حددت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية 14 نوعاً من الإجازات لموظفي الوزارات والجهات الاتحادية؛ وذلك وفق المادة 76 من قرار مجلس الوزراء رقم 48 لسنة 2023 بشأن اللائحة التنفيذية للمرسوم بقانون الاتحادي رقم 49 لسنة 2022 بشأن الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية.

وحددت اللائحة التنفيذية لقانون الموارد البشرية الاتحادية أنواع الإجازات التي يستحقها الموظف، وفق ضوابط واشتراطات محددة، أبرزها إمكانية حصول الموظف المواطن على إجازة تفرغ وظيفي للعمـل الحر وفق الآليات والشـروط التـي يُحددهـا مجلس الوزراء بهذا الشـأن.

أنواع الإجازات:

1- الإجازة السنوية: 

يستحق الموظف المعين بنمط الدوام الكامل إجازة سنوية براتب إجمالي على النحو التالي 30 يوم عمل لشاغلي الوظائف على الدرجة الخاصة (ب) فما فوق ومن في حكمهم ولباقي الوظائف (22 ) يوم عمل.

2- الوضع: 

تستحق الموظفة المعينة بنمط الدوام الكامل إجازة وضع براتب إجمالي مدتها 90 يوماً.

3- الوالدية:

 يستحق الموظف الذي يرزق بمولود سواء كان أباً أو أماً 5 أيام عمل إجازة خلال 6 أشهر من تاريخ الولادة.

4- المرضية: 

يمنح الموظف إجازة مرضية بموجب تقرير طبي من جهة رسمية لمدة لا تتجاوز 5 أيام متصلة في المرة الواحدة وبحد أقصى 15 يوماً في السنة، وما تزيد على المدة المقررة يخصم من أيام الإجازة السنوية للموظف أو تحسب بدون راتب إذا لم يكن لديه رصيد.

5- الحداد: 

يمنح الموظف إجازة حداد براتب كامل لمدة 5 أيام في حالة وفاة أي من أقاربه من الدرجة الأولى و3 أيام لأقارب الموظف من الدرجة الثانية.

6- الدراسية: 

يجوز أن تمنح الجهات الاتحادية بعد موافقة رئيسها أو من يفوضه إجازة دراسية للموظف بنظام التفرغ الكامل أو الجزئي شاملة التكاليف ورسوم الدراسة أو الراتب فقط.

7- الخدمة الوطنية والاحتياطية: 

يستحق الموظف المواطن إجازة مدفوعة الراتب لتأدية الخدمة الوطنية والاحتياطية وفق التشريعات السارية في الدولة.

8- بدون راتب: 

يجوز للجهة الاتحادية أو من تفوضه منح الموظف إجازة بدون راتب لمدة لا تتجاوز 30 يوماً في السنة الواحدة شريطة أن تتوفر لدى الموظف أسباب جدية تقتضي منحه هذه الإجازة.

9- إجازة العدة: 

تمنح للموظفة المسلمة التي يتوفى زوجها إجازة عدة لمدة 4 أشهر و10 أيام من تاريخ الوفاة.

10- الحج: 

يمنح الموظف المسلم إجازة 15 يوماً براتب إجمالي لأداء فريضة الحج ولمرة واحدة خلال فترة خدمته، ويجوز الجمع بين إجازة الحج والإجازة السنوية.

11- مرافق مريض خارج الدولة: 

يجوز لرئيس الجهة الاتحادية منح الموظف إجازة إن كان له رصيد وإن لم يكن له رصيد تعتبر بدون راتب، ولا يجوز تمديد هذه الإجازة لمدة أخرى.

12- مرافق مريض داخل الدولة: 

تمنح للموظف المواطن إجازة استثنائية لمدة شهر بناء على توصية من جهة طبية وذلك لمرافقة زوجه أو أحد من والديه وفقاً لما يلي 15 يوماً الأولى براتب و15 يوماً التالية تخصم من رصيد إجازة الموظف السنوية.

