وزارة العدل تطلق خدمة التصديق المتنقل لكبار السن وذوى الهمم.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
في إطار تنفيذ توجيهات المستشار عدنان فنجري وزير العدل بشأن تقديم حزمة من الخدمات الميسرة لكبار السن وذوي الهمم، وذلك ضمن أنشطة وزارة العدل في مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، أطلقت وزارة العدل خدمة التصديق المتنقل لكبار السن وذوي الهمم.
وخصصت خطا ساخنا لتلقي طلب هذه الخدمة، ومع بدء تطبيق الخدمة، تلقي مكتب القاهرة للتصديق علي المحررات الرسمية طلب من كل من المواطن أحمد محمد على حسن 80 سنة ومقيم بمنطقة الظاهر بالقاهرة، ومن المواطنة نيفين عبد الرزاق محمد وهي والدة مواطن من ذوي الهمم، وبعد التنسيق معهما، انتقلت سيارة التصديق المتنقل إلى محل إقامة المواطنين وتم تقديم الخدمة ورفع عناء انتقالهما إلى المقر المركزي، وقد لاقت الخدمة فور إطلاقها استحسان من كبار السن وأهلية ذوى الهمم علي هذه المبادرة من فخامة رئيس الجمهورية والتي تساعد علي دمج هذه الفئات في المجتمع وتمكينهم من الخدمات المقدمة من الدولة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: وزارة العدل خدمة التصديق التصديق المتنقل كبار السن ذوي الهمم خط ساخن
إقرأ أيضاً:
ثغرة في أنظمة “آبل” تثير المخاوف بشأن الخصوصية
الثلاثاء, 4 مارس 2025 12:54 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
أكد خبراء من جامعة جورج ماسون الأمريكية اكتشاف ثغرة برمجية خطيرة في خدمة Find My، يمكن من خلالها تعقب مواقع أجهزة آبل.
وأشار الخبراء في الجامعة إلى أن خدمة Find My صممت في الأصل لتتبع موقع أجهزة آبل في حال فقدانها، لكنهم اكتشفوا في هذه الخدمة ثغرة أمنية أطلقوا عليها اسم nRootTag، ويمكن من خلال هذه الثغرة تتبع مواقع أجهزة آبل مثل الهواتف والحواسب المحمولة والحواسب اللوحية، وكأن الخدمة تبحث عن جهاز AirTag مفقود.
وحول الموضوع قال الباحث والخبير التقني في الجامعة جونمينج تشين:” يبدو الأمر كما لو أن جهاز الكمبيوتر المحمول أو الهاتف قد تم تحويله إلى جهاز AirTag، وبعد اختراق خدمة Find My تبدأ الخدمة بالبحث عن الجهاز وتحديد موقعه، يمكن لقراصنة الإنترنت تنفيذ مثل هذا النوع من العمليات من أي مكان في العالم”.
ونوه الخبراء في الجامعة إلى أنهم أجروا اختبارات للتحقق من إمكانية استغلال الثغرة المذكورة، وتمكنوا من تحديد موقع حاسب محمول من صنع شركة آبل، وأبلغوا شركة آبل عن المشكلة في يوليو العام الماضي، وأقرت الشركة بوجودها لكنها لم تصححها بعد، وأن تصحيح مثل هذا النوع من الثغرات البرمجية قد يستغرق وقتا طويلا.