منتجاتها سببت السرطان..شركة عالمية تعلن إفلاسها
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تقدمت شركة مملوكة لـ"جونسون آند جونسون" بطلب إشهار إفلاسها للمرة الثالثة في الوقت الذي تسعى فيه الشركة للتوصل إلى تسوية مقترحة بـ10 مليارات دولار تقريباً.
وتنص التسوية المقترحة على دفع 10 مليارات دولار للمطالبين على مدى 25 عاماً، 8 مليارات دولار بعد إيداع 1.1 مليار دولار إضافية في صندوق التسوية، ودفع 650 مليون دولار أتعاب قانونية.???? Discover the gentle touch of Johnson's Baby Naturally Derived Cornstarch Baby Powder! Hypoallergenic & free from harmful chemicals—perfect for delicate skin. Check out our full review! #BabytoChild #ProductReview ????✨https://t.co/98swwHx0Wk
— Baby To Child (@Babytochild) September 22, 2024وتواجه "جونسون آند جونسون" دعاوى قضائية من أكثر من 62 ألف مدعً زعموا أن بودرة الأطفال ومنتجات "التلك" الأخرى ملوثة بالأسبستوس، وتسبب سرطان المبيض، وغيره من أنواع السرطان.
ولوقف الدعاوى، تقدمت شركة ريد ريفر تالك لجونسون آند جونسون، بطلب الحماية من الإفلاس في محكمة الإفلاس الفيدرالية في هيوستن.
ونفت الشركة الاتهامات، ولم تعترف، بارتكاب أي مخالفات، وتصر على أن منتجاتها آمنة وخالية من الأسبستوس ولا تسبب السرطان.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية السرطان
إقرأ أيضاً:
الأميرة كيت ميدلتون تعلن تعافيها من السرطان
أكدت الأميرة كيت ميدلتون إن مرض السرطان الذي كانت تعاني منه دخل مرحلة الخمود، وذلك بعد أربعة أشهر من إعلان العائلة المالكة البريطانية عن إنهاء أميرة ويلز علاجها من نوع غير محدد من السرطان، وأنها ستعود تدريجياً إلى الأنشطة العامة. وفي منشور مطول عبر منصة “إكس”، أعربت كيت عن شكرها لكل من قدم لها الدعم، بمن فيهم زوجها الأمير وليام. وقالت: “إنه لأمر مريح دخول السرطان مرحلة الخمود، وأنا الآن أركز التعافي”. وكانت كيت، البالغة من العمر 43 عاماً، قد أعلنت في سبتمبر الماضي أنها دخلت “مرحلة جديدة من التعافي” بعد إكمالها العلاج الكيميائي من نوع السرطان غير المُعلن عنه. وأضافت أنها ستشارك في عدد محدود من الأنشطة العامة خلال الأشهر المقبلة. وجاء هذا التحديث الصحي الأخير من كيت بعد زيارتها لمستشفى “رويال مارسدن” في لندن، حيث كشفت أنها تلقت العلاج هناك. وقالت إنها ستعمل كراعية للمستشفى إلى جانب الأمير وليام. كما أوضحت أنها تسعى من خلال هذا الدور إلى “إحداث تحول في تجربة” الأشخاص المتأثرين بمرض السرطان من خلال “دعم الأبحاث الرائدة وتحقيق التميز الطبي”. وكتبت كيت: “أي شخص مرّ بتجربة تشخيص السرطان يعلم أن الأمر يتطلب وقتاً للتأقلم مع الحياة الجديدة”، مضيفة: “لكنني أتطلع لعام مليء بالإنجازات”. وكانت كيت قد خضعت في يناير 2024 لعملية جراحية في البطن كانت مقررة مسبقًا، ثم كشفت في مارس أن الفحوص التي أُجريت بعد الجراحة أكدت إصابتها بالسرطان. وجاء إعلان كيت عن تعافيها بعد أسابيع من التكهنات حول حالتها الصحية والشائعات التي أُثيرت بسبب غيابها عن الأنشطة العامة. وأكدت الأميرة أنها تحقق “تقدمًا جيدًا” في التعافي، وأكملت العلاج الكيميائي في سبتمبر . وقالت إنها ستبذل كل جهدها “للبقاء خالية من السرطان”. وعادت كيت تدريجيًا إلى الأنشطة العامة، حيث ظهرت في مناسبات مثل الاحتفال بعيد ميلاد الملك تشارلز الثالث، ويوم الذكرى، وبطولة ويمبلدون. وكانت إصابتها بالمرض قد أُعلنت بعد شهر واحد فقط من كشف قصر باكنغهام عن إصابة الملك تشارلز، البالغ من العمر 76 عاماً، بنوع من السرطان تم اكتشافه مبكرًا خلال إجراء طبي مرتبط بالبروستاتا، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل حول نوع السرطان الذي أُصيب به. |