في ذكرى وفاة هشام سليم.. سر رفض والده المايسترو صالح سليم دخوله عالم التمثيل (تقرير)
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
يصادف اليوم الأحد 22 سبتمبر، ذكرى وفاة الفنان هشام سليم، الذي رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم من عام 2022، بعد صراع مع المرض، عن عمر يناهز الـ 64 عامًا، ويعتبر من أهم فنانين جيل التسعينات، حيث كان يترك بصمته الفنية الخاصة في كثير من الأعمال الفنية التي يشارك بها، ومن ضمن كواليس وأسرار مشواره الفني هو رفض والده المايسترو صالح سليم دخوله عالم التمثيل، ومن خلال هذا التقرير يعرض لكم "الفجر الفني" سبب هذا الرفض.
تفاصيل رفض والد هشام سليم دخوله عالم التمثيل
حل الفنان هشام سليم، قبل وفاته بـ 4 أعوام، ضيفًا في برنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا"، الذي تقدمه كلًا من الإعلامية مفيدة شيحة ومنى عبدالغني وسهير جودة، وكشف من خلال هذا اللقاء عن كثير من الأسرار حول حياته الخاصة وعلاقته بوالده الراحل صالح سليم.
حيث أشار أن والده كان رافض دخوله مجال التمثيل في بداية مشواره الفني، وكشف سبب هذا الرفض، قائلا:" والدي كان رافض أمثل ، وقالي أن التمثيل زي الكورة بمعنى أنك تبقى نجم النجوم وتبقى لعيب كويس أوي، وفي يوم تتكسر تقعد في البيت ".
وأضاف موضحًا كيف كانت علاقته بوالده، قائلا: "كان حبيبي، هو لحد ماتميت 14 سنة كان والدي صارم معايا لاكن بعد كدة كنت أنا وأبويا أكتر من أصحاب".
نبذة عن هشام سليم
ولد الفنان هشام سليم، يوم 27 يناير من عام 1958، مدينة القاهرة، والده هو اللاعب الكبير أسطورة النادي الأهلي ولاحقًا الممثل صالحسليم، وشقيقه هو خالد سليم زوج الفنانة يسرا.
تخرج هشام في معهد السياحة والفنادق وذلك كان عام 1981، وقام بعدها بدراسات حرة في الأكاديمية الملكية بالعاصمة البريطانية لندن.
هشام سليم ووالده
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية مفيدة شيحة الراحل صالح سليم الفنان هشام سليم المايسترو صالح سليم ذكرى وفاة هشام سليم هشام سلیم
إقرأ أيضاً:
«أحمد الفيشاوي»: كنت سلفيا وبقول لأهلي التمثيل حرام
رد الفنان أحمد الفيشاوي على سؤال جرئ من الإعلامية أميرة بدر ببرنامج "أسرار"، المذاع على قناة النهار، ما الشيء الذي تحملته سمية الألفى، ليرد قائلا: "هي استحملت فاروق الفيشاوي ودي لوحدها كفاية وهو كان راجل قد الدينا وبيحب كل الناس ويهيص براحته وخلته يهيص 18 سنة لحد ما طلبت الطلاق".
وأكد أحمد الفيشاوي، خلال لقاءه ببرنامج "أسرار"، أن أهله تحملوه كثيرا خلال فترة تشدده الديني، كاشفا: "كنت بقول لأهلي التمثيل حرام وكفر وكنت بلبس جلابية قصيرة واسيب ذقني وأقول كل الناس هيدخلوا النار إلا السلفيين، وجرحت أبويا وأمي واعتذرت لهم والحمد لله أنهم استوعبوني وكانوا بيتناقشوا معايا وأنا كنت عنيف وهما كانوا هادئين معي".
والدته كانت تعشق فاروق الفيشاوي وتحبه وتخاف عليه حتى اليوم، ومزح قائلا: "فاروق الفيشاوي كان شخص مينفعش بني آدم واحد يستحمله ولازم أكثر من شخص يكون جيش يستحمله، وأنا كنت شقي لكن مكنتش غلس ولا قليل الأدب".