«معلومات الوزراء»: تراجع أعداد الإصابات الجديدة في أسوان بشكل ملحوظ
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تقريرًا عن الأوضاع والإصابات التي حدثت في أسوان ووقت ظهور الإصابة التي بدأت 11 سبتمبر الجاري.
وأضاف المركز، عبر صفحته الرسمية على «فيسبوك»، أنّه تم رصد معدلات إبلاغ عن بعض حالات النزلات المعوية الحادة، وتردد المرضي على مستشفيات الصداقة التخصصي، المسلة، والجامعة ودراو، فضلًا عن أن معظم الحالات من منطقتين هما أبو الريش وبعض القري المحيطة بدراو.
وبالنسبة لتحركات وزارة الصحة جاءت كما يلي:
- تكليف فريق من الطب الوقائي بالوزارة بالتوجه إلى أسوان.
- التنسيق مع وزارة الإسكان وشركة المياه والمحافظة للتوصل إلى أسباب النزلات المعوية.
وتم العمل على ثلاث محاور وهي:
1- التأكد من سلامة مياه الشرب «تم فحص عينات من 103 محطات مياه».
2- التأكد من استعداد المستشفيات ورصد معدلات التردد عليها لحظيًا وبدقة.
3- التأكد من أماكن تقديم الطعام والباعة الجائلين خاصة في أماكن رصد الإصابات.
- المرور على 163 منزلا في دراو وأبو الريش للوقوف على أسباب الإصابات.
- تنفيذ إجراءات توعية للمواطنين للتعامل مع هذه الحالات.
- تدريب رؤساء الأقسام بالمستشفيات على بروتوكولات العلاج المتبعة.
- توفير احتياجات المستشفيات من المستلزمات الطبية والأدوية.
- تم التأكد من الشبكات المغذية للقرى والمنازل التي ظهرت بها إصابات.
الوضع الحاليوبالنسبة للوضع الحالي للإصابات في أسوان جاءت كما يلي:
- تم حجز 128 حالة من المترددين على المستشفيات.
- 221 حالة غادرت المستشفى بعد تحسن حالتها.
- تخضع حاليا بعض الحالات البسيطة للرعاية المركزة.
- تراجع أعداد الإصابات الجديدة بشكل ملحوظ.
- جار التأكد من سلامة الشبكات الداخلية للبيوت والقرى.
- خلال أيام ستنتهي القضية بالكامل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسوان الإصابات في أسوان الصحة مجلس الوزراء مركز المعلومات التأکد من
إقرأ أيضاً:
«معلومات الوزراء»: الطاقة الحرارية الأرضية تلبي 15% من نمو الطلب على الكهرباء
سلط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء الضوء على تقرير أعده الوكالة الدولية للطاقة، عن مستقبل الطاقة الحرارية الجوفية، والذي يُسلط الضوء على إمكانات الطاقة الحرارية الجوفية في دعم العدد المتزايد من مراكز البيانات الكبرى التي تعد العمود الفقري لقطاع التكنولوجيا.
مصدر الطاقة الحرارية الجوفيةوأضاف مركز معلومات الوزراء عبر الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» أنَّ الطاقة الحرارية الأرضية قد تلبي 15% من نمو الطلب على الكهرباء بحلول 2050، ويمكن لمصدر الطاقة الحرارية الجوفية غير المستغل أن يساعد في تلبية الطلب العالمي المتزايد على الكهرباء.
دفع جيل جديد من المشاريعوتابع أنَّ هناك حاجة إلى خفض التكاليف لدفع جيل جديد من المشاريع، فإذا استمرت تكاليف المشروع في الانخفاض سيتمّ نشر ما يصل إلى 800 جيجا وات من الطاقة الحرارية الجوفية في جميع أنحاء العالم، مما يوفر إنتاجًا سنويًا يعادل الطلب الحالي على الكهرباء في الولايات المتحدة والهند مجتمعتين.
واستكمل أنَّ إجمالي الاستثمار في الطاقة الحرارية الجوفية إلى تريليون دولار بحلول عام 2035 و2.5 تريليون دولار بحلول عام 2050، ومن المرجح أن يزيد التوظيف في قطاع الطاقة الحرارية الجوفية 6 أضعاف ليصل إلى مليون وظيفة بحلول عام 2030.