المركز السينمائي يكشف الستار عن الأفلام المشاركة في مهرجان الفيلم بطنجة
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تستعد مدينة طنجة لاحتضان فعاليات الدورة الرابعة والعشرين من المهرجان الوطني للفيلم بطنجة، خلال الفترة الممتدة بين 18 و 26 من شهر أكتوبر القادم، بمشاركة أفلام روائية طويلة وأخرى وثائقية وأفلام قصيرة تم الاعلان عنها من قبل المركز السينمائي المغربي عبر موقعه الرسمي.
وكشف المركز السينمائي المغربي عن أسماء الأفلام المشاركة في المسابقات الرسمية، وأفلام « بانوراما » بعد مداولات بيت 3 لجان مستقلة تتكون من مهنيي القطاع السينمائي المغربي.
وحسب البلاغ الصادر عن المركز السينمائي، فإنه تم انتقاء 15 شريطا للمشاركة في المسابقة الرسمية لفئة الأفلام الروائية الطويلة، بينها الفيلم الطويل »قصة وفاء » للمخرج عبد العالي الطاهري، و »وشم الريح » لمخرجته ليلى التريكي، و »فندق السلام » لجمال بلمجدوب، و »وحدة الحب .. » لكمال كمال، و »صمت الكمانجات » لسعد الشرايبي.
وأكد المصدر ذاته، أنه تم اختيار فيلم ”على الهامش » لجيهان البحار، و »مذكرات » لمحمد الشريف الطريبق، و »مروكية حارة » لهشام العسري، و »التدريب الأخير » لياسين فنان، و »الموضوع » لصوفيا العلوي، و »404.01″ ليونس الركاب، و »الوترة » لإدريس الروخ، و »جثة على ضفة مارتشيكا » لمحمد فوزي أكسيل، و »الثلث الخالي » لفوزي بن السعيدي، « عصابات » لكمال الأزرق.
وفي ما يخص الأفلام القصيرة التي تم اختيارها للمشاركة في مسابقة المهرجان، حددها المركز السينمائي في فيلم « تحت أقدام أم » لإلياس سهيل، و »إخوة الرضاعة » لكنزة التازي، و »اليوم الأخير » لخضر الحمداوي، و »ابن الأمزونيات » لعثمان صالح، و »الأخ » ليونس بواب، و »بياض » لمحمد أمين الأحمر، و »الأيام الرمادية » لعبير فتحوني، و »لي » لانتصار الأزهري، و »أنين صامت” لمريم جبور، و »رشيد » لرشيد الكراني، و »ذاكرة للنسيان » للهواري غباري، و »نجمة » لعبد الله المقدم، و »بينا .. طرف الخبز » لأيوب أيت ويهي، و »حمل، خروف وغربان » لأيمن حمو، و”صحوة” لسعيد بندير.
أما في فئة الأفلام الوثائقية الطويلة فوقع الاختيار كذلك على 15 عملا، ويتعلق الأمر بـ”مورا يوشكاد » لخاليد زايري، و »كذب أبيض » لأسماء المدير، و »أفضل » لكمال أورحو، و »العربي، جوستو … والآخرون » لعبد الحميد كريم وليلى الأمين الدمناتي، و »مول الماء » لفؤاد السويبة، و »جاك الملاح » لحسن بنجلون، و »كبارويون » لعزيز اخوادر، و »فقاعات » لحسن معناني، و”سكين على قماش” لأميمة العشي، و”حراس لكصر” لعيدة بوي، و”ثلاثة أقمار وراء تل” لعبد اللطيف أفضيل، و”خيمة الرك” لسيدي محمد فاضل الجماني، و”الشايعة” لزينب التوبالي، و”تلمزون ذاكرة الصحراء” لأحمد بوشكلة، و”رزق من ورد” لمونية الكومي.
وبالنسبة لفقرة أفلام “البانورما” سيعرض في المهرجان 7 أفلام روائية ووثائقية طويلة و7 أفلام قصيرة، وهي كالتالي: « آخر اختيار” لرشيدة السعدي، و”خمسة وخمسين” لعبد الحي العراقي، و”جوج هما لي بقاو” لربيع شجيد، و”أمينة” لنورة الحرش، و”جك وار” لزاكي رشيد، و”سيدة الكارة” لمليكة ماء العينين، و”حراس موكادور” عبد الحكيم اجعواني، و”كتاب اليوم” لوليد لمحرزي علوي، و”مندرين” لهبة البوشتاوي، و”باي باي بنز بنز” لمامون رطل بناني وجيل روفيو، و”قنينات” لياسين الإدريسي، و”زايد من القبح إلى الجمال” لمحمد الدباني، و”عيون قمر” لرجاء الجوهري، و”شخصيات” لليلى المصباحي.
كلمات دلالية المركز السينمائي المغربي سينما فن مشاهير مهرجان الفيلم بطنجةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المركز السينمائي المغربي سينما فن مشاهير مهرجان الفيلم بطنجة السینمائی المغربی المرکز السینمائی
إقرأ أيضاً:
بسبب تأييده لفلسطين.. الشرطة الألمانية تستدعي مخرج صيني بمهرجان برلين السينمائي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أثار المخرج جون لي عاصفة سياسية صغيرة في مهرجان برلين السينمائي، مما أدى إلى تحقيق من قبل الشرطة بعد إلقائه خطابًا مؤيدًا للفلسطينيين أثناء تقديم فيلمه "Queerpanorama".
أثناء تقديم فيلم "Queerpanorama"، الذي عُرض لأول مرة في قسم البانوراما ببرلين يوم السبت، ألقى المخرج كلمة نيابة عن بطل الفيلم عرفان شكاريز، الذي قال إنه قاطع المهرجان هذا العام احتجاجًا على تصور أن الحدث لا يدعم الفلسطينيين. وقد نشأ هذا التصور بسبب ردود الفعل العنيفة بشأن التصريحات المؤيدة لفلسطين خلال حفل ختام العام الماضي.
صرحت المديرة الفنية الجديدة لمهرجان برلين السينمائي الدولي تريشيا توتل في بيان لمجلة "فارايتي"، بأن المهرجان "يتفهم أن فردًا ليس له صلة بالمهرجان قد تقدم بشكوى" بعد الخطاب. وعلى هذا النحو، "يتعين على شرطة برلين التحقيق في أي اتهامات محتملة. وعلى حد علمنا، لم يتم فتح أي إجراءات جنائية في الوقت الحالي، وسيتواصل مهرجان برلين السينمائي الدولي عن كثب لمعرفة المزيد"، مضيفة أن المهرجان "يشعر بالقلق بشأن سلامة صناع الأفلام الزائرين".
وانتهى الخطاب الذي ألقاه لي نيابة عن شيكاريز بقوله: "بينما تشاهدون هذا الفيلم، أدعو الجميع في هذه الغرفة إلى تكريم الأطفال الفلسطينيين الأبرياء، والأمهات والآباء وإخوتنا، الذين فقدوا أرواحهم وسبل عيشهم بسبب الاحتلال المدعوم من ألمانيا منذ عام 1948 ... من النهر إلى البحر، ستكون فلسطين حرة".