لبنان ٢٤:
2024-09-22@13:20:56 GMT

بيرم: الجائزة التي تنتظرنا من التضحيات عظيمة جداً

تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT

بيرم: الجائزة التي تنتظرنا من التضحيات عظيمة جداً

 قال وزير العمل مصطفى بيرم إنّ "المعركة الآن ليست معركة عمليات لتحرير الأرض بل هي معركة وجودية".

وأضاف: "هناك مشروع غربي إستعماري مجرم قاتل ليس في كل وقت يستطيع جلب جيوشه إلى منطقتنا، يريد ثكنة موجودة بيننا ويعتدي علينا بها وهي إسرائيل. عندما تواجه هذه الثكنة فإنك تواجه من زرعها ونحن الآن نواجه مشروعاً عالمياً يبدأ بأميركا والغرب وينتهي بإسرائيل ومن معهم من كلاب الحراسة الموجودين في منطقتنا فنحن نواجههم جميعا".



وختم: "لأن التضحيات عظيمة فإنّ الجائزة التي تنتظرنا من هذه التضحيات عظيمة جداً".

 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

بعد معركة قانونية.. محكمة تقر أن عراقيا كان طفلا عندما وصل بريطانيا

أسفرت معركة قانونية عن إقرار محكمة بريطانية بأن مهاجرا عراقيا، وضع في مكان إقامة مخصص لطالبي لجوء من البالغين، كان طفلا عندما وصل المملكة المتحدة.

وبحسب صحيفة "الغارديان" فقد فر الشاب الكردي، الذي يبلغ الآن من العمر 19 عاما، مع أسرته من العراق في عام 2021 بعد تهديدات بالقتل من قبل ميليشيات شيعية دخلت إلى منطقته بالقرب من كركوك بعد طرد مسلحي تنظيم داعش منها.

لكن الشاب انفصل عن والديه وشقيقته أثناء تغيير القوارب في رحلة بحرية محفوفة بالمخاطر للوصول للمملكة المتحدة.


ولدى وصول القارب إلى بريطانيا تم احتجاز الشاب من قبل السلطات، وقدرت وزارة الداخلية عمره بين 24 و26 عاما.

ونتيجة لذلك جرى وضعه في مكان إقامة مخصص لطالبي لجوء من البالغين، حيث ادعى الشاب أنه كان يشعر بالاكتئاب وهدد بالانتحار في إحدى المناسبات.

أخبر الفتى المحكمة أنه كان يحمل بطاقة هوية في العراق تُظهر أنه ولد في 15 كانون الثاني/ يناير 2005، مما يجعله يبلغ 16 عاما لدى وصوله.

ولكن عندما تم تقييم عمره من قبل المسؤولين وجدوا أن صوته كان خشنا، وكتفيه عريضتين، وتفاحة آدم بارزة في رقبته بالإضافة للشعر الكثيف على وجهه.

وخلص المسؤولون إلى أن مظهره "كان واضحا جدا من حيث العمر، لدرجة أنه لا يوجد شك في كونه بالغا".

ومع ذلك وجدت المحكمة أن ادعاءه بشأن عمره كان صحيحا وأن والده، الذي عمل لدى نظام صدام حسين، كان معرضا لخطر الاستهداف من قبل الميليشيات الشيعية. كما ادعى الفتى أن أحدى الميليشيات كسرت ساقه.


ويعني الحكم الصادر من المحكمة أن الفتى سيتمكن من الحصول على دعم الخدمات الاجتماعية لحين بلوغه سن 21 عاما على الأقل.

وعلى الرغم من فوزه في قضية إثبات العمر، إلا أن الشاب خسر معركة الحصول على اللجوء مما اضطره لتقديم الاستئناف، وفقا للصحيفة.

وأصدرت وزارة الداخلية البريطانية توجيهات تطلب من المسؤولين إعطاء الأطفال المشكوك في أعمارهم ميزة الشك ومعاملتهم كأطفال في انتظار مزيد من إجراءات التحقق في أعمارهم.

مقالات مشابهة

  • معركة بين أحمد بن علوان، وأحمد يا جِنَّاه
  • مذاق الأيام المتبقية من معركة الكرامة (1)
  • تلغراف: إسرائيل المنهكة من الحرب تواجه هجرة الأدمغة
  • بعد معركة قانونية.. محكمة تقر بأن عراقيا كان طفلا عندما وصل بريطانيا
  • بعد معركة قانونية.. محكمة تقر أن عراقيا كان طفلا عندما وصل بريطانيا
  • خامنئي: قوة الأمة الإسلامية الداخلية كفيلة بإخراج إسرائيل من منطقتنا
  • شاهد: ثعبان ضخم يحاصر سيدة في مطبخها.. معركة من أجل البقاء في تايلاند
  • معركة الشاورما تندلع بين تركيا وألمانيا: الحسم لدى المفوضية الأوروبية
  • رشا عبد العال: حريصون على إزالة المعوقات الضريبية التي تواجه الشركات اليابانية المستثمرة بمصر