الشعبة الإماراتية تشارك في مؤتمر البرلمانات وتعددية الأطراف في نيويورك
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
شارك وفد من الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي، برئاسة الدكتور علي راشد النعيمي، رئيس لجنة شؤون الدفاع والداخلية والخارجية بالمجلس في مؤتمر "البرلمانات وتعددية الأطراف: الفرص المستمدة من الميثاق من أجل المستقبل"، الذي نظمه الاتحاد البرلماني الدولي على هامش أعمال الدورة 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في نيويورك.
وأكد الدكتور علي النعيمي في كلمته خلال المؤتمر، أهمية تعزيز الشراكة بين البرلمانيين والأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية في تعزيز السلام العالمي، وأن يكون السلام أولوية على أجندة الاتحاد البرلماني الدولي والأمم المتحدة داعيا البرلمانيين إلى العمل على خلق مستقبل أفضل من خلال العمل المشترك والشامل، لتعزيز الاستقرار والسلام المستدام.
ومن جانبها، شاركت ميرة السويدي، في فعالية المائدة المستديرة التي عقدت على هامش دورة جمعية الأمم المتحدة بعنوان "النوع الاجتماعي في أهداف التنمية المستدامة"، والتي نظمها الاتحاد البرلماني الدولي بالتعاون مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة ومنظمة العمل الدولية في نيويورك وأكدت سعادتها أهمية تمكين المرأة والشراكة بين الجنسين، واستعرضت تجربة دولة الإمارات الرائدة في تمكين المرأة الإماراتية من خلال الانضمام إلى الاتفاقيات الدولية المعنية بتمكين المرأة، والمبادرات الوطنية التي عملت عليها لتعزيز التوازن بين الجنسين، ودعم المرأة في العمل وبمسيرتها التنموية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
الجابر: الطاقة هي العمود الفقري للاقتصاد العالمي وحان الوقت لتقدير دورها الاستثنائي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور سلطان الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في الإمارات، إن الطاقة هي العمود الفقري للاقتصاد العالمي، وقد حان الوقت لتقدير دورها الاستثنائي، حسبما أفادت قناة سكاي نيوز.
وأضاف الجابر في تصريحات لصحيفة "فاينانشيال تايمز" على هامش مشاركته في أسبوع "سيرا" للطاقة في مدينة هيوستن، أنه لطالما كانت الطاقة العمود الفقري لاقتصادنا العالمي. بغض النظر عن الطريقة التي ننظر بها إليها، ستظل الطاقة ضرورية لكل ما نقوم به.
وحول تجربة مؤتمر الأطراف "كوب 28" قال: "كنت أعلم أنه إذا استطعنا استضافة العالم، وتحقيق بعض التقدم، وإدخال الواقعية في هذه العملية برمتها، فسوف ننجز شيئاً يذكر".
وأشار إلي أن إيصال هذه الرؤية الواقعية لقطاع الطاقة كانت من ضمن أهداف مؤتمر (COP28)، لقد كانت مؤتمرات الأطراف بحاجة إلى تصحيح المسار لأن الآراء والأفكار المطروحة سابقاً كانت غير واقعية لأن قطاع الطاقة لم يكن يعتبر جزءاً من الحل.