تستضيف العاصمة الأردنية عمان غدا الاثنين، فعاليات المنتدى العربي التاسع للطاقة المتجددة تحت عنوان "مستقبل الطاقة المتجددة والتعليم الأخضر في الوطن العربي" والذي تعقده الهيئة العربية للطاقة المتجددة، برعاية الأميرة سناء عاصم رئيس مجلس حكماء الهيئة.

الأردن يدعو مواطنيه عدم السفر إلى لبنان السفير نبيل حبشي: الجالية المصرية في الأردن تمثل جسراً حضارياً يربط بين البلدين

وذكرت الهيئة، في بيان صحفي، اليوم الأحد، أن المنتدى الذي تشارك فيه 13 دولة سيبحث موضوعات تتعلق بحوافز السيارات الكهربائية، والهيدروجين الأخضر، والتعليم الأخضر التقني والمهني، والربط الكهربائي الدولي.

.موضحة أن المنتدى سيركز على ضرورة وضع استراتيجية واضحة من أجل ربط التعليم بمتطلبات العمل والتعليم على المهارات الأساسية والتقنية والتعليمية، وكذلك التركيز على التعليم المهني والتقني، خاصة وأن الأردن يعتبر من الدول العربية المتطورة بهذا المجال.

وأشارت إلى أن المنتدى سيقوم بإطلاق مسابقات عربية لتشجيع طلاب المدارس والجامعات على الإبداع والابتكار والإنتاج، وهي سباق السيارات الشمسية بالتعاون مع المنظمة الأمريكية لتحدي السيارات الشمسية، وسباق القوارب الشمسية بالتعاون مع منظمة القوارب الشمسية الدولية في هولندا.

وبدوره، قال أمين عام الهيئة العربية للطاقة المتجددة المهندس محمد الطعاني، إن حجم استثمارات الدول العربية بالطاقة المتجددة يتوقع أن يتجاوز ترليون دولار بحلول عام 2040، مؤكدا ضرورة استغلال موقع الأردن الجغرافي والذي يشكل حلقة وصل بين الدول العربية وأوروبا وأفريقيا في موضوع الربط الكهربائي.

وأشار إلى أن المنتدى سيعلن عن تأسيس المنظمة الإسلامية للطاقة المتجددة، من أجل تقوية العلاقات والتبادل العلمي والتقني والتكنولوجي بين الدول، بما يتناسب مع المبادئ والعادات والتقاليد والثقافات الخاصة بكل مجتمع.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأردن الطاقة المتجددة الوطن العربى للطاقة المتجددة أن المنتدى

إقرأ أيضاً:

لو السودان سقط في الحرب، لا قدّر الله، ح تسقط وراه كلّ الدول العربيّة، الأفريقيّة، والمسلمة

