بهذه الكلمات.. يسرا تحيي ذكرى وفاة هشام سليم
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
حرصت الفنانة يسرا، على إحياء ذكرى وفاة الفنان القدير هشام سليم، الذي رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم من عام 2022، عن عمر يناهز الـ 64 عامًا، بعد صراع مع المرض، وذلك من خلال منشور لها عبر صفحتها الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
ونشرت يسرا صورة جمعتها بـ هشام سليم، وعلقت عليها قائلة: "يفوت الوقت وانت في قلوبنا وعايش معانا بروحك الحلوة.
واختتمت قائلة: "فضلا وليس أمرًا برجاء قراءة الفاتحة على روح الحبيب الأخ والصديق الغالي هشام سليم".
منشور يسرا
نبذة عن هشام سليم
ولد الفنان هشام سليم، يوم 27 يناير من عام 1958، مدينة القاهرة، والده هو اللاعب الكبير أسطورة النادي الأهلي ولاحقًا الممثل صالح سليم، وشقيقه هو خالد سليم زوج الفنانة يسرا.
تخرج هشام في معهد السياحة والفنادق وذلك كان عام 1981، وقام بعدها بدراسات حرة في الأكاديمية الملكية بالعاصمة البريطانية لندن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان هشام سليم الفنانة يسرا ذكرى وفاة هشام سليم وفاة هشام سليم هشام سلیم
إقرأ أيضاً:
خالد منتصر يُحيي ذكرى حماه الفنان أبو بكر عزت: كان اليد الحانية والحضن الدافئ
أحيا الدكتور والإعلامي خالد منتصر الذكرى الـ19 على رحيل حماه الفنان الراحل أبوبكر عزت، والذي توفي في مثل هذا اليوم عام 2006، مشيرا إلى إلى الجوانب الإنسانية التي كان يتمتع بها الراحل، وطبيعة العلاقة بينهما.
آخر أورد فني صوره الفنان الراحلونشر «منتصر» مجموعة من الصور للفنان الراحل، وجزء مما كتبه عنه السيناريست أسامة أنور عكاشة بخصوص دوره في مسلسل «أرابيسك» الذي لعب فيه أبو بكر شخصية «عمارة»، إلى جانب صورة آخر أورد فني صوره الفنان الراحل.
منتصر: أبو بكر عزت كان اليد الحانية والحضن الدافئوأضاف خالد منتصر «اليوم ذكرى رحيل حمايا وصديقي العزيز الجميل الرائع أبو بكر عزت أسطى الفن الذي لن يعوض رحمة الله عليه، وكأنه رحل أمس، كان اليد الحانية والحضن الدافئ والابتسامة المبهجة والبصيرة الكاشفة والدمعة القريبة والفن الصادق والقلب الذي يسع الجميع».
وأكمل: «في ذكراه هذا آخر أوردر للفنان أبوبكر عزت في يوم احتفاله بعيد زواجه المشهد عزاء، لم يكن يعلم أن التمثيل سيصبح حقيقة وأن قارب العزاء سيحول دفته من الاستوديو إلى بيته وأن بطل المشهد الذي سيستقبل المعزين سيكون هو نفسه المسجي في سريره مغمض العينين تشيعه دموعنا رحمه الله فقد كان الأب والأخ والصديق، وما كتبه عنه صديقه أسامه أنور عكاشة بعنوان «آه يا عمارة».