أعرب الفنان تامر حسني، عن سعادته من حفله الأخير، الذي أحياه في مراسي بالساحل الشمالي، احتفالًا بـ اليوم الوطني السعودي، وسط حضور جماهيري كبير.

ونشر تامر حسني عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مجموعة صور من الحفل، وعلق قائلا: «تشرفت بالغناء اليوم في العيد الوطني السعودي مع الجالية السعودية الغالية على أرض مصر الحبيبة بمراسي شرفتونا و نورتونا»

View this post on Instagram

A post shared by Tamer Hosny (@tamerhosny)

آخر أعمال تامر حسني

يعيش تامر حسني، حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي، حيث انتهى من تصوير مشاهد فيلم «ري ستارت» مؤخرا، بالتعاون مع النجمة هنا الزاهد، ويعد فيلم «ري ستارت»، هو التعاون الثاني بين تامر حسني وهنا الزاهد في السينما، بعدما قدما معاً فيلم «بحبك» الذي تم عرضه في عام 2022، وحقق نجاحاً كبيراً، والفيلم تأليف وإخراج تامر حسني في أولى تجاربه، وشارك في بطولة الفيلم حمدي الميرغني، هدى المفتي، مدحت تيخة، أحمد عزمي، تميم عبده، سمر محمد متولي، شهد الشاطر.

ويضم فيلم ري ستارت، في بطولته، عدد من نجوم الفن بجانب تامر حسني، وهم: هنا الزاهد، باسم سمرة، ومحمد ثروت، وجاري التعاقد مع باقي أبطاله في الفترة الحالية، والعمل من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج سارة وفيق.

اقرأ أيضاً«ليلة رائعة».. تامر حسني يشارك لقطات من حفله في التجمع الخامس

المطرب محمود التركي: تامر حسني فنان شامل وأحب شيرين كثيرا.. فيديو

تامر حسني يوجه رسالة هامة إلى جمهوره في أحدث ظهور له (صورة)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: تامر حسني حفل تامر حسني الفنان تامر حسني اليوم الوطني جديد تامر حسني اليوم الوطني السعودي آخر أعمال تامر حسني حفل تامر حسني في الساحل الشمالي تامر حسنی

إقرأ أيضاً:

لقطات للجنة المصرية خلال تنظيمها مرور المركبات والسكان في غزة.. فيديو

رصد مراسل قناة “الغد” عمل اللجنة “المصرية القطرية” المسئولة عن تنظيم مرور مركبات وسكان غزة عبر محور نتساريم الذي يقسم قطاع غزة إلى نصفين.

ويتم تشغيل الأجهزة الإلكترونية تمهيدًا لإجراءات التفتيش من قبل اللجنة الأمنية، بعد ذلك، تتجه هذه المركبات نحو مدينة غزة، وترفع اللجنة الأمنية المصرية، التحية للمواطنين وتوجه برقيات الصمود والتحية للعائلات الفلسطينية القادمة من وسط وجنوب قطاع غزة. 

عائدون إلى شمال غزة: "لن نستسلم ولو عشنا في الشوارع لسنين" (فيديو) أهالي غزة يواصلون الزحف نحو منازلهم في الشمال.. فيديو

ويتم إدخال المركبات عبر هذا الطريق، بينما يُسمح للمشاة بالعبور عبر طريق مخصص لهم، وذلك لتسهيل وصولهم إلى أقرب نقطة في شارع صلاح الدين.

وتسير التجهيزات بشكل جيد، حيث تُبذل جهود كبيرة لتسهيل الأمور وفقًا للمعطيات على الأرض، وتعمل على تسهيل مهام العائلات الفلسطينية النازحة التي عانت من ويلات الحرب الإسرائيلية منذ 15 شهرًا. 

ويُخصص طريق لمرور المشاة على الجهة اليسرى، بينما تُخصص الجهة اليمنى لمرور المركبات عبر الأجهزة، تمهيدًا لإدخالها إلى شارع صلاح الدين وصولًا إلى منازلهم التي نزحوا منها قسراً بسبب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

ويواصل أهالي غزة النزوح نحو الشمال في مواكب كبيرة ومسيرات بشرية تضم الآلاف، وتستمر حركة السيارات بشكل كبير على طريق صلاح الدين باتجاه الحاجز المؤدي إلى مدينة غزة وشمالها.