13- التفرغ لتمثيل الدولة:

 يجوز لرئيس الجهة الاتحادية أو من يفوضه منح الموظف المواطن إجازة تفرغ استثنائية براتب إجمالي، وذلك للقيام بأية أعمال أو مهام تتعلق بتمثيل الدولة في الفرق الوطنية أو النشاطات الرياضية أو الثقافية أو لأية أسباب أخرى مشابهة لا تتعلق مباشرة بشكل مباشر بعمل الجهة الاتحادية التي يعمل بها الموظف، وذلك بناء على طلب الجهات الرسمية المعنية بتلك المجالات ولمدة شهر ويجوز تمديدها لمدد مماثلة بحد أقصى 6 أشهر.

14- التفرغ للعمل الحر: 

يجـوز منح الموظف المواطن إجازة تفرغ وظيفي للعمل الحر وفق الآليات والشروط التي يحددها مجلس الوزراء بهذا الشأن.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومة الاتحادية إجازة سنوية الحكومة الاتحادية الإجازة السنوية الإمارات الموظف المواطن بدون راتب

إقرأ أيضاً:

 كيف سيتعامل أبو صعيليك مع تداعيات نظام الموارد البشرية الجديد.؟!

#سواليف

 كيف سيتعامل #أبو_صعيليك مع تداعيات #نظام_الموارد_البشرية الجديد.؟!

كتب #موسى_الصبيحي

ربما تكون المدرسة القادم منها الوزير خير أبو صعيليك، النائب الأسبق والمدير لعدد من الشركات، مختلفة إلى حد ما، وقد لا تتواءم في كثير من مفاصلها مع منهجية وفلسفة الإدارة العامة في الدولة وتحديداً في القطاع العام، وربنا زاد الأمر تعقيداً نظام إدارة الموارد البشرية في القطاع العام النافذ منذ ثلاثة أشهر، والذي احتدم حوله جدل كبير، ومعظمه ناقد للنظام.!

مقالات ذات صلة فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق في المفرق وجرش السبت – أسماء 2024/09/21

الوزير أبو صعيليك هو وزير دولة لتطوير القطاع العام، وسيكون أمامه تحدٍّ كبير في طريقة تعامله مع نظام إدارة الموارد البشرية في القطاع العام رقم (33) لسنة 2024 الذي أصبح نافذاً من 1 – 7 – 2024، وهو أحد مخرجات الحكومة السابقة، وجاء متعارضاً في كثير من مواده مع رؤية التحدث الاقتصادي، سواء بصورة مباشرة أو غير مباشرة. ومن النتائج المتوقّعة لهذا النظام أنه سيؤدي إلى تراجع القطاع العام وإعادته عقوداً إلى الوراء، ناهيك عن آثاره وتداعياته الاجتماعية والاقتصادية الضارّة بمختلف الأطراف، ومنها:

أولاً: تأثُّر الخدمة العامة التي يقدمها الموظف العام للمواطن بسبب الوضع غير الآمِن وغير المستقر الذي وضعه فيه هذا النظام.

ثانياً: تدنّي كفاءة القطاع العام، بسبب الانشغال بشكليات الهيكلة والتنظيم والخطط والتقييم وحالة عدم الرضا الوظيفي، مما يُضعِف دور القطاع العام كمحفّز ومُيسّر للقطاع الخاص ويُضعِف دوره وفاعليته.

ثالثاً: حالة من البلبلة والقلق في أوساط الموظفين على المستقبل والاستقرار الوظيفي.

رابعاً: ضعف انتماء الموظف العام لمؤسسته ولوظيفته بسبب غياب المعايير الموضوعية العادلة والشفّافة المبنية على مبدأ الثواب والعقاب ومبدأ تكافؤ الفرص.

خامساً: انتشار أمراض المحسوبية والواسطة والمزاجية في مختلف الإجراءات والعمليات المتعلقة بالموظف العام بدءاً من إجراءات ما قبل التعيين مروراً بالتعيين ثم التجربة ثم التقييم وانتهاءً بتجديد عقد الوظيفة أو إنهائه.

