة لسهم مجموعة سايج 17.8 بالمئة، بعد الإعلان عن أرباح تشغيلية سنوية أفضل من المتوقع وإطلاق شركة البرمجيات برنامجا لإعادة شراء أسهم بقيمة 400 مليون جنيه إسترليني.
وتعتمد توقعات أداء قطاع التكنولوجيا أيضا على النتائج الفصلية للشركة الأعلى قيمة في العالم، إنفيديا، والتي من المقرر أن تصدر بعد إغلاق السوق.
وتراجعت الأسهم في بريطانيا 0.2 بالمئة بعد أن تجاوز التضخم في البلاد هدف البنك المركزي البالغ اثنين بالمئة الشهر الماضي، مما يدعم نهج بنك إنجلترا الحذر في خفض أسعار الفائدة.