التجارة تستدعي منتجات ANKER
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
الرياض
أعلنت وزارة التجارة اليوم الأحد، عن استدعاء منتجات “ANKER” من طراز: (A1642, A1647, A1652).
وأوضحت التجارة أن الاستدعاء جاء لاحتمالية ارتفاع درجة حرارة بطاريات الليثيوم قد يؤدي إلى خطر نشوب حريق.
ونصحت بالتوقف عن استخدام المنتج وتخزينه في مكان آمن، والتواصل مع الشركة لإعادة المنتج واسترداد مبلغ الشراء.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التجارة بطاريات الليثيوم
إقرأ أيضاً:
البحرية الهولندية: تحذيرات اليمن تستدعي الجدية من السفن المرتبطة بإسرائيل
يمانيون../
دعا قائدٌ عسكري رفيعٌ في سلاح البحرية الهولندية، السفن الإسرائيلية أَو المرتبطة بالكيان الصهيوني إلى أخذ تحذيرات القوات المسلحة اليمنية على محمل الجد.
ونقل موقع NOS الهولندي عن القائد السابق لأكبر سفينة حربية في هولندا “بول بيليفيلد” قوله: “علينا أن نأخذ التهديد الأخير من اليمن للسفن على محمل الجد؛ فاليمنيون يمتلكون ترسانة ضخمة وهم قادرون على مهاجمة السفن المرتبطة بإسرائيل”.
وأشَارَ القائد البحري “بيليفيلد”، إلى أن القوات اليمنية ترسل رسائل بريد إلكتروني عبارة عن تحذير إلى شركات الشحن والسفن التي تتعامل مع “إسرائيل”، مؤكّـدًا أن عدة سفن هولندية تلقت رسائل تحذير من قبل القوات المسلحة اليمنية، كُتب فيها (تم إدراجكم في قائمة الحظر؛ نتيجة قيامكم بالوصول إلى ميناء حيفا، وسيتم منعُ السفينة من عبور البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن وبحر العرب والمحيط الهندي، وسيتم استهدافُها بشكل مباشر).
وكانت هولندا قد سحبت فرقاطتَها “ترومب” من البحر الأحمر بداية شهر مايو المنصرم، بعد شهر من تواجدها ضمن الحملة الأُورُوبية لحماية الملاحة الصهيونية المسماة “أسبيديس”.
وأوضحت صحيفة “ذي إنديان إكسبريس” الهندية، أن الفرقاطةَ الهولندية “ZR MS Tromp” أبحرت باتّجاه شرق آسيا بعد انسحابها من البحر الأحمر.
ونقلت الصحيفة عن قائد الفرقاطة الهولندية “ترومب” يافان بوسيكوم، قوله: “كنا في منطقة البحر الأحمر لأكثر من شهر، وعمليات اليمنيين تمتد من البحر الأحمر حتى خليج عدن الذي يربط البحر بالمحيط الهندي”.
ووصف قائدُ الفرقاطة الهولندية “بوسيكوم”، اليمنيين بـ”العنيفين” ولا يمكن التنبُّؤُ بتصرفاتهم، لافتًا إلى أن السفنَ المرتبطةَ بـ “إسرائيل” التي تبحر عبر تلك المنطقة غيرُ قادرة على الدفاع عن نفسها، حَيثُ يتم استهدافُها باستخدام الطائرات بدون طيار والصواريخ المحمولة جوًّا، التي لا يمكن اكتشافُها مسبقًا.