سادساً: المزاجية في الإحالة على التقاعد المبكر بعشرات الآلاف بسبب إعطاء الصلاحية للمرجع المختص بالتعيين بإنهاء خدمة الموظف إذا استكمل شروط التقاعد المبكر دون طلبه. ولذلك أقترح أن تعيد الحكومة النظر بالمادة (100/أ/2) من نظام إدارة الموارد البشرية في القطاع العام التي تنص على:

(يجوز للمرجع المختص بالتعيين إنهاء خدمة الموظف الخاضع لقانون الضمان الاجتماعي بناءً على طلبه أو دون طلبه إذا استكمل شروط الحصول على التقاعد المبكر).

بحيث يُصار إلى وضع ضوابط وشروط دقيقة جداً في النظام نفسه لضبط موضوع إنهاء خدمات الموظف العام المستكمل لشروط التقاعد المبكر في حال كان قرار إنهاء خدمته دون طلبه، بحيث تُقيَّد السلطة التقديرية للمرجع المختص وصاحب الصلاحية بإنهاء خدمة الموظف بأكبر قدر من الضوابط، الكفيلة بالحد من اتخاذ قرارات تمييزية أو خاضعة للمزاجية، وكذلك أن تكون الغاية صون حقوق الموظف العام وتمكينه من العيش الكريم عبر تقاعد كريم.

وأقترح أن تكون شروط وضوابط إنهاء خدمة الموظف دون طلبه في حال كان مستكملاً لشروط التقاعد المبكر على النحو التالي:

١) انطباق أحد سيناريوهات التقاعد المبكر عليه وفقاً لأحكام قانون الضمان الاجتماعي وذلك كقاعدة عامة.

٢) تحديد أسباب موضوعية لإنهاء خدمة الموظف المستكمل لشروط التقاعد المبكر دون طلبه استناداً إلى مبادىء العدالة، والمساواة، والشفافية، ونتائج تقييم الأداء، وتكافؤ الفرص.

٣) أن لا يقل عُمر الموظف عن (55) عاماً وعمر الموظفة عن (50) عاماً.

٤) أن لا تقل خدمة الموظف في القطاع العام المشمولة بالضمان عن (30) عاماً وأن لا تقل خدمة الموظفة عن (27) عاماً.

٥) أن يستند قرار إنهاء خدمة الموظف العامل في مهنة خطرة وفقاً لتصنيف المهن الخطرة بالضمان إلى قرار من مرجع طبي معتمَد من الحكومة ومؤسسة الضمان ومختص في الطب المهني، وأن لا تقل خدمة الموظف عن (21) عاماً وخدمة الموظفة عن ( 18 ) عاماً، إلإ في الحالات التي تستدعي أقل من ذلك صحيّاً، شريطة أن تتحمل الخزينة نسبة الخصم المقررة وفقاً لقانون الضمان من الراتب التقاعدي الأساسي للموظف المُحال.

وهذه الشروط والضوابط ستُمكّن من ضبط التقاعدات المبكرة في القطاع العام وقصرها على الضروري فقط، وسيمكّن الموظفين المُكرَهين على التقاعد المبكر من الحصول على رواتب تقاعدية مناسبة، كما ستقلل هذه الضوابط من جنوح المراجع المختصة بالتعيين إلى إنهاء خدمة الموظف لأسباب غير موضوعية. ومن جهة أخرى مهمة سيؤدي ضبط التقاعدات القسرية المبكرة إلى الحد من الإضرار بالمركز المالي للضمان.

سابعاً: خسارة آلاف الموظفين الحاصلين على إجازات بدون راتب لوظائفهم وأعمالهم خارج المملكة وعودتهم إلى القطاع العام. بسبب تقييد الإجازة دون راتب وقصرها على أربعة أشهر في السنة ولمدة لا تزيد على سنة واحدة طيلة مدة خدمة الموظف.

ثامناً: تراجع حجم الحوالات المالية للمغتربين الأردنيين بسبب عودة الكثير من الموظفين المجازين دون راتب إلى البلاد والتحاقهم بوظائفهم خشية أن يفقدوها.

تاسعاً: الإضرار بمنطومة الحماية الاجتماعية في الدولة، بسبب سهولة إجراءات وأسباب إنهاء خدمات الموظف. ما سيؤدي إلى مزيد من الفقر وغياب مظلة الحماية عن هؤلاء الموظفين.