وتتدفق المركبات على مد البصر، حيث تحمل العديد من النازحين واحتياجاتهم الأساسية مثل الملابس الشتوية والفرشات التي اصطحبوها معهم إلى غزة، نظرًا للظروف الصعبة والمعقدة هناك.
ومن وسط قطاع غزة وحتى حاجز نتساريم، تتجمع المركبات في ازدحام شديد بانتظار السماح لها بالدخول؛ إذ يبدو أن الناس، منذ يوم أمس، ينتظرون في هذه المنطقة، ولم يحين دورهم بعد للوصول إلى نقطة التفتيش، ما يدل على الكثافة الكبيرة للمركبات التي تتجه نحو غزة.

وفي اليوم الثاني من عودة النازحين، يتحمل الناس الجوع والبرد وارتفاع درجات الحرارة، حيث جاء كبار السن والمرضى والأطفال إلى هذه المنطقة عبر طريق صلاح الدين، الذي يعد الطريق المخصص للمركبات، وقد اضطر عدد كبير من المواطنين إلى النزول من سياراتهم والسير على الأقدام بسبب تعب الانتظار، خاصة كبار السن الذين يواجهون صعوبات في التنقل.

وتستمر المعاناة، حيث كانت الإجراءات اليوم بطيئة لتفادي أي احتكاك أو إصابات، خاصة بعد الحوادث المؤسفة التي وقعت يوم أمس، والتي أسفرت عن حالتي وفاة وعدد من الإصابات بسبب التدافع. يتحدث الناس عن مشقة السير لأكثر من 30 كيلومترًا من مناطق مختلفة وصولًا إلى غزة، حيث يعاني الجميع من طول الانتظار داخل المركبات، مما يزيد من تعبهم، خاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة.

وتتحدث بعض السيدات عن معاناتهن، حيث يعبرن عن تعبهن ورغبتهن في العودة إلى منازلهن. هناك أيضًا من يحملون أطفالًا صغارًا، مما يزيد من صعوبة الوضع.

ورغم الجهود المبذولة من قبل الجهات المعنية لتسهيل الحركة، إلا أن الأعداد الكبيرة من النازحين، التي تقدر بمليون شخص، تتوافد باستمرار، مما يؤدي إلى ازدحام شديد.

في ظل هذه الظروف، يصر الفلسطينيون على العودة إلى منازلهم، رغم إدراكهم أن المناطق التي يعودون إليها تعاني من نقص حاد في مقومات الحياة الأساسية مثل الماء والكهرباء والطعام. يتحدث النازحون عن محاولاتهم لإقامة خيام فوق أنقاض منازلهم، في ظل عدم توفر أماكن مناسبة للإقامة.

وتستمر المعاناة في شمال غزة، حيث لا تزال المناطق تعاني من نقص حاد في المياه، مما يزيد من صعوبة الحياة هناك، ورغم كل هذه التحديات، يبقى الأمل في العودة إلى الوطن والعيش بكرامة.

مقالات مشابهة

  • تامر عبدالمنعم يعلن عن مفاجآت خلال احتفالية شهر يناير اليوم
  • اليوم.. حكيم يشارك في أولى حفلات العام الجديد للفنون الشعبية بمسرح البالون
  • مجلس النواب يشارك اليوم في الدورة الـ45 لجمعية الأمناء العامين للبرلمانات العربية
  • خالد سليم يشارك متابعيه لقطات من كواليس “وتقابل حبيب”
  • الخبر.. 200 كشاف يختتمون المخيم الكشفي البحري ”مراسي“
  • لقطات عفوية للأمير محمد بن فهد مع عائلته وآخر ظهور له قبل وفاته.. فيديو وصور
  • بهذه الطريقة.. تامر حسني يدعم ابنة رحيم لموهبة صوتها
  • لقطات للجنة المصرية خلال تنظيمها مرور المركبات والسكان في غزة.. فيديو
  • بعد رحيله.. تامر حسني يواصل دعمه لابنة الملحن محمد رحيم «صورة»
  • ديو تامر حسني ورامي صبري يتصدّر ويحطّم الأرقام القياسية!