ما بين تكريم فارس النور كنموذج لرائد العمل الخيري؛
وتكريم “حفيد السلطان على دينار” كـ”أفضل رجل أعمال في الشرق الأوسط”؛
عايشنا فصول من المسرحيّات السمجة لصناعة الأبطال ومحاولات تلتيق سرديّات تاريخيّة تخدم الأجندة المرسومة؛
– تلميع احمد الضي في عصيان نوفمبر، واختراع شخصيّات وهميّة زي ام كبس؛
– فلم “الثورة” المهندسة، الذي اصطدم باندلاع ثورة حقيقيّة، خرجت تماماً عن السيناريو المرسوم؛
– سكيتشات دسّيسمان وحلمي؛
– فلم المؤسّس، وبطله الذي يفتقر لأبسط مقوّمات القيادة؛
– محاولة اغتيال حمدوك، ولجنة تحقيق FBI؛
وانت ماش لحدّي الحركة الدراميّة الليلة بتاعة توقيف عرمان بالانتربول؛
الما لقوا ليها مكان غير كينيا!!
وقصاصات كثيرة بين ذلك؛
توقيف خالد سلك في مطار الخرطوم حين عودته بعد الثورة؛
قميص مدني المشروط في الاعتصام؛
مليارات محمّد عصمت الفي ماليزيا؛
الخ؛
ما كلّ القصص دي بالضرورة مختلقة؛
لكن حتّى الحصل تلقائياً منّها جرى توظيفه ضمن السيناريو المخطّط؛
يعني أيّ زول بيظهر مع الأحداث، بيحاولوا يشتروه، ولو ما نفع، بيحاولوا يطفوه ويشيطنوه ويكوزنوه؛
الهدف واضح ومكشوف؛
وهو محاولة صنع دولة وهميّة جديدة في النموذج المرسوم للقارّة الأفريقيّة؛
على غرار رواندا وإثيوبيا؛
يتم أسطرة قائدها؛
ومنحه جائزة نوبل للسلام؛
وتلميعه في الميديا؛
وتتدفّق الاستثمارات؛
وتتدافع المنح؛
بينما يتمّ تدجين شعبها ومحو إرادته!
الحاجة الفشّلت التمثيليّات دي كلّها إنّها بتتمثّل في المسرح الغلط؛
ما قدروا السودان حقّ قدره؛
الشعب السوداني شعب حُر وإرادته قويّة؛
عنده تاريخ بفخر بيه وثقافة بعتز بيها، ما ببدّلها بي شويّة عمارات مجلّدة بالألمنيوم؛
وعنده تركيبة ديموقراطيّة طبيعيّة، ما منتظر يركّبوا فيه ديموقراطيّة دولة ملكيّة ومجتمع طبقي زي بريطانيا؛
وعنده رموزه في الفن البتعرفهم افريقيا السوداء، وبيجهلهم الرجل الأبيض؛
وعنده متطوّعينّه الما راجين جزاء ولا شكورا، ما راجي زول يعلّمه العمل الطوعي؛
وعنده روّاده، ما راجي الدمى بتاعة مسرح العرايس ديل؛
#السودان_للسودانيين!!
الحمد لله، كلّ المسرحيّات السمجة دي انتهت؛
والمسرح نفسه الحمد لله اتنقل خارج الحدود، وبقى يبث عروضه من نيروبي حاليّا، لحدّي ما نحرّر أرضنا ونحرّر كينيا وكل دول أفريقيا من التبعيّة؛
الحرب دي اتفرضت علينا كواحد من سيناريوهات إخضاعنا وتدجينّا؛
وكلمة بقولها والله يشهد عليها والتاريخ يسألني منّها:
لو السودان سقط في الحرب دي، لا قدّر الله، ح تسقط وراه كلّ الدول العربيّة، الأفريقيّة، والمسلمة؛
ف الحرب الحاليّة في السودان دي مصيريّة لكل أفريقيا، كلّ العرب، وكلّ المسلمين؛
وح ننتصر بإذن المولى عزّ وجلّ؛
بمجهودنا وعزيمتنا؛
وبمساعدة اخوانّا من الشعوب القريبة الشقيقة؛
وكلّ شعوب العالم الحرّة؛
﴿أَنزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسالَت أَودِيَةٌ بِقَدَرِها فَاحتَمَلَ السَّيلُ زَبَدًا رابِيًا وَمِمّا يوقِدونَ عَلَيهِ فِى النّارِ ابتِغاءَ حِليَةٍ أَو مَتٰعٍ زَبَدٌ مِثلُهُ كَذٰلِكَ يَضرِبُ اللَّهُ الحَقَّ وَالبٰطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذهَبُ جُفاءً وَأَمّا ما يَنفَعُ النّاسَ فَيَمكُثُ فِى الأَرضِ كَذٰلِكَ يَضرِبُ اللَّهُ الأَمثالَ﴾ [الرعد ١٧]


عبد الله جعفر
٦ مارس ٢٠٢٥

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • العاهل الأردني يلتقي ممثلي الدول المشاركة في اجتماع دول الجوار السوري
  • الأردن يستضيف اجتماعاً لدول الجوار السوري
  • ينتج 5000 كيلووات كهرباء .. تفاصيل مشروع الألواح الشمسية الجديد
  • الحشد العربي والإسلامي لدعم القضية الفلسطينية
  • الطاقة الدولية: مصر ثاني أكبر منتج للطاقة الشمسية في إفريقيا
  • لو السودان سقط في الحرب، لا قدّر الله، ح تسقط وراه كلّ الدول العربيّة، الأفريقيّة، والمسلمة
  • ‏في خطوة مهمة نحو تعزيز استخدام الطاقة المتجددة في العراق .. رئيس الهيئة الوطنية للاستثمار يؤكد ..
  • فريق الطاقة المتجددة: المباشرة بتطبيق منظومة الطاقة الشمسية على 5 آلاف بناية حكومية
  • الأردن يستضيف الأحد القادم اجتماعاً لدول جوار سوريا لبحث القضايا والتحديات المشتركة
  • محمود سعد: الوطن العربي لن يملك قوته الحقيقية إلا بالاتحاد مثل أوروبا .. فيديو