مصر تناشد مواطنيها الموجودين بأرض الصومال المغادرة وتحذر من السفر إلى الإقليم
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
حذرت مصر مواطنيها من السفر إلى إقليم أرض الصومال بجمهورية الصومال الفيدرالية، مناشدة المصريين المتواجدين في الأقليم المغادرة في أقرب وقت وفرصة عبر مطار هرجيسا، وفقا لما ذكرت فضائية “إكسترا نيوز” في خبر عاجل لها
أعلن إقليم أرض الصومال الانفصالي، عن إجراء انتخابات رئاسية في الـ13 من نوفمبر المقبل، وتحديد مواعيد تقديم 3 مرشحين شهادات ترشحهم، وهي خطوةٍ تعمّق الأزمة السياسية المتصاعدة مع الصومال.
وقالت إدارة إقليم أرض الصومال الانفصالي، إن الانتخابات الرئاسية ستجري في الـ13 من نوفمبر 2024، ومنحت "لجنة الانتخابات الوطنية" في الإقليم، موعداً رسمياً لتقديم شهادات الترشّح من ثلاثة أحزاب فيه.
"أرض الصومال" يقترب من توقيع اتفاقية مثيرة للجدل مع إثيوبيا
ومن أبرز المرشحين، الذين حصلوا على إذن للتقدم، موسى بيهي عبدي، رئيس حزب "كولميه" الحاكم، والذي تولّى منصبه، منذ ديسمبر 2017، معلناً بنفسه حصوله على استمارة الترشح.
إقليم أرض الصومال جزء لا يتجزأ من جمهورية الصومال الفيدرالية
وكانت أعلنت المجموعة الوزارية المعنية بمتابعة تنفيذ قرار مجلس الجامعة العربية الوزاري بشأن دعم جمهورية الصومال الفيدرالية في مواجهة الاعتداء على سيادتها ووحدة أراضيها، أن إقليم أرض الصومال جزء لا يتجزأ من جمهورية الصومال الفيدرالية، استناداً إلى ميثاق جامعة الدول العربية ومبادئه، وميثاق الأمم المتحدة.
وكانت أعلنت اللجنة الانتخابية في "أرض الصومال" الانفصالية أعلنت، في 2022، إرجاء الانتخابات الرئاسية الإقليم الانفصالي، "لأسباب فنية ومالية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصومال أرض الصومال جمهورية الصومال الفيدرالية اقليم الصومال بوابة الوفد إقلیم أرض الصومال
إقرأ أيضاً:
إقليم التبت يتعرض لهزة أرضية ضحلة على عمق 10 كيلومترات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المركز القومي الهندي لرصد الزلازل، السبت، عن رصد هزة أرضية جديدة بإقليم التبت، بلغت شدتها بلغت 5ر3 درجة على مقياس ريختر وعلى عمق 10 كيلومترات.
وذكر المركز أن الهزة تبدو بسيطة، إلا أن خطورتها تنجم عن رصدها على عمق 10 كيلومترات، ما يعني أن منطقة حدوثها عرضة لتوابع زلزالية.
وأضاف المركز أنه تم تسجيل هذه الهزة عند خط عرض 39ر28 درجة شمالا وخط طول 89ر86 درجة شرقا، وتندرج تحت فئة الزلازل "الضحلة" التي توصف بأنها أكثر خطورة من الزلازل "العميقة" لأنها تطلق طاقة أكبر قرب سطح الأرض ما يتسبب في حدوث أضرار مادية وخسائر بشرية أكثر، مقارنة بالزلازل العميقة التي تفقد طاقتها أثناء طول فترة انتقالها إلى سطح الأرض.