الفونسو ديفيز يثير الشكوك مجدداً حول مستقبه مع بايرن ميونخ
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
أثار الكندي الفونسو ديفيز الجدل مرة أخرى حول مستقبله مع فريقه بايرن ميونخ الألماني في السنوات المقبلة.
وينتهي عقد الفونسو ديفيز مع العملاق البافاري بنهاية الموسم الجاري وسط إهتمام كبير من ريال مدريد الإسباني بالتعاقد معه في صفقة إنتقال حر الصيف المقبل.
ورفض ديفيز الرد على سؤال وجه له حول استمراره مع البايرن وتجديد تعاقده قائلاً: “ تجديد عقدي، هذا سؤال جيد لكن عليك أن تستفسر عن الامر من وكيل أعمالي ”.
وأكمل: “ سواء بقيت هنا أو غادرت، سيظل لبايرن ميونخ دائماً كانة خاصة في قلبي ”.
وأتم ديفيز: “ في الوقت الحالي أركز فقط على مبارياتي مع الفريق ولا أهتم بكل ما يثار عن مستقبلي ”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بايرن ميونخ ألفونسو ديفيز أخبار الرياضة ريال مدريد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
سؤال في علم الغيب يثير الجدل.. وعلي جمعة يجيب
وجه أحد الأطفال، سؤالاً إلى الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، حيث يقول فيه “ربنا ممكن يموت وإذا حصل ومات فايه اللي هيحصل لكل المخلوقات؟”.
وقال علي جمعة، في إجابته عن السؤال، خلال برنامجه الرمضاني اليومي "نور الدين والدنيا": “في الحقيقة ده سؤال مينفعش، لأننا قولنا مفيش زمن حول ربنا سبحانه وتعالى، فلو إن ربنا انتهى أو مات مثلا، فهو بذلك قد انتهى من الحالة التي كان فيها، ولو هذا حدث فهذا يعني أنه حوله الزمان، وهذا محال على الله”.
وأشار إلى أن هذا السؤال عندنا في العقيدة من الأسئلة الخاطئة، لأنه افتقد شرط من الشروط والشرط موجود، فالله لا يمكن أن ينتهي، ولذلك السؤال المترتب على ذلك: ما هو موقف الكون كله بعد انتهاء الله؟ منوها أن هذا الكون كله قائم بالله تعالى، فهذا الكون مثل السينما والومضات الخاصة بالتليفزيون، فتفتح الشاشة ترى أحداث وفيديوهات، ولو قفلت الشاشة انتهى المعروض، فالله هو الذي يبث هذا الكون كله وبإمداد من الله ومعنى ذلك لو لم يكن هناك إله فسيختفي هذا الكون وليس له وجود ولن يتحطم، لن يكون موجودا من الأساس.
الدليل على وجود اللهوأكد علي جمعة، أنه لذلك يجب أن نعتقد بوجود الإله وهذا الإله يجب ألا يموت وألا ينتهي لأنه لو انتهى، فسيكون هذا الكون مختفي تماما أي مرحلة العدم المحض، ولذلك تصور الإنسان للإجابة على موت الله، فيترتب عليه شئ مخالف للمعقول، وهو أننا نشعر بأنفسنا فكأنه يقول أنت غير موجود فكيف يكون الإنسان حينئذ.
وتابع: ما يجعل هذا السؤال يخطر ببالنا أننا نظن ونعتقد أن الله تعالى مثلنا ومخلوق مثلنا، منوها أن الله تعالى ليس مثلنا فهو مختلف تماما عننا، فالرب رب والعبد عبد، وهناك فرق بين المخلوق والخالق "وكل ما خطر ببالك فالله خلاف ذلك".