عاشراً: إضعاف المركز المالي لمؤسسة الضمان الاجتماعي بسبب آلاف التقاعدات المبكرة الإجبارية لموظفي القطاع العام. ما سيؤدي بعد بضع سنوات إلى حدوث عجز مالي في صندوق القطاع العام لدى مؤسسة الضمان. وقد بدأت مؤشرات ذلك بالظهور.

حادي عشر: إذكاء الصراعات والحساسيات والدسائس والضغائن بين موظفي القطاع العام لأربعة أسباب رئيسة؛ الأول ربط مقدار الزيادة السنوية بالتقييم، والثاني التعيين تحت التجربة لمدة ثلاثة أشهر، والثالث العقود محددة المدة وإنهاؤها أو تجديدها، والرابع أسلوب وطريقة الترقية لوظيفة شاغرة.

ثاني عشر: تشجيع الشللية الوظيفية فكل فئة وظيفية ستسعى إلى نيل ثقة رئيسها المباشر وكسب رضاه لارتباط ذلك بالتقييم والمكاسب المادية والمعنوية.

ثالث عشر: إثارة مشكلات كبيرة وإلحاق الظلم بسبب ضبابية “الاستغناء” عن خدمة الموظف الحاصل على تقدير يكتنفه الكثير من الضبابية والاجتهادية؛ (عدم القدرة على إنجاز المهام).!

رابع عشر: تحصين المجموعة الأولى من الفئة العليا للموظفين من إنهاء خدماتهم عند إكمال سن الستين للموظف وسن الخامسة والخمسين للموظفة، إذ تم استثناؤهم من ذلك كل من أعضاء هذه الفئة يتقاضى راتب الوزير.

خامس عشر: عدم استقرار القطاع العام بسبب تذبذب النظم والهياكل التنظيمية والإدارية لمؤسساته نظراً لارتباطها بالخطط الاستراتيجية المبنية على الاجتهاد وربما مزاجية المسؤول مما يفقد معه الموظف العام البوصلة، وتتأثر خدمة المواطن ومُتلقّي الخدمة بشكل عام.

سادس عشر: ضياع فرصة الغالبية العظمى من المتقدمين لهيئة الخدمة والإدارة العامة (ديوان الخدمة المدنية سابقاً) لإشغال وظائف عامة، حيث سيتم التعيين من مخزون الخدمة المدنية بنسب بسيطة جداً خلال السنوات 2024, 2025، 2026 فقط. وسيُلغَى المخزون بعد ذلك.

سابع عشر: حرمان الموظف من إمكانية التعليم والحصول على درجة علمية جديدة من خلال الدراسة المتفرغة داخل أو خارج المملكة بسبب تقييد الإجازة بدون راتب وعدم النص على الإجازة الدراسية. وكذلك حرمان الزوج/الزوجة من مرافقة الآخر في حال كان أحدهما يعمل أو يدرس أو معاراً خارج المملكة، وهذا سيخلق مشكلات اجتماعية عديدة ومعقّدة.

ثامن عشر: سهولة التخلص من الموظفين في حال هيكلة بعض الدوائر أو دمجها أو إلغائها، حيث يشكّل رئيس الوزراء لجنة وزارية تُمنَح صلاحيات إحالة الموظف على التقاعد أو الاستيداع، وإنهاء خدمة الموظف الخاضع للضمان، وتسريح الموظف في حال تعذّر نقله إلى جهة أخرى.

تاسع عشر: مصادرة حق دستوري للموظف العام في التظاهر أو الاعتصام أو الكتابة الناقدة بما لا يُلحِق الضرر بالأشخاص أو المؤسسات.

عشرون: ارتفاع منسوب تضارب المصالح بسبب فتح نافذة العمل خارج أوقات الدوام الرسمي لموظفي المجموعة الثانية من الفئة العليا. بينما كان يجب الاقتصار بالسماح بالعمل

للموظف العام العمل باستثناء موظفي الفئة العليا بمجموعتيها الأولى والثانية.

