بوابة الوفد:
2024-11-08@01:33:25 GMT

انتظام الدراسة في مدارس حلايب والشلاتين

تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT

شهدت مدينة حلايب برئاسة عابدين سعيد  وبرفقته صلاح حسين مدير الإدارة التعليمية بحلايب انتظام العملية التعليمية في جميع المدارس مع انطلاق العام الدراسي الجديد. 

واستقبلت المدارس الطلاب وسط أجواء من التفاؤل والحماس، حيث تم تجهيز المدارس بكافة المستلزمات التعليمية لضمان بداية مثمرة للعام الدراسي.

قام عابدين بزيارة مدرسة احمد زويل بحلايب وتفقد الصف الأول الابتدائي وتقديم بعض الهدايا التذكارية للتلاميذ الجدد وحثهم وترغيبهم فى التعليم والتفوق

وأشاد بالتعاون المستمر بين الجهات الحكومية والمجتمعية لضمان استمرارية التعليم في المنطقة، مشيرًا إلى أن العام الدراسي الجديد يأتي في إطار خطة شاملة لتحسين جودة التعليم وتوسيع الفرص التعليمية للطلاب في المناطق الحدودية.

وأكد صلاح حسين مدير إدارة حلايب أن الادارة، اتخذت جميع الإجراءات اللازمة لتوفير بيئة تعليمية مناسبة للطلاب، مع التركيز على تحسين البنية التحتية وتوفير الكوادر التعليمية المؤهلة. وشملت التجهيزات توفير الكتب المدرسية والمستلزمات الأخرى لضمان سير العملية التعليمية دون أي عوائق

وكلف العميد محمد البنا  رئيس مدينة الشلاتين  حربى محمود سكرتير مدينة  الشلاتين، بمتابعة انتظام الدراسة بمدارس الإدارة التعليمية بمدينة الشلاتين، صباح اليوم، حيث تم زيارة  مدرسة السادات الابتدائية يرافقه ممدوح سعيد مدير الإدارة التعليمية ..وكان فى استقبالهم مدير المدرسة  والمعلمين.

وقدم حربى التهنئة بالعام الدراسى الجديد وتابع موقف الكتب الدراسية من حيث توزيعها على الطلاب... و.تم المرور   على بعض  الفصول  الدراسة بالمدرسة وحث الطلاب على الاجتهاد منذ بداية العام..متمنيا لهم التوفيق.

يأتي ذلك في إطار توجيهات اللواء عمرو حنفى محافظ البحر الأحمر بمتابعة انتظام العملية التعليمية بالعام الدراسى الجديد بمدن الجنوب وتعزيز التعليم في المناطق الحدودية والنائية، وضمان توفير فرص تعليمية متكافئة لجميع الطلاب في كافة أنحاء المحافظة

مدارس حلايب

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بوابة الوفد الالكترونيه مدارس حلايب شلاتين

إقرأ أيضاً:

التعليم والمعرفة بأبوظبي تطلق سياسات محدَّثة وجديدة لتطوير المنظومة التعليمية

أطلقت دائرة التعليم والمعرفة – أبوظبي مجموعة من السياسات المحدَّثة للمدارس الخاصة، إلى جانب مجموعة من السياسات الجديدة المصمَّمة لتمكين مؤسَّسات التعليم المبكر، ما يمثِّل نقلة نوعية على مستوى قطاع التعليم الخاص في الإمارة.

وتقدِّم السياسات إطار عمل يحقِّق تكاملاً بين النظام التعليمي في أبوظبي وأفضل الممارسات العالمية، ما ينسجم مع المتطلبات والاعتبارات الثقافية المحلية. ودخلت هذه السياسات حيِّز التنفيذ بدءاً من العام الدراسي 2024-2025.

تشكِّل هذه السياسات حصيلة للتعاون مع أكثر من 400 جهة معنية رئيسية، من الهيئات الحكومية والمدارس الخاصة ومؤسَّسات التعليم المبكر، بهدف تعزيز الاتساق وضمان المساءلة وتوفير بيئة تعليمية آمنة.

وتندرج سياسات المدارس الخاصة المحدَّثة البالغ عددها 39 سياسة ضمن محاور رئيسية، هي محور الحوكمة والعمليات ويشمل 14 سياسة، ومحور التعليم والتعلُّم ويضمُّ 11 سياسة، ومحور الصحة والسلامة المتكاملة ويتضمَّن 14 سياسة. وأطلقت الدائرة لمؤسَّسات التعليم المبكر 27 سياسة جديدة، منها سبع سياسات في محور الحوكمة والعمليات، وثماني سياسات في محور برامج وممارسات التعلم، و12 سياسة في محور الصحة والسلامة المتكاملة.

وقالت معالي سارة مسلم، رئيس دائرة التعليم والمعرفة – أبوظبي: «تأتي هذه السياسات الشاملة في إطار الجهود الرامية إلى تحقيق رؤية أبوظبي ودولة الإمارات في قطاع التعليم. ونعمل من خلالها على وضع متطلبات تنظيمية واضحة وقائمة على الأبحاث، بهدف توفير مسار للتطوُّر المستمر في مختلف المدارس الخاصة ومؤسَّسات التعليم المبكر، ما يضمن جاهزية طلبتنا للمساهمة الفاعلة والمنافسة على الساحة العالمية. وتتيح هذه السياسات تحقيق المساواة والاستدامة في جودة التعليم، من خلال تعزيز الشفافية والمساءلة بين المعلمين، إلى جانب تحسين التجربة التعليمية للطلبة وأولياء الأمور».

