مقاومة لبنان تؤدب إسرائيل
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
وقال شكري في تدوينة له عل منصة "أكس "مقاومة لبنان تؤدب إسرائيل هذا الصباح، وأريع موجات قصف وصلت من خط الحدود حتى حيفا بعمق 50 كم..
واضاف ..كان نتنياهو يريد إعادة 100 ألف، أصبح الآن 3 مليون إسرائيلي تحت التهديد بالتهجير، فإذا استمرت وتيرة القصف كما هي عليه لمدة أسبوع سيجري تهجير مليون شخص على الأقل من الشمال.
وتابع ..في وقت الكل كان يشعر بالإحباط وأن مقاومة لبنان انتهت، خرجت برؤية عقلية فلسفية تنبأت فيها بما يحدث، وأن الحزب يبدو أنه في صدد تصعيد قيادات شابة متسمة بالحماس ..
وقال ..سيندم الإسرائيليون على اغتيال عقيل ورفاقه، فالجيل الشاب القادم في حزب الله أكثر حماسا ومخاطرة وتفاعلا مع التكنولوجيا ، وأكثر واقعية وتصميما على الانتقام..
واختتم ..بالعموم لا نعرف بالضبط هل هذا رد أولي أم يخبئ الحزب شيئا، لكن الأيام القادمة ستكشف مفاجآت..
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
«مقاومة امتداد ناصر» تحذر من أسلحة في المنطقة بعد انسحاب الدعم السريع
اللجان دعت المواطنين إلى انتظار انتشار القوات المسلحة والأجهزة الأمنية لتأمين المنطقة بالكامل قبل الدخول إلى المباني المهجورة، مؤكدةً أن “الفرحة لن تكتمل إلا بالاطمئنان الكامل وسلامة الجميع”.
الخرطوم: التغيير
حذّرت لجان مقاومة امتداد ناصر، شرقي الخرطوم، سكان المنطقة من الأسلحة والمواد الخطرة التي تركتها قوات الدعم السريع بعد انسحابها من الأحياء اليوم الثلاثاء.
وقالت اللجان في بيان على موقع “فيسبوك” إن منطقة البراري أصبحت خالية تمامًا من وجود قوات الدعم السريع، مشيرةً إلى أن السكان يحتفلون بهذه التطورات، لكنهم مطالبون بتوخي الحذر أثناء التجول داخل الأحياء.
وأضاف البيان: “نُنبّه الأهل والأحباب في عموم البراري إلى ضرورة أخذ الحيطة وعدم التجوال المفرط داخل الأحياء حفاظًا على الأرواح، فالمباني التي كانت تستخدمها قوات الدعم السريع قد تحتوي على مخلفات خطرة قد تضر بالمواطنين”.
ودعت اللجان المواطنين إلى انتظار انتشار القوات المسلحة والأجهزة الأمنية لتأمين المنطقة بالكامل قبل الدخول إلى المباني المهجورة، مؤكدةً أن “الفرحة لن تكتمل إلا بالاطمئنان الكامل وسلامة الجميع”. كما أشارت إلى أن قوات الدعم السريع نهبت أمس العديد من منافذ البيع داخل الأحياء قبل انسحابها من المنطقة.
وشهدت الأسابيع الأخيرة انسحابًا تدريجيًا لقوات الدعم السريع من العديد من الأحياء السكنية في الخرطوم، بعد نحو عامين من القتال العنيف ضد الجيش السوداني.
ويعود هذا الانسحاب، وفقًا لمصادر ميدانية، إلى عدة عوامل، أبرزها الضغوط العسكرية التي فرضها الجيش من خلال الضربات الجوية والهجمات البرية المتكررة، بالإضافة إلى تدهور الأوضاع اللوجستية داخل الأحياء التي كانت تحت سيطرة الدعم السريع، مما جعل استمرار تمركزهم أمرًا صعبًا.
وفي ظل هذا الانسحاب، استعاد الجيش السوداني السيطرة على أجزاء واسعة من الخرطوم، لكن السكان يواجهون تحديات خطيرة، من بينها انتشار الأسلحة غير المنفجرة والمباني المفخخة، إضافة إلى عمليات نهب واسعة تمت قبل مغادرة قوات الدعم السريع. ولا تزال المخاوف قائمة من عودة الاشتباكات في حال عدم استقرار الوضع الأمني بشكل كامل.
الوسومآثار الحرب في السودان البراري امتداد ناصر انتهاكات الدعم السريع