واحد وعشرون: تهديد استقرار وحق الموظف خلال فترة التجربة، إذ تنص المادة (25) من النظام على:

( يكون الموظف المعيّن في القطاع العام تحت التجربة لمدة لا تزيد على ثلاثة أشهر ويجوز إنهاء خدماته خلال تلك المدة دون بيان الأسباب).

وهذا النص تعسّفي ويتعارض مع مبادىء العدالة والاستحقاق وتكافؤ الفرص والشفافية التي تحدث عنها النظام كمرتكزات ومبادىء لقطاع عام تنافسي قادر على تحقيق الرؤى والأولويات الوطنية، فما الذي يمنع أن يقوم المرجع المختص بالتعيين الذي أنهى خدمات الموظف خلال مدة التجربة من تبرير قراره وإبداء أسباب إنهاء خدمة الموظف خلال مدة التجربة. هذا أولاً، وثانياً؛ لماذا يتم إنهاء خدمات الموظف خلال مدة التجربة وليس في آخرها أو عند انتهائها، لا سيما وأن مدة التجربة قصيرة جداً، ويُفترَض أن تكون خاضعة لتقييم أداء الموظف تقييماً دقيقاً وأميناً، كما إن الموظف خلالها يكون خاضعاً لأحكام قانون الضمان الاجتماعي، علماً بأنه تم مع الأسف إلغاء المادة (63) من نظام الخدمة المدنية التي كانت تُخضع الموظف العام لمدة سنتين تحت التجربة من تاريخ مباشرته العمل، بحيث يتم تجديد عقده أو إنهاء خدمته في ضوء نتائج تقييم أدائه بعد انتهاء مدة التجربة، كما أجازت إنهاء خدمته خلال مراحل التقييم في ضوء نتائج تقييم أدائه. لذا كان يُفترَض أن يتم النص بأن تكون فترة التجربة خاضعة للتقييم الدقيق والأمين لأداء الموظف المُعيَّن لا سيما وأن هذه الفترة تم تقليصها من سنتين كما في المادة الملغاة المشار إليها من نظام الخدمة المدنية لتصبح ثلاثة أشهر كما في نظام إدارة الموارد البشرية الجديد. كما أن إنهاء خدمات الموظف خلال فترة التجربة القصيرة المذكورة دون بيان الأسباب يتعارض مع السياسة العامة لمنظومة الموارد البشرية في القطاع العام التي استندت، كما تشير المادة (4) من النظام، إلى مجموعة مبادىء ومرتكزات من ضمنها اختيار الكفاءات وفق مبادىء الاستحقاق والجدارة والتنافسية والشفافية وتكافؤ الفرص، وهو ما يقتضي أن يتم تسبيب القرار المتّخذ بحق الموظف تحت التجربة سواء بتثبيته أو إنهاء خدماته.! وإذا كان صاحب القرار أو المرجع المختص بالتعيين وإنهاء الخدمات واثقاً من كفاءته وعدالته ونزاهته فلماذا يخشى من بيان أسباب قراره بالتثبيت أو الإنهاء ولماذا نعفيه من ذلك.؟!

مقالات مشابهة

  • احذر.. الحبس عقوبة تعمد الموظف الغش في تحليل المخدرات
  • هل يجوز فتح الطرود والحاويات حال الاشتباه فى وجود بضائع مهربة؟
  • «معلومات الزراعة»: انتهاء الصيف فلكيا.. وبداية أجواء خريفية ممطرة لمدة 89 يوما
  • هل يجوز للمحكمة أن تقيم دعوى قضائية ضد أى شخص؟
  • يورتشيتش يمنح لاعبي بيراميدز إجازة 10 أيام بعد التأهل في دوري الأبطال
  • موعد صرف مرتبات شهر سبتمبر 2024 لموظفي الحكومة
  •  كيف سيتعامل أبو صعيليك مع تداعيات نظام الموارد البشرية الجديد.؟!
  • الإمارات.. هذه عقوبة العودة لتعاطي المخدرات
  • مغردون: جواز السفر الإماراتي تأشيرة "عيال زايد" لكافة أنحاء العالم