وتعتزم الدائرة إجراء جولات للتحقُّق من الامتثال، والاطِّلاع على آراء المدارس الخاصة ومؤسَّسات التعليم المبكر، ما يضمن المساءلة. ويُتوقَّع أن يتحقَّق الامتثال الكامل لمعظم هذه السياسات في العام الدراسي المقبل.

وفي إطار مرحلة التطبيق، أطلقت دائرة التعليم والمعرفة – أبوظبي، خلال العام الدراسي الجاري، برنامجاً متكاملاً للامتثال يركِّز في البداية على ثلاث سياسات أساسية، هي سياسة معايير قبول الموظفين، وسياسة التوجيه المهني والجامعي، وسياسة التربية الرياضية والرياضة المدرسية، وفق أعلى معايير الجودة والسلامة التعليمية.

وتوفِّر سياسات المدارس الخاصة المحدَّثة إطارَ عملٍ شاملاً يعزِّز كفاءة العمليات، ويحسِّن التحصيل الدراسي للطلبة وسلامتهم. وتتضمَّن أبرز التعديلات سياسة التوجيه المهني والجامعي، لضمان انتقال الطلبة إلى مراحل التعليم العالي بسلاسة.

أخبار ذات صلة "التعليم والمعرفة" بأبوظبي تطلق سياسات جديدة لتطوير المنظومة التعليمية «التعليم والمعرفة» تطلق سياسات جديدة لتطوير المنظومة التعليمية في المدارس الخاصة ومؤسسات التعليم المبكر

وعُدِّلَت سياسة الدمج مع إطلاق النموذج الجديد للطلبة من ذوي الاحتياجات التعليمية الإضافية على نظام معلومات الطالب الإلكتروني، ما يوفِّر مرونة أعلى في تعيين رؤساء ومعلمي الدمج، إلى جانب تقديم الدعم للحصول على التقنيات المساعدة، وتمكين الطلبة من الوصول إلى ما يلزمهم من الأدوات التعليمية الأساسية.

وتشمل السياسات الأخرى كلاً من سياسة الخدمات التخصُّصية العلاجية في المدارس، وسياسة الصحة النفسية للطلبة، وسياسة ضمان الرعاية، وسياسة سلوك الطلبة، حيث أُعِدَّت بهدف توجيه المدارس لتحديد المتطلبات الفريدة للطلبة، والتدخُّل بالشكل المناسب لضمان عافيتهم. وتهدف سياسات مشاركة أولياء الأمور، والاعتبارات الثقافية والاستدامة إلى دعم ممارسات المدرسة، وتوفير بيئة تعليمية متكاملة.

أمّا سياسات التعليم المبكر، فتشكِّل أساساً لتطوير تجارب التعلُّم، وتعزيز المساواة وفرص الوصول والدعم لجميع الأطفال لبلوغ أقصى إمكاناتهم، ما يمكِّن مؤسَّسات التعليم المبكر من تقديم تعليم عالي الجودة يضع الطلبة على طريق النجاح الأكاديمي والشخصي. ويأتي إطلاق هذه التدابير تعزيزاً للمشاركة في مجتمع المدارس، وتعزيز تفاعل أولياء الأمور، وضمان أعلى مستويات الجودة في جميع المؤسَّسات.

وتتضمَّن سياسات مؤسَّسات التعليم المبكر الجديدة سياسة الطعام والتغذية، التي تؤكِّد أهمية توفير طعامٍ صحيٍّ ومُغذٍّ، مع تسليط الضوء على العناصر الثقافية مثل المطبخ الإماراتي، إلى جانب التركيز على آداب المائدة.

وتركِّز سياسة الرعاية الشخصية على تعزيز ثقة الأطفال بأنفسهم، من خلال ضمان خصوصيتهم عبر تقديم خدمات الرعاية الشخصية، وتوظيف هذه التجارب الإيجابية، ما يدعم نموهم الشخصي والعاطفي. 

وحرصت الدائرة على تعزيز هذه التدابير الأساسية من خلال تطوير سياسة التأقلم، لتسهيل هذه المرحلة الانتقالية على الأطفال وأولياء أمورهم من خلال توفير جدول زمني مرن، وإجراءات مساعِدة على التأقلم، ما يضمن الاندماج في مؤسَّسات التعليم المبكر بصورة تدريجية سَلِسَة. وتشمل سياسة الإشراف على الأطفال التحقُّق من عدد البالغين مقارنة بالأطفال، بهدف تقديم أفضل خدمات الرعاية المخصَّصة، وتوفير بيئة تعليمية مبكرة آمنة تدعم نموهم الجسدي والعاطفي والمعرفي.

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

مقالات مشابهة

  • مدير تعليم القليوبية يجتمع بـمديري الإدارات التعليمية لمتابعة سير العمل
  • مدير الإدارة التعليمية بطوخ يتابع التعديلات في المناهج الدراسية
  • والي العوابي يبحث تعزيز التعاون مع مدير "تعليمية جنوب الباطنة"
  • محافظ سوهاج يصدر قرارًا بتكليف هاني الجيلاني مديرًا لإدارة طما التعليمية
  • اجتماعات دورية مع مديري مدارس الفيوم لتحقيق انضباط وانتظام العملية التعليمية
  • مدير تعليم الفيوم يواصل اجتماعاته مع مديرى المدارس بالادارات التعليمية
  • مشاهد استثنائية في الصين: مدارس تنشط الطلاب بطريقة مبتكرة لكسر الملل الدراسي .. فيديو
  • إعلان هام من التعليم السعودية للطلاب في الطائف
  • «التعليم والمعرفة–أبوظبي» تطلق سياسات محدَّثة وجديدة لتطوير المنظومة التعليمية
  • التعليم والمعرفة بأبوظبي تطلق سياسات محدَّثة وجديدة لتطوير المنظومة